تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : حتى أتانا اليقين ..
﴿ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ﴾
[ سورة المدثر: 47]
معنى و تفسير الآية 47 من سورة المدثر : حتى أتانا اليقين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : حتى أتانا اليقين
فاستمرينا على هذا المذهب الفاسد { حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ }- أي: الموت، فلما ماتوا على الكفر تعذرت حينئذ عليهم الحيل، وانسد في وجوههم باب الأمل.
تفسير البغوي : مضمون الآية 47 من سورة المدثر
"حتى أتانا اليقين"، وهو الموت.
التفسير الوسيط : حتى أتانا اليقين
حَتَّى أَتانَا الْيَقِينُ أى: حتى أدركنا الموت، ورأينا بأعيننا صدق ما كنا نكذب به.فأنت ترى أن هؤلاء المجرمين قد اعترفوا بأن الإلقاء بهم في سقر لم يكن على سبيل الظلم لهم، وإنما كان بسبب تركهم للصلاة وللإطعام، وتعمدهم ارتكاب الباطل من الأقوال والأفعال، وتكذيبهم بيوم القيامة وما فيه من حساب وجزاء.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 47 من سورة المدثر
يعني الموت كقوله تعالى "واعبد ربك حتى يأتيك اليقين" وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أما هو- يعني عثمان بن مظعون - فقد جاءه اليقين من ربه".
تفسير الطبري : معنى الآية 47 من سورة المدثر
( حَتَّى أَتَانَا الْيَقِينُ ) يقول: قالوا: حتى أتانا الموت الموقن به.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين
- تفسير: أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء
- تفسير: وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا
- تفسير: إلا رحمة منا ومتاعا إلى حين
- تفسير: قل أندعوا من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله
- تفسير: وظل ممدود
- تفسير: بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه ولما يأتهم تأويله كذلك كذب الذين من قبلهم فانظر
- تفسير: نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين
- تفسير: قل إنما أنذركم بالوحي ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب