فنادوا صاحبهم بالحض على عقرها، فتناول الناقة بيده، فنحرها فعاقَبْتُهم، فكيف كان عقابي لهم على كفرهم، وإنذاري لمن عصى رسلي؟
فكيف كان عذابي ونذر - تفسير السعدي
{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } كان أشد عذاب
تفسير الآية 30 - سورة القمر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فكيف كان عذابي ونذر : الآية رقم 30 من سورة القمر

فكيف كان عذابي ونذر - مكتوبة
الآية 30 من سورة القمر بالرسم العثماني
﴿ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ [ القمر: 30]
﴿ فكيف كان عذابي ونذر ﴾ [ القمر: 30]
تحميل الآية 30 من القمر صوت mp3
تدبر الآية: فكيف كان عذابي ونذر
أهلُ الباطل بعضُهم ظَهيرُ بعضٍ في التعاون على الإثم والمنكَر.
كلُّ عذاب يصيب أمَّةً من الأمم إنما هو نذيرٌ لغيرها، ولكنْ قليلٌ من يعتبر!
شرح المفردات و معاني الكلمات : عذابي , ونذر ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا
- قال رب أنى يكون لي غلام وكانت امرأتي عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا
- وما كان لنا عليكم من سلطان بل كنتم قوما طاغين
- إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار والذين كفروا يتمتعون
- وأما الذين كفروا أفلم تكن آياتي تتلى عليكم فاستكبرتم وكنتم قوما مجرمين
- والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
- إليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا إنه يبدأ الخلق ثم يعيده ليجزي الذين آمنوا وعملوا
- تنـزيل من الرحمن الرحيم
- يدعو من دون الله ما لا يضره وما لا ينفعه ذلك هو الضلال البعيد
- أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض وما خلق الله من شيء وأن عسى أن يكون
تحميل سورة القمر mp3 :
سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب