إنكم -أيها الناس- تفضِّلون زينة الحياة الدنيا على نعيم الآخرة.
بل تؤثرون الحياة الدنيا - تفسير السعدي
{ بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا }- أي: تقدمونها على الآخرة، وتختارون نعيمها المنغص المكدر الزائل على الآخرة.
تفسير الآية 16 - سورة الأعلى
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
بل تؤثرون الحياة الدنيا : الآية رقم 16 من سورة الأعلى

بل تؤثرون الحياة الدنيا - مكتوبة
الآية 16 من سورة الأعلى بالرسم العثماني
﴿ بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا ﴾ [ الأعلى: 16]
﴿ بل تؤثرون الحياة الدنيا ﴾ [ الأعلى: 16]
تحميل الآية 16 من الأعلى صوت mp3
تدبر الآية: بل تؤثرون الحياة الدنيا
حقيقة إيثار الدنيا هو الزهدُ في الآخرة وما فيها من رخاءٍ مُقيم، فيا بئسَ الزهدُ في دار النعيم!
قال مالكُ بن دينار: ( لو كانت الدنيا من ذهَبٍ يفنى، والآخرة من خزَفٍ يبقى، لكان الواجبُ أن يُؤثَر خزفٌ يبقى على ذهَبٍ يفنى، فكيف والآخرةُ من ذهبٍ يبقى؟! ).
شرح المفردات و معاني الكلمات : تؤثرون , الحياة , الدنيا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا وإن يكن ميتة فهم
- يومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسول لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا
- يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار
- وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين
- قال ألم نربك فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين
- إنما توعدون لواقع
- قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
- وقال نوح رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا
- ولقد آتينا موسى الهدى وأورثنا بني إسرائيل الكتاب
- فقال لهم رسول الله ناقة الله وسقياها
تحميل سورة الأعلى mp3 :
سورة الأعلى mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعلى
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, February 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب