فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟
فبأي آلاء ربكما تكذبان - تفسير السعدي
تقدم تفسيرها
تفسير الآية 57 - سورة الرحمن
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فبأي آلاء ربكما تكذبان : الآية رقم 57 من سورة الرحمن
فبأي آلاء ربكما تكذبان - مكتوبة
الآية 57 من سورة الرحمن بالرسم العثماني
﴿ فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ﴾ [ الرحمن: 57]
﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾ [ الرحمن: 57]
تحميل الآية 57 من الرحمن صوت mp3
تدبر الآية: فبأي آلاء ربكما تكذبان
من كمال محبَّة نساء الجنَّة لأزواجهنَّ أن إحداهنَّ لا تنظُر إلى غيره، ومن تمام تنعُّمه بها أنْ ملكَ عليها قلبَها فلا تلتفتُ إلى سواه.
إذا ما عفَّ الرجلُ في دنياه، وغضَّ بصرَه عن غير محارمه، امتنَّ الله عليه في الجنَّة بحُور حسان، لا يملك إلا أن يَقصُرَ طَرْفَه عليهنَّ لوَضاءتهنَّ وشغَفه بحبِّهنَّ.
ما أحسنَ أن تتشبَّه نساءُ الدنيا بنساء الجنَّة في العفَّة وغضِّ الطَّرْف؛ ليكونَ زوجُها وحدَه مهوًى لفؤادها، وشقيقًا لروحها!
شرح المفردات و معاني الكلمات : فبأي , آلاء , ربكما , تكذبان ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- علمت نفس ما أحضرت
- وهديناهما الصراط المستقيم
- فإلم يستجيبوا لكم فاعلموا أنما أنـزل بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم
- وخسف القمر
- ونراه قريبا
- ارجعوا إلى أبيكم فقولوا ياأبانا إن ابنك سرق وما شهدنا إلا بما علمنا وما كنا
- وما يأتيهم من نبي إلا كانوا به يستهزئون
- بل بدا لهم ما كانوا يخفون من قبل ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وإنهم
- إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا أفمن يلقى في النار خير أم من
- وهو بالأفق الأعلى
تحميل سورة الرحمن mp3 :
سورة الرحمن mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الرحمن
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, April 20, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب