سورة يوسف | للقراءة من المصحف بخط كبير واضح
استماع mp3 | الجلالين&الميسر | تفسير الشوكاني |
إعراب الصفحة | تفسير ابن كثير | تفسير القرطبي |
التفسير المختصر | تفسير الطبري | تفسير السعدي |
إعراب القرآن الصفحة 241 من المصحف
44 - { قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلامِ بِعَالِمِينَ }
"أضغاث" خبر لمبتدأ محذوف أي: هي. وجملة "وما نحن بعالمين" معطوفة على مقول القول: "هي أضغاث أحلام"، "ما" الحجازية تعمل عمل ليس، "نحن" اسمها، والباء في " بعالمين" زائدة، والجار "بتأويل" متعلق بـ"عالمين".
45 - { وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ }
"بعد" ظرف زمان متعلق بـ"ادَّكر". وقوله "فأرسلون": الفاء عاطفة، وفعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به. وجملة "فأرسلون" معطوفة على جملة "أنبئكم".
46 - { يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ }
"يوسف" منادى مبني على الضم، وكذا "أيها"، "والصدِّيق" عطف بيان، وجملة "أيها الصديق" بدل من يوسف، قوله "وأُخر": معطوف على "سبع" مجرورة بالفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف. وجملة "لعلي أرجع" مستأنفة، وكذا جملة "لعلهم يعلمون".
47 - { قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلا قَلِيلا مِمَّا تَأْكُلُونَ }
"سبع" ظرف زمان، و"دأبًا" مفعول مطلق لفعل مقدر. وقوله "فما حصدتم": الفاء عاطفة، "ما" شرطية مفعول به، والفاء رابطة في "فذروه"، وفعل أمر، وفاعل ومفعول، وجملة "فذروه" جواب الشرط ، و"قليلا" مستثنى، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ "قليلا"، وجملة "فما حصدتم" معطوفة على جملة "تزرعون".
48 - { ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلا قَلِيلا مِمَّا تُحْصِنُونَ }
الجار "من بعد" متعلق بالفعل، وجملة "يأكلن" نعت لـ"سبع"، "قليلا" مستثنى من "ما"، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ"قليلا".
49 - { ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ }
جملة "يُغَاث" نعت "عام" في محل رفع. وجملة "يعصرون" معطوفة على جملة "يغاث".
50 - { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ }
جملة "فلما جاءه" معطوفة على جملة "قال الملك". وقوله "ما بال": "ما" اسم استفهام مبتدأ، "بال" خبره، والجملة مفعول للسؤال المعلَّق، وجملة "فاسأله" معطوفة على جملة "ارجع" ، "اللاتي" نعت.
51 - { قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ }
" ما خطبكن": "ما" اسم استفهام مبتدأ وخبره، "إذ" ظرف متعلق بحال من "خطبكن"، و"حاش" نائب مفعول مطلق، أي: تنزيهًا لله، والجار متعلق بأعني مقدرة، وجملة "ما علمنا" مستأنفة في حيز القول، و "سوء" مفعول به، و "مِن" زائدة. وقوله "الآن ": ظرف متعلق بـ "حصحص" ، وجملة "راودتن" مضاف إليه. وجملة "أنا راودته" مستأنفة في حيز القول، وجملة "وإنه لمن الصادقين" معطوفة على جملة "أنا راودته".
52 - { ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ }
قوله "ذلك ليعلم": مبتدأ، واللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل جوازا، والمصدر المؤول مجرور متعلق بالخبر، والتقدير: ذلك كائن للعلم، والمصدر "أني لم أخنه" سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم، والمصدر الثاني معطوف على الأول.
مُشكِل إعراب القرآن الكريم - صفحة القرآن رقم 241
241 | إعراب الصفحة رقم 241 من المصحف44 - { قَالُوا أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلامِ بِعَالِمِينَ }
"أضغاث" خبر لمبتدأ محذوف أي: هي. وجملة "وما نحن بعالمين" معطوفة على مقول القول: "هي أضغاث أحلام"، "ما" الحجازية تعمل عمل ليس، "نحن" اسمها، والباء في " بعالمين" زائدة، والجار "بتأويل" متعلق بـ"عالمين".
45 - { وَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِ }
"بعد" ظرف زمان متعلق بـ"ادَّكر". وقوله "فأرسلون": الفاء عاطفة، وفعل أمر مبني على حذف النون، والواو فاعل، والنون للوقاية، والياء المقدرة مفعول به. وجملة "فأرسلون" معطوفة على جملة "أنبئكم".
46 - { يُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ لَعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ }
"يوسف" منادى مبني على الضم، وكذا "أيها"، "والصدِّيق" عطف بيان، وجملة "أيها الصديق" بدل من يوسف، قوله "وأُخر": معطوف على "سبع" مجرورة بالفتحة؛ لأنه ممنوع من الصرف. وجملة "لعلي أرجع" مستأنفة، وكذا جملة "لعلهم يعلمون".
47 - { قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلا قَلِيلا مِمَّا تَأْكُلُونَ }
"سبع" ظرف زمان، و"دأبًا" مفعول مطلق لفعل مقدر. وقوله "فما حصدتم": الفاء عاطفة، "ما" شرطية مفعول به، والفاء رابطة في "فذروه"، وفعل أمر، وفاعل ومفعول، وجملة "فذروه" جواب الشرط ، و"قليلا" مستثنى، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ "قليلا"، وجملة "فما حصدتم" معطوفة على جملة "تزرعون".
48 - { ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلا قَلِيلا مِمَّا تُحْصِنُونَ }
الجار "من بعد" متعلق بالفعل، وجملة "يأكلن" نعت لـ"سبع"، "قليلا" مستثنى من "ما"، والجار "ممَّا" متعلق بنعت لـ"قليلا".
49 - { ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ }
جملة "يُغَاث" نعت "عام" في محل رفع. وجملة "يعصرون" معطوفة على جملة "يغاث".
50 - { وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ }
جملة "فلما جاءه" معطوفة على جملة "قال الملك". وقوله "ما بال": "ما" اسم استفهام مبتدأ، "بال" خبره، والجملة مفعول للسؤال المعلَّق، وجملة "فاسأله" معطوفة على جملة "ارجع" ، "اللاتي" نعت.
51 - { قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ }
" ما خطبكن": "ما" اسم استفهام مبتدأ وخبره، "إذ" ظرف متعلق بحال من "خطبكن"، و"حاش" نائب مفعول مطلق، أي: تنزيهًا لله، والجار متعلق بأعني مقدرة، وجملة "ما علمنا" مستأنفة في حيز القول، و "سوء" مفعول به، و "مِن" زائدة. وقوله "الآن ": ظرف متعلق بـ "حصحص" ، وجملة "راودتن" مضاف إليه. وجملة "أنا راودته" مستأنفة في حيز القول، وجملة "وإنه لمن الصادقين" معطوفة على جملة "أنا راودته".
52 - { ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ }
قوله "ذلك ليعلم": مبتدأ، واللام للتعليل، والفعل منصوب بأن مضمرة بعد لام التعليل جوازا، والمصدر المؤول مجرور متعلق بالخبر، والتقدير: ذلك كائن للعلم، والمصدر "أني لم أخنه" سدَّ مسدَّ مفعولَيْ علم، والمصدر الثاني معطوف على الأول.
الصفحة رقم 241 من المصحف تحميل و استماع mp3