سورة الأنعام | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 147 من المصحف
143 - { ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
"ثمانية" بدل من "حمولة"، والجار "من الضأن" متعلق بحال من "اثنين"، و"اثنين" بدل من "ثمانية"، وكذا ما بعده، و"الذَّكَرَيْن" مفعول مقدم لـ "حرَّم"، و"أم" عاطفة و"الأنْثيين" معطوف على "الذَّكرين" منصوب بالياء. وقوله "أم ما اشتملت": "أم" عاطفة، و"ما" اسم موصول معطوف على "الأنْثيين"، وجملة "إن كنتم صادقين" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
144 - { وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ }
قوله "ومن الإبل اثنين" : الواو عاطفة، والجارّ معطوف على الجار "من الضأن"، "واثنين" معطوف على "الضأن" وكذا نظيره التالي. و"أم" في قوله "أم كنتم" منقطعة، والجملة بعدها مستأنفة، وقوله "إذ": ظرف زمان متعلق بـ "شهداء"، وجملة "فمن أظلم" مستأنفة، و"مَن" اسم استفهام مبتدأ، و"أظلم" خبره، والجار متعلق بـ "أظلم"، والمصدر "ليضل" مجرور متعلق بـ "افترى".
145 - { قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
"محرما" مفعول لـ "أجد"، والجارّ "على طاعم" متعلق بـ "محرما"، والمصدر "أن يكون" مستثنى منقطع، والفاء في "فإنه رجس" اعتراضية، والجملة كذلك، وقوله "أو فسقا": معطوف على "لحم" ، وجملة "أُهِلَّ" نعت لـ "فسقا"، وجملة "فمن اضطر" مستأنفة. و"غير" حال من نائب الفاعل المستتر في "اضطر"، و"لا" زائدة، و"عادٍ" اسم معطوف على "باغ".
146 - { وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ }
جملة "حرَّمنا" مستأنفة، والجار متعلق بـ "حرَّمنا"، و"حرَّمنا" الثاني معطوف على الأول. "إلا" للاستثناء، "ما" موصولة مستثنى، وجملة "ذلك جزيناهم" مستأنفة، والباء في "ببغيهم" سببية، وجملة "وإنَّا لصادقون" معطوفة على الفعلية "جزيناهم".
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 147
147 | إعراب الصفحة رقم 147 من المصحف143 - { ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ }
"ثمانية" بدل من "حمولة"، والجار "من الضأن" متعلق بحال من "اثنين"، و"اثنين" بدل من "ثمانية"، وكذا ما بعده، و"الذَّكَرَيْن" مفعول مقدم لـ "حرَّم"، و"أم" عاطفة و"الأنْثيين" معطوف على "الذَّكرين" منصوب بالياء. وقوله "أم ما اشتملت": "أم" عاطفة، و"ما" اسم موصول معطوف على "الأنْثيين"، وجملة "إن كنتم صادقين" مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دلَّ عليه ما قبله.
144 - { وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ }
قوله "ومن الإبل اثنين" : الواو عاطفة، والجارّ معطوف على الجار "من الضأن"، "واثنين" معطوف على "الضأن" وكذا نظيره التالي. و"أم" في قوله "أم كنتم" منقطعة، والجملة بعدها مستأنفة، وقوله "إذ": ظرف زمان متعلق بـ "شهداء"، وجملة "فمن أظلم" مستأنفة، و"مَن" اسم استفهام مبتدأ، و"أظلم" خبره، والجار متعلق بـ "أظلم"، والمصدر "ليضل" مجرور متعلق بـ "افترى".
145 - { قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلا أَنْ يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنْزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
"محرما" مفعول لـ "أجد"، والجارّ "على طاعم" متعلق بـ "محرما"، والمصدر "أن يكون" مستثنى منقطع، والفاء في "فإنه رجس" اعتراضية، والجملة كذلك، وقوله "أو فسقا": معطوف على "لحم" ، وجملة "أُهِلَّ" نعت لـ "فسقا"، وجملة "فمن اضطر" مستأنفة. و"غير" حال من نائب الفاعل المستتر في "اضطر"، و"لا" زائدة، و"عادٍ" اسم معطوف على "باغ".
146 - { وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ }
جملة "حرَّمنا" مستأنفة، والجار متعلق بـ "حرَّمنا"، و"حرَّمنا" الثاني معطوف على الأول. "إلا" للاستثناء، "ما" موصولة مستثنى، وجملة "ذلك جزيناهم" مستأنفة، والباء في "ببغيهم" سببية، وجملة "وإنَّا لصادقون" معطوفة على الفعلية "جزيناهم".
الصفحة رقم 147 من المصحف تحميل و استماع mp3