تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وأزلفت الجنة للمتقين ..
﴿ وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾
[ سورة الشعراء: 90]
معنى و تفسير الآية 90 من سورة الشعراء : وأزلفت الجنة للمتقين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وأزلفت الجنة للمتقين
ثم ذكر من صفات ذلك اليوم العظيم وما فيه من الثواب والعقاب فقال وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ أي قربت لِلْمُتَّقِينَ ربهم الذين امتثلوا أوامره واجتنبوا زواجره واتقوا سخطه وعقابه
تفسير البغوي : مضمون الآية 90 من سورة الشعراء
( وأزلفت ) قربت ( الجنة للمتقين )
التفسير الوسيط : وأزلفت الجنة للمتقين
وقوله- سبحانه -: وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ ... من الإزلاف بمعنى القرب والدنو.أى: وقربت الجنة يوم القيامة للمتقين، الذين صانوا أنفسهم عن كل ما لا يرضاه الله-تبارك وتعالى-، وصارت بحيث يشاهدونها ويتلذذون برؤيتها.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 90 من سورة الشعراء
"وأزلفت الجنة" أي قربت وأدنيت من أهلها مزخرفة مزينة لناظريها وهم المتقون الذين رغبوا فيها على ما في الدنيا وعملوا لها في الدنيا.
تفسير الطبري : معنى الآية 90 من سورة الشعراء
يعني جلّ ثناؤه بقوله: ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ ) وأدنيت الجنة وقرّبت للمتقين, الذين اتقوا عقاب الله في الآخرة بطاعتهم إياه في الدنيا.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
- تفسير: ذلك عالم الغيب والشهادة العزيز الرحيم
- تفسير: فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين
- تفسير: وأما ثمود فهديناهم فاستحبوا العمى على الهدى فأخذتهم صاعقة العذاب الهون بما كانوا يكسبون
- تفسير: لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولئك هم المعتدون
- تفسير: أيحسب الإنسان أن يترك سدى
- تفسير: وما أرسلوا عليهم حافظين
- تفسير: حتى أتانا اليقين
- تفسير: ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما
- تفسير: فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب