سورة المائدة | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 110 من المصحف
14 - { وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ }
الجارّ "من الذين" متعلق بـ "أخذنا"، وجملة "أخذنا" معطوفة على جملة { أَخَذَ } في الآية (12)، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ "حظا" والجار "إلى يوم" متعلق بـ "أغرينا". وجملة "وسوف ينبئهم" مستأنفة لا محل لها.
15 - { قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ }
جملة "يبين" في محل نصب حال من "رسولنا". وقوله "كثيراً": مفعول به. الجار "مما" متعلق بنعت لـ "كثيرا". جملة "قد جاءكم نور" مستأنفة لا محل لها.
16 - { يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
جملة "يهدي" نعت ثان لكتاب في محل رفع. قوله "رضوانه": مفعول "اتبع". "سبل": مفعول ثان لـ "يهدي". والجار "بإذنه" متعلق بحال من الهاء في "يخرجهم".
17 - { لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
"هو" ضمير فصل لا محل له. قوله "قل فمن يملك": الفاء واقعة في جواب شرط مقدر أي: إن أراد فمن يملك. وجملة "إن أراد" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله، وجملتا "ولله ملك" و "يخلق" مستأنفتان. والظرف "بينهما" متعلق بالصلة المقدرة أي: استقر. وجملة "والله على كل شيء قدير" مستأنفة، والجار "على كل" متعلق بـ "قدير".
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 110
110 | إعراب الصفحة رقم 110 من المصحف14 - { وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ }
الجارّ "من الذين" متعلق بـ "أخذنا"، وجملة "أخذنا" معطوفة على جملة { أَخَذَ } في الآية (12)، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ "حظا" والجار "إلى يوم" متعلق بـ "أغرينا". وجملة "وسوف ينبئهم" مستأنفة لا محل لها.
15 - { قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ }
جملة "يبين" في محل نصب حال من "رسولنا". وقوله "كثيراً": مفعول به. الجار "مما" متعلق بنعت لـ "كثيرا". جملة "قد جاءكم نور" مستأنفة لا محل لها.
16 - { يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }
جملة "يهدي" نعت ثان لكتاب في محل رفع. قوله "رضوانه": مفعول "اتبع". "سبل": مفعول ثان لـ "يهدي". والجار "بإذنه" متعلق بحال من الهاء في "يخرجهم".
17 - { لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ وَمَنْ فِي الأَرْضِ جَمِيعًا وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }
"هو" ضمير فصل لا محل له. قوله "قل فمن يملك": الفاء واقعة في جواب شرط مقدر أي: إن أراد فمن يملك. وجملة "إن أراد" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلّ عليه ما قبله، وجملتا "ولله ملك" و "يخلق" مستأنفتان. والظرف "بينهما" متعلق بالصلة المقدرة أي: استقر. وجملة "والله على كل شيء قدير" مستأنفة، والجار "على كل" متعلق بـ "قدير".
الصفحة رقم 110 من المصحف تحميل و استماع mp3