1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الأعراف: 89] .

  
   

﴿ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُم بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا ۚ وَمَا يَكُونُ لَنَا أَن نَّعُودَ فِيهَا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا ۚ وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا ۚ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا ۚ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ﴾
[ سورة الأعراف: 89]

القول في تفسير قوله تعالى : قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في


وقال شعيب لقومه مستدركًا: قد اختلقنا على الله الكذب إن عُدْنا إلى دينكم بعد أن أنقذنا الله منه، وليس لنا أن نتحول إلى غير دين ربنا إلا أن يشاء الله ربنا، وقد وسع ربنا كل شيء علمًا، فيعلم ما يصلح للعباد، على الله وحده اعتمادنا هداية ونصرة، ربنا احكم بيننا وبين قومنا بالحق، وأنت خير الحاكمين.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


قد اختلقنا على الله كذبًا إن نحن اعتقدنا ما أنتم عليه من شرك وكفر بعد أن سلَّمَنا الله بفضله منه، وما يصح ولا يستقيم لنا أن نرجع إلى ملَّتكم الباطلة إلا أن يشاء الله ربنا، لخضوع الجميع لمشيئته سبحانه، أحاط ربنا بعلم كل شيء، لا يخفى عليه منه شيء، على الله وحده اعتمدنا ليثبتنا على الصراط المستقيم، ويعصمنا من طرق الجحيم، يا ربنا، احكم بيننا وبين قومنا الكافرين بالحق، فانصر صاحب الحق المظلوم على الظالم المعاند، فأنت - يا ربنا - خير الحاكمين.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 89


«قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملَّتكم بعد إذ نجَّانا الله منها وما يكون» ينبغي «لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربُّنا» ذلك فيخذلنا «وسع ربُّنا كلَّ شيء علما» أي وسع علمه كل شيء ومنه حالي وحالكم «على الله توكلنا ربنا افتح» احكم «بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين» الحاكمين.

تفسير السعدي : قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في


{ قَدِ افْتَرَيْنَا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا إِنْ عُدْنَا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْهَا ْ}- أي: اشهدوا علينا أننا إن عدنا إليها بعد ما نجانا اللّه منها وأنقذنا من شرها، أننا كاذبون مفترون على اللّه الكذب، فإننا نعلم أنه لا أعظم افتراء ممن جعل للّه شريكا، وهو الواحد الأحد الفرد الصمد، الذي لم يتخذ ولدا ولا صاحبة، ولا شريكا في الملك.
{ وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا ْ}- أي: يمتنع على مثلنا أن نعود فيها، فإن هذا من المحال، فآيسهم عليه الصلاة والسلام من كونه يوافقهم من وجوه متعددة، من جهة أنهم كارهون لها مبغضون لما هم عليه من الشرك.
ومن جهة أنه جعل ما هم عليه كذبا، وأشهدهم أنه إن اتبعهم ومن معه فإنهم كاذبون.
ومنها: اعترافهم بمنة اللّه عليهم إذ أنقذهم اللّه منها.
ومنها: أن عودهم فيها - بعد ما هداهم اللّه - من المحالات، بالنظر إلى حالتهم الراهنة، وما في قلوبهم من تعظيم اللّه تعالى والاعتراف له بالعبودية، وأنه الإله وحده الذي لا تنبغي العبادة إلا له وحده لا شريك له، وأن آلهة المشركين أبطل الباطل، وأمحل المحال.
وحيث إن اللّه منَّ عليهم بعقول يعرفون بها الحق والباطل، والهدى والضلال.
وأما من حيث النظر إلى مشيئة اللّه وإرادته النافذة في خلقه، التي لا خروج لأحد عنها، ولو تواترت الأسباب وتوافقت القوى، فإنهم لا يحكمون على أنفسهم أنهم سيفعلون شيئا أو يتركونه، ولهذا استثنى { وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا ْ}- أي: فلا يمكننا ولا غيرنا، الخروج عن مشيئته التابعة لعلمه وحكمته، وقد { وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا ْ} فيعلم ما يصلح للعباد وما يدبرهم عليه.
{ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا ْ}- أي: اعتمدنا أنه سيثبتنا على الصراط المستقيم، وأن يعصمنا من جميع طرق الجحيم، فإن من توكل على اللّه، كفاه، ويسر له أمر دينه ودنياه.
{ رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ ْ}- أي: انصر المظلوم، وصاحب الحق، على الظالم المعاند للحق { وَأَنْتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ ْ} وفتحه تعالى لعباده نوعان: فتح العلم، بتبيين الحق من الباطل، والهدى من الضلال، ومن هو من المستقيمين على الصراط، ممن هو منحرف عنه.

تفسير البغوي : مضمون الآية 89 من سورة الأعراف


( قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها ) بعد إذ أنقذنا الله منها ، ( إلا أن يشاء الله ربنا ) يقول إلا أن يكون قد سبق لنا في علم الله ومشيئته أنا نعود فيها فحينئذ يمضي قضاء الله فينا وينفذ حكمه علينا .
فإن قيل: ما معنى قوله : " أو لتعودن في ملتنا " ، " وما يكون لنا أن نعود فيها " ، ولم يكن شعيب قط على ملتهم حتى يصح قولهم ترجع إلى ملتنا؟قيل: معناه : أو لتدخلن في ملتنا ، فقال : وما كان لنا أن ندخل فيها .
وقيل: معناه إن صرنا في ملتكم .
ومعنى عاد صار .
وقيل: أراد به قوم شعيب لأنهم كانوا كفارا فآمنوا فأجاب شعيب عنهم .
قوله تعالى : ( وسع ربنا كل شيء علما ) أحاط علمه بكل شيء ، ( على الله توكلنا ) فيما توعدوننا به ، ثم عاد شعيب بعدما أيس من فلاحهم فقال : ( ربنا افتح بيننا وبين قومنا ) أي : اقض بيننا ، ( بالحق ) والفتاح : القاضي ، ( وأنت خير الفاتحين ) أي : الحاكمين .

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


ثم صارحهم برفضه التام لما يتوهمونه من العودة إلى ملتهم فقال: قَدِ افْتَرَيْنا عَلَى اللَّهِ كَذِباً إِنْ عُدْنا فِي مِلَّتِكُمْ بَعْدَ إِذْ نَجَّانَا اللَّهُ مِنْها.
أى: قد اختلقنا على الله-تبارك وتعالى- أشنع أنواع الكذب إن عدنا في ملتكم الباطلة بعد إذ نجانا الله بهدايتنا إلى الدين الحق وتنزيهنا عن الإشراك به- سبحانه -.
قال صاحب المنار: وهذا كلام مستأنف لبيان أهم الأمرين بالرفض والكراهية، وهو إنشاء في صورة الخبر.
فإما أن يكون تأكيدا قسميا لرفض دعوة الملأ إياهم إلى العودة في ملتهم، كما يقول القائل: برئت من الذمة إن فعلت كذا، فيكون مقابلة لقسمهم بقسم أعرق منه في التوكيد وإما أن يكون تعجبا خرج لا على مقتضى الظاهر، وأكد بقد والفعل الماضي، والمعنى ما أعظم افتراءنا على الله-تبارك وتعالى- إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وهدانا إلى صراطه المستقيم» .
ثم كرر هذا الرفض بأبلغ وجه فقال: وَما يَكُونُ لَنا أَنْ نَعُودَ فِيها إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللَّهُ رَبُّنا وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً أى ما يصح لنا ولا يتأتى منا أن نعود في ملتكم الباطلة في حال من الأحوال أو في وقت من الأقوات إلا في حال أو في وقت مشيئة الله- المتصرف في جميع الشئون- عودتنا إليها، فهو وحده القادر على ذلك ولا يقدر عليه غيره لا أنتم ولا نحن، لأننا موقنون بأن ملتكم باطلة وملتنا هي الحق والموقن لا يستطيع إزالة يقينه ولا تغييره وإنما ذلك بيد مقلب القلوب، الذي وسع علمه كل شيء.
وهذا اللون من الأدب العالي، حكاه القرآن عن الأنبياء- عليهم الصلاة والسلام- في مخاطبتهم، فأنت ترى أن شعيبا- عليه السلام- مع ثقته المطلقة في أنه لن يعود هو وأتباعه إلى ملة الكفر أبدا، مع ذلك هو يفوض الأمر إلى الله تأدبا معه، فلا يجزم بمشيئته هو، بل يترك الأمر لله، فقد يكون في علمه سبحانه ما يخفى على البشر، مما تقتضيه حكمته وإرادته.
قال صاحب الانتصاف: «وموقع قوله: وَسِعَ رَبُّنا كُلَّ شَيْءٍ عِلْماً الاعتراف بالقصور عن علم العاقبة، والاطلاع على الأمور الغائبة، فإن العود إلى الكفر جائز في قدرة الله أن يقع من العبد: ولو وقع فبقدرة الله ومشيئته المغيبة عن خلقه.
فالحذر قائم، والخوف لازم، ونظيره قول إبراهيم- عليه السلام- «ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا وسع ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون» ، لما رد الأمر إلى المشيئة وهي مغيبة، مجد الله-تبارك وتعالى- بالانفراد بعلم الغائبات» .
ثم يترك شعيب- عليه السلام- قومه وتهديدهم ووعيدهم، ويتوجه إلى الله بالاعتماد والدعاء فيقول: عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنا رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَبَيْنَ قَوْمِنا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خَيْرُ الْفاتِحِينَ.
أى: على الله وحده وكلنا أمرنا، فهو الذي يكفينا أمر تهديدكم ووعيدكم، ومن يتوكل على الله فهو حسبه، ربنا احكم بيننا وبين قومنا الذين ظلمونا بالحق وأنت خير الحاكمين، لخلو حكمك عن الجور والحيف.
فقوله: عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنا إظهار للعجز من جانب شعيب، وأنه في مواجهته لأولئك المستكبرين لا يعتمد إلا على الله وحده، ولا يأوى إلا إلى ركنه المكين، وحصنه الحصين.
والجملة الكريمة تفيد الحصر لتقديم المعمول فيها.
وقوله: رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا إعراض عن مجادلتهم ومفاوضتهم بعد أن تبين له عنادهم وسفههم، وإقبال على الله-تبارك وتعالى- بالتضرع والدعاء.
والفتح: أصله إزالة الأغلاق عن الشيء، واستعمل في الحكم، لما فيه من إزالة الأشكال في الأمر.
ومنه قيل للحاكم: فاتح وفتاح لفتحه أغلاق الحق، وقيل للحكومة: الفتاحة- بضم الفاء وكسرها.
أخرج البيهقي عن ابن عباس قال: ما كنت أدرى قوله-تبارك وتعالى-: رَبَّنَا افْتَحْ حتى سمعت ابنة ذي يزن تقول لزوجها وقد جرى بينها وبينه كلام: تعال أفاتحك، تريد أقاضيك وأحاكمك.
وقوله: بِالْحَقِّ بهذا القيد إظهارا للنصفة والعدالة.
والخلاصة أنك إذا تأملت في رد شعيب- عليه السلام- على ما قاله المستكبرون من قومه، تراه يمثل أسمى ألوان الحكمة وحسن البيان، فهو يرد على وعيدهم وتهديدهم بالرفض التام لما يبغون، والبغض السافر لما يريدونه منه، ثم يكل الأمور كلها إلى الله، مظهرا الاعتماد عليه وحده، ثم يتجه إليه- سبحانه - بالدعاء متلمسا منه أن يفصل بينه وبين قومه بالحق الذي مضت به سنته في التنازع بين المرسلين والكافرين، وبين سائر المحقين والمبطلين.

قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في: تفسير ابن كثير


{ وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا } وهذا رد إلى المشيئة ، فإنه يعلم كل شيء ، وقد أحاط بكل شيء علما ، { على الله توكلنا } أي: في أمورنا ما نأتي منها وما نذر { ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق } أي: افصل بيننا وبين قومنا ، وانصرنا عليهم ، { وأنت خير الفاتحين } أي: خير الحاكمين ، فإنك العادل الذي لا يجور أبدا .

تفسير القرطبي : معنى الآية 89 من سورة الأعراف


قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها إياس من العود إلى ملتهم .
وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا قال أبو إسحاق الزجاج : أي إلا بمشيئة الله عز وجل ، قال : وهذا قول أهل السنة ; أي وما يقع منا العود إلى الكفر إلا أن يشاء الله ذلك .
فالاستثناء منقطع .
وقيل : الاستثناء هنا على جهة التسليم لله عز وجل ; كما قال : وما توفيقي إلا بالله والدليل على هذا أن بعده وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا .
وقيل : هو كقولك : لا أكلمك حتى يبيض الغراب ، وحتى يلج الجمل في سم الخياط .
والغراب لا يبيض أبدا ، والجمل لا يلج في سم الخياط .
قوله تعالى وسع ربنا كل شيء علما أي علم ما كان وما يكون .
علما نصب على التمييز .
وقيل المعنى : وما يكون لنا أن نعود فيها أي في القرية بعد أن كرهتم مجاورتنا ، بل نخرج من قريتكم مهاجرين إلى غيرها .
إلا أن يشاء الله ردنا إليها .
وفيه بعد ; لأنه يقال : عاد للقرية ولا يقال عاد في القرية .
قوله تعالى على الله توكلنا أي اعتمدنا .
وقد تقدم في غير موضعربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق قال قتادة : بعثه الله إلى أمتين : أهل مدين ، وأصحاب الأيكة .
قال ابن عباس : وكان شعيب كثير الصلاة ، فلما طال تمادي قومه في كفرهم وغيهم ، ويئس من صلاحهم ، دعا عليهم فقال : ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين فاستجاب الله دعاءه فأهلكهم بالرجفة .

﴿ قد افترينا على الله كذبا إن عدنا في ملتكم بعد إذ نجانا الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها إلا أن يشاء الله ربنا وسع ربنا كل شيء علما على الله توكلنا ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين ﴾ [ الأعراف: 89]

سورة : الأعراف - الأية : ( 89 )  - الجزء : ( 9 )  -  الصفحة: ( 162 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين
  2. تفسير: ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما
  3. تفسير: وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه نرفع درجات من نشاء إن ربك حكيم عليم
  4. تفسير: فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته إنه لا يفلح المجرمون
  5. تفسير: لعلي أعمل صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم
  6. تفسير: فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون
  7. تفسير: ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله
  8. تفسير: قل أرأيتم إن أتاكم عذابه بياتا أو نهارا ماذا يستعجل منه المجرمون
  9. تفسير: الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل
  10. تفسير: ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نـزل من الحق ولا يكونوا

تحميل سورة الأعراف mp3 :

سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف

سورة الأعراف بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الأعراف بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الأعراف بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الأعراف بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الأعراف بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الأعراف بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الأعراف بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الأعراف بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الأعراف بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الأعراف بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب