وهو رب موسى وهارون، وهو الذي يجب أن تصرف له العبادة وحده دون مَن سواه.
رب موسى وهارون - تفسير السعدي
تفسير الآيات من 120 الى 122 :ـ وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ * قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ * رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ- أي: وصدقنا بما بعث به موسى من الآيات البينات.
تفسير الآية 122 - سورة الأعراف
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
رب موسى وهارون : الآية رقم 122 من سورة الأعراف

رب موسى وهارون - مكتوبة
الآية 122 من سورة الأعراف بالرسم العثماني
﴿ رَبِّ مُوسَىٰ وَهَٰرُونَ ﴾ [ الأعراف: 122]
﴿ رب موسى وهارون ﴾ [ الأعراف: 122]
تحميل الآية 122 من الأعراف صوت mp3
تدبر الآية: رب موسى وهارون
إعلان الحقيقة لا يكون بسلوك سبيل التعمية أو التعميم، بل لا بدَّ من صراحة واضحة لا تُبقي للباطل متعلَّقًا؛ فالسَّحَرة بيَّنوا المرادَ بربِّ العالمين؛ أنه ربُّ موسى وهارون.
شرح المفردات و معاني الكلمات : رب , موسى , هارون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا
- ياأيها الذين آمنوا إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم والله
- قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
- في صحف مكرمة
- ياأيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم غير محلي
- أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار
- ولا طعام إلا من غسلين
- ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوقوا السوء بما صددتم عن سبيل
- إن هذا ما كنتم به تمترون
- ياصاحبي السجن أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار
تحميل سورة الأعراف mp3 :
سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب