تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وكنا نكذب بيوم الدين ..
﴿ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ﴾
[ سورة المدثر: 46]
معنى و تفسير الآية 46 من سورة المدثر : وكنا نكذب بيوم الدين .
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وكنا نكذب بيوم الدين
{ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ } هذا آثار الخوض بالباطل، [وهو] التكذيب بالحق، ومن أحق الحق، يوم الدين، الذي هو محل الجزاء على الأعمال، وظهور ملك الله وحكمه العدل لسائر الخلق.
تفسير البغوي : مضمون الآية 46 من سورة المدثر
"وكنا نكذب بيوم الدين".
التفسير الوسيط : وكنا نكذب بيوم الدين
وكنا - أيضا - نكذب بيوم القيامة ، وننكر إمكانه ووقوعه ، وبقينا على هذا الإِنكار والضلال .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 46 من سورة المدثر
تفسير الطبري : معنى الآية 46 من سورة المدثر
وقوله: ( وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ) يقول تعالى ذكره: قالوا: وكنا نكذّب بيوم المجازاة والثواب والعذاب، ولا نصدّق بثواب ولا عقاب ولا حساب.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها
- تفسير: فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين
- تفسير: وناديناه أن ياإبراهيم
- تفسير: فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين
- تفسير: ياأيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا واسمعوا وللكافرين عذاب أليم
- تفسير: ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم وقولوا آمنا بالذي
- تفسير: وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد
- تفسير: إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن
- تفسير: أم اتخذوا من دونه أولياء فالله هو الولي وهو يحيي الموتى وهو على كل شيء
- تفسير: ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


