إعراب نفسه في القرآن الكريم
ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم وجئنا بك شهيدا على هؤلاء ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين
﴿أَنْفُسِهِمْ﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ، وَ(الْمِيمُ) : لِلْجَمْعِ.
إعراب الآية رقم 89 من سورة النحل كاملة
و(وَيَوْمَ) : الواو حرف استئناف ويوم ظرف زمان متعلق بفعل محذوف تقديره اذكر (نَبْعَثُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة مضاف إليه (فِي كُلِّ) : متعلقان بنبعث (أُمَّةٍ) : مضاف إليه (شَهِيداً) : مفعول به (عَلَيْهِمْ) : متعلقان بشهيدا (مِنْ أَنْفُسِهِمْ) : متعلقان بمحذوف صفة لشهيدا والهاء مضاف إليه (وَجِئْنا) : ماض وفاعله والجملة معطوفة على ما سبق (بِكَ) : متعلقان بجئنا (شَهِيداً) : حال (عَلى هؤُلاءِ) : الها للتنبيه وأولاء اسم إشارة في محل جر بعلى ومتعلقان بشهيدا (وَنَزَّلْنا) : ماض وفاعله والجملة معطوفة (عَلَيْكَ) : متعلقان بنزلنا (الْكِتابَ) : مفعول به (تِبْياناً) : حال (لِكُلِّ) : متعلقان بتبيانا (شَيْءٍ) : مضاف إليه (وَهُدىً) : معطوفة على تبيانا (وَرَحْمَةً وَبُشْرى) : معطوف على ما سبق (لِلْمُسْلِمِينَ) : متعلقان ببشرى
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون
﴿نَفْسِهَا﴾: اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْفَتْحِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ، وَ(الْأَلِفُ) : لِلتَّأْنِيثِ.
إعراب الآية رقم 111 من سورة النحل كاملة
(يَوْمَ) : ظرف زمان متعلق بفعل محذوف تقديره اذكر والجملة مستأنفة (تَأْتِي) : مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للثقل (كُلُّ) : فاعل (نَفْسٍ) : مضاف إليه والجملة مضاف إليه (تُجادِلُ) : مضارع فاعله مستتر والجملة حالية (عَنْ نَفْسِها) : متعلقان بتجادل والهاء مضاف إليه (وَتُوَفَّى) : الواو عاطفة وتوفى مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والجملة معطوفة (كُلُّ) : نائب فاعل (نَفْسٍ) : مضاف إليه (ما) : موصولية مفعول به (عَمِلَتْ) : ماض فاعله مستتر والجملة صلة (وَهُمْ) : الواو حالية وهم مبتدأ والجملة في محل نصب حال (لا) : نافية (يُظْلَمُونَ) : مضارع مبني للمجهول مرفوع بثبوت النون والواو نائب فاعل والجملة خبر
وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
﴿أَنْفُسَهُمْ﴾: مَفْعُولٌ بِهِ مُقَدَّمٌ مَنْصُوبٌ وَعَلَامَةُ نَصْبِهِ الْفَتْحَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّمِّ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ، وَ(الْمِيمُ) : لِلْجَمْعِ.
إعراب الآية رقم 118 من سورة النحل كاملة
(وَعَلَى الَّذِينَ) : الواو استئنافية ومتعلقان بحرمنا (هادُوا) : ماض وفاعله والجملة صلة (حَرَّمْنا) : ماض وفاعله والجملة مستأنفة (ما) : موصولية مفعول به (قَصَصْنا) : ماض وفاعله والجملة صلة (عَلَيْكَ) : متعلقان بقصصنا (مِنْ قَبْلُ) : متعلقان بقصصنا (وَما) : الواو عاطفة وما نافية (ظَلَمْناهُمْ) : معطوفة و(لكِنْ) : والواو عاطفة ولكن حرف استدراك (كانُوا) : كان واسمها (أَنْفُسَهُمْ) : مفعول به مقدم (يَظْلِمُونَ) : مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والجملة خبر كانوا
من اهتدى فإنما يهتدي لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ولا تزر وازرة وزر أخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا
﴿لِنَفْسِهِ﴾: (اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ﴿نَفْسِ﴾ : اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 15 من سورة الإسراء كاملة
(مَنِ) : اسم شرط جازم في محل رفع مبتدأ والجملة مستأنفة (اهْتَدى) : ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر وفاعله مستتر وهو فعل الشرط (فَإِنَّما) : الفاء رابطة للجواب وإنما كافة ومكفوفة (يَهْتَدِي) : مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل وفاعله مستتر والجملة في محل جزم جواب الشرط (لِنَفْسِهِ) : متعلقان بيهتدي وجملة الشرط خبر من (وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) : الجملة معطوفة وإعرابها كسابقها. (وَلا) : الواو استئنافية ولا نافية (تَزِرُ) : مضارع مرفوع (وازِرَةٌ) : فاعل (وِزْرَ) : مفعول به (أُخْرى) : مضاف إليه والجملة مستأنفة (وَما) : الواو عاطفة وما نافية (كُنَّا) : كان واسمها (مُعَذِّبِينَ) : خبر كان المنصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم والجملة معطوفة (حَتَّى) : حرف غاية وجر (نَبْعَثَ) : مضارع منصوب بأن مضمرة بعد حتى وفاعله مستتر والجار وما بعده من مصدر مؤول متعلقان بمعذبين (رَسُولًا) : مفعول به
ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا
﴿لِنَفْسِهِ﴾: (اللَّامُ) : حَرْفُ جَرٍّ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ، وَ﴿نَفْسِ﴾ : اسْمٌ مَجْرُورٌ وَعَلَامَةُ جَرِّهِ الْكَسْرَةُ الظَّاهِرَةُ وَهُوَ مُضَافٌ، وَ(هَاءُ الْغَائِبِ) : ضَمِيرٌ مُتَّصِلٌ مَبْنِيٌّ عَلَى الْكَسْرِ فِي مَحَلِّ جَرٍّ مُضَافٌ إِلَيْهِ.
إعراب الآية رقم 35 من سورة الكهف كاملة
(وَدَخَلَ) : الواو عاطفة ودخل ماض فاعله مستتر (جَنَّتَهُ) : مفعول به والهاء مضاف إليه والجملة معطوفة (وَهُوَ ظالِمٌ) : مبتدأ وخبر والجملة حالية (لِنَفْسِهِ) : متعلقان بظالم (قالَ) : ماض فاعله مستتر والجملة مستأنفة (ما) : نافية (أَظُنُّ) : مضارع فاعله مستتر والجملة مقول القول (أَنْ) : ناصبة (تَبِيدَ) : مضارع منصوب بأن وأن وما بعدها سدت مسد مفعولي ظن (هذِهِ) : اسم إشارة في محل رفع فاعل والها للتنبيه (أَبَداً) : ظرف زمان متعلق بتبيد.
From : 81 - to : 85 - totals : 129
الزمن المستغرق0.55 ثانية.