قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
  
   

آيات قرآنية عن مكة المكرمة في القرآن الكريم

مواضيع القرآن الكريم

﴿وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَٰهِـۧمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَٰذَا بَلَدًا ءَامِنٗا وَٱرۡزُقۡ أَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ مَنۡ ءَامَنَ مِنۡهُم بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ قَلِيلٗا ثُمَّ أَضۡطَرُّهُۥٓ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ ﴾ [البقرة: 126]
سأل إبراهيم ربَّه ما يستعين به الناسُ على العبادة، من أمنٍ ورغَد عيش، فليكن للدعاة به قدوة.
قُدِّم الأمن هنا على الرزق؛ لأنه لولا الأمنُ لم يُقبِل الناسُ على البيت العتيق، ولا جُلِبت إلى أراضيه الثمرات، ولا وصلَت إلى مجاوريه الأرزاق.
نِعَم المؤمن في الدنيا موصولةٌ بالنِّعَم في الآخرة، بخلاف الكافر فإن نعمته في الدنيا تنقطع عند الموت، ثم مآله إلى النار، فما أحقرَ الدنيا ومتعتَها! من فقه المربِّي الناجح أن يُشرِكَ أبناءه وطلَّابه ومَن يقوم على تربيتهم في مشاريعه الصَّالحة، وذلك أعوَنُ له وأعوَدُ على من يربِّيه بالخيرات.
سورة: البقرة - آية: 126  - جزء: 1 - صفحة: 19
﴿إِنَّ أَوَّلَ بَيۡتٖ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكٗا وَهُدٗى لِّلۡعَٰلَمِينَ ﴾ [آل عمران: 96]
لو كان أهل الكتاب المعاصرون لرسول الله ﷺ متَّبعين للحقِّ لتوجَّهوا عن بيت المقدِس إلى البيت الحرام، ولكنَّ عِنادهم وحسدهم حالا دون ذلك.
الأوَّليَّة في الخير لها شأنٌ؛ ولذا جاء التنويهُ بها في مواضع العبادة، كمسجد قُباء، والمسجد الحرام.
وجوه البركة في المسجد الحرام وافرةٌ كثيرة؛ منها مضاعفةُ الحسنات، وغفرانُ الزلَّات، وما يُجبى لأهله من الأرزاق والثمرات.
مَن رامَ هُدى العلم وهدايةَ العمل، فليقصِد بيت الله الحرام، متعبِّدًا داعيًا، فقَمِنٌ ألَّا يخيبَ له رجاء.
سورة: آل عمران - آية: 96  - جزء: 4 - صفحة: 62
﴿وَهَٰذَا كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ مُبَارَكٞ مُّصَدِّقُ ٱلَّذِي بَيۡنَ يَدَيۡهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَاۚ وَٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ يُؤۡمِنُونَ بِهِۦۖ وَهُمۡ عَلَىٰ صَلَاتِهِمۡ يُحَافِظُونَ ﴾ [الأنعام: 92]
على مِقـدار منزلة الله في نفسـك يكون حالك مع كتابه، فأعظِم بكتابٍ منزَّلٍ من لدُنْ خالقِك العظيم! فما أجدرَه بالقراءة والعمل، والإجلالِ والتكريم! مَن تدبَّر القرآنَ وعمل به فما أكثرَ ما يجدُ من بركاتِه وفوائده على قلبه وعقلِه، وجسدِه ورُوحه! القرآن أصدقُ مَن يخبِر عن الكتب السابقة، فلا يستطيع أحدٌ أن يقيمَ حُجَّةً ناصعةً على ما فيها بعد هذه الحِقَبِ الزمنيَّة إلا من طريقِ القرآن.
بيئة الداعيةِ هي أُولى وِجهاتِ دعوته، ومنها ينطلق إلى ما بعدها في تبليغِ رسالته، فالأقربون أولى بالمعروف.
مَن أقرَّ بالآخرة مؤمنًا بها خافَ عاقبتَها، فبحث عن سبيل نجاته فيها، ولن يجدَ أحسنَ من كتاب ربِّه، فإن صدقَ في إقراره فسيؤمن بهذا الكتاب ويتَّبع ما فيه.
لله ما أشرفَ قدرَ الصلاة، وما أشدَّ خطرَها! إنها لتُقرَنُ هنا بالإيمان، في حين تُسمَّى بالإيمان حينًا آخر.
الإيمان بالآخرة وبما جاء في القرآن يَهدي إلى المحافظة على أعمالِ الشريعة، وأهمُّها الصلاة.
سورة: الأنعام - آية: 92  - جزء: 7 - صفحة: 139
﴿وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمۡ عِندَ ٱلۡبَيۡتِ إِلَّا مُكَآءٗ وَتَصۡدِيَةٗۚ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ ﴾ [الأنفال: 35]
مَن له خِبرةٌ بحقائق الدين وأحوال القلوب، يعرف أن سماع المُكاء والتصدية لا يجلِبُ للقلب منفعة، بل هو للروح كالخمر للجسد.
·مَن كان الكفر ذنبَه أذاقه الله العذابَ الوبيل، ولم ينفعه التضليلُ والأباطيل، وإن زعم أنها قرُباتٌ وصلوات.
سورة: الأنفال - آية: 35  - جزء: 9 - صفحة: 181
﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ ٱلَّذِي جَعَلۡنَٰهُ لِلنَّاسِ سَوَآءً ٱلۡعَٰكِفُ فِيهِ وَٱلۡبَادِۚ وَمَن يُرِدۡ فِيهِ بِإِلۡحَادِۭ بِظُلۡمٖ نُّذِقۡهُ مِنۡ عَذَابٍ أَلِيمٖ ﴾ [الحج: 25]
ما أسوأ حال مَن جمع بين الكفر المُحبِط لعمله وبين صد غيره عن طاعة ربه، في خير مواضعها وأقدس أماكنها! للعباد في بيت الله الحرام مصالحُ دينية ومنافع دنيوية، فما أحسن أن يُوصلوا إليها، ويُعانوا عليها، ولا يصدوا عنها ولا يصرفوا منها! ما أعظمَ مكةَ وما أعظم حرمتَها، وما أطهرَ مسجدَها، وأشدَّ المعصيةَ فيه! فإن العبد ليَنوي فيه السيِّئة فتُكتب عليه، فكيف بمَن جاوز النيَّةَ إلى مباشرة العمل؟! أشنع الظلم وأشدُّ الميل عن الحقِّ أن يشركَ بالله في البيت الذي أسَّسه بانيه على توحيد الله، وطهَّره لعبادة الله وحدَه لا شريك له.
سورة: الحج - آية: 25  - جزء: 17 - صفحة: 335
﴿وَإِذۡ بَوَّأۡنَا لِإِبۡرَٰهِيمَ مَكَانَ ٱلۡبَيۡتِ أَن لَّا تُشۡرِكۡ بِي شَيۡـٔٗا وَطَهِّرۡ بَيۡتِيَ لِلطَّآئِفِينَ وَٱلۡقَآئِمِينَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ ﴾ [الحج: 26]
ما أسوأ حال مَن جمع بين الكفر المُحبِط لعمله وبين صد غيره عن طاعة ربه، في خير مواضعها وأقدس أماكنها! للعباد في بيت الله الحرام مصالحُ دينية ومنافع دنيوية، فما أحسن أن يُوصلوا إليها، ويُعانوا عليها، ولا يصدوا عنها ولا يصرفوا منها! ما أعظمَ مكةَ وما أعظم حرمتَها، وما أطهرَ مسجدَها، وأشدَّ المعصيةَ فيه! فإن العبد ليَنوي فيه السيِّئة فتُكتب عليه، فكيف بمَن جاوز النيَّةَ إلى مباشرة العمل؟! أشنع الظلم وأشدُّ الميل عن الحقِّ أن يشركَ بالله في البيت الذي أسَّسه بانيه على توحيد الله، وطهَّره لعبادة الله وحدَه لا شريك له.
سورة: الحج - آية: 26  - جزء: 17 - صفحة: 335
﴿وَأَذِّن فِي ٱلنَّاسِ بِٱلۡحَجِّ يَأۡتُوكَ رِجَالٗا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٖ يَأۡتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٖ ﴾ [الحج: 27]
قدِّم للحق ما تستطيع من العون المتصل، يتبعك ذِكرُه وأجره بعد أن ترتحل؛ ألا ترى أن الخليل قد أذَّن بالنداء، وما يزال يستجيب لندائه المؤمنون الحجاج حتى قيام الساعة؟
سورة: الحج - آية: 27  - جزء: 17 - صفحة: 335
﴿إِنَّمَآ أُمِرۡتُ أَنۡ أَعۡبُدَ رَبَّ هَٰذِهِ ٱلۡبَلۡدَةِ ٱلَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُۥ كُلُّ شَيۡءٖۖ وَأُمِرۡتُ أَنۡ أَكُونَ مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ ﴾ [النمل: 91]
عبادة الله تعالى وحده هي أمرُه لعباده، وحقُّه عليهم، فقد أمر بها الأنبياء وكلَّفهم تبليغَها مَن أُرسلوا إليهم.
تشريف الله تعالى لمكانٍ ما يدعو أهله إلى شكر الله على نعمته، واتباع أمره ونهيه، والاستجابة لمَن دعاهم إلى طاعته.
ما أعظم ملة الإسلام بأن جعل الله تعالى خير خلقه رسوله محمدًا ﷺ على هذه الملة، ومنتظمًا في عقدها النفيس!
سورة: النمل - آية: 91  - جزء: 20 - صفحة: 385
﴿وَقَالُوٓاْ إِن نَّتَّبِعِ ٱلۡهُدَىٰ مَعَكَ نُتَخَطَّفۡ مِنۡ أَرۡضِنَآۚ أَوَلَمۡ نُمَكِّن لَّهُمۡ حَرَمًا ءَامِنٗا يُجۡبَىٰٓ إِلَيۡهِ ثَمَرَٰتُ كُلِّ شَيۡءٖ رِّزۡقٗا مِّن لَّدُنَّا وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ ﴾ [القصص: 57]
يعلم أهل الضلال أن ما يُدعون إليه هو الهدى، لكنهم يؤثِرون العيش في الغَواية خوفًا من فوات مصالح الدنيا، أو وقوع الضرر عليها، فما أجهلهم! إذا أيقن الإنسان بأن الرزق من عند الله وحده، لم يخَف أحدًا أو يرجُه في رزقه، فيبقى قلبه متعلقًا بربه وحده، وذلك يوجب كمال الإيمان، والإعراضَ عن غير الله تعالى.
ما أطيبَ الرزقَ الحسن في ظلال الاطمئنان والأمن! إذ لا لذَّة في رزق مهما حسُن، والخوفُ يحيط به من كلِّ جانب.
لو يعلم الناس علم اليقين بأن الرزق الحسن والأمن التام إنما هو باتباع شرع الله؛ ما خافوا على أنفسهم وأرزاقهم من العمل به.
سورة: القصص - آية: 57  - جزء: 20 - صفحة: 392
﴿وَكَمۡ أَهۡلَكۡنَا مِن قَرۡيَةِۭ بَطِرَتۡ مَعِيشَتَهَاۖ فَتِلۡكَ مَسَٰكِنُهُمۡ لَمۡ تُسۡكَن مِّنۢ بَعۡدِهِمۡ إِلَّا قَلِيلٗاۖ وَكُنَّا نَحۡنُ ٱلۡوَٰرِثِينَ ﴾ [القصص: 58]
إن أمةً بطِرت في زمان عيشها الرخي، وجاوزت الحدَّ في فرحها ومرحها، وكفرت النعمة ولم تشكرها؛ لهي أمة تعرِّض ما أوتيته للهلاك.
تأمل مصير الجبارين الذين خلت دورهم، وعُطِّلت قصورهم، قد أفنتهم والله كؤوس الحِمام، وأذلَّتهم مصارعُ الأيام، فيا ويح مَن لم يعتبر بأيامهم، ولم يزدجر عن مثل آثامهم! إنما يلحق الخوف مَن لم يتبع الهدى، وأما مَن اتبعه فله الأمن والعاقبة الحسنة من الله.
سورة: القصص - آية: 58  - جزء: 20 - صفحة: 392
﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبۡعَثَ فِيٓ أُمِّهَا رَسُولٗا يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِنَاۚ وَمَا كُنَّا مُهۡلِكِي ٱلۡقُرَىٰٓ إِلَّا وَأَهۡلُهَا ظَٰلِمُونَ ﴾ [القصص: 59]
بزوغ نور الدعوة المستقيمة في المدن يُشع نوره إلى بواديها؛ لأنها تبَع لها، والمدن مرجعها، فما أجمل أن يُعنى بالأصل ليَصلُح به الفرع! إذا عمَّ الظلم من العباد، وفشا بينهم الإعراضُ والفساد، نزل بهم العذابُ العامّ؛ جزاء مظالمهم.
سورة: القصص - آية: 59  - جزء: 20 - صفحة: 392
﴿أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا جَعَلۡنَا حَرَمًا ءَامِنٗا وَيُتَخَطَّفُ ٱلنَّاسُ مِنۡ حَوۡلِهِمۡۚ أَفَبِٱلۡبَٰطِلِ يُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ يَكۡفُرُونَ ﴾ [العنكبوت: 67]
لو تأمَّل العبد كيف أنعم الله عليه بالرسالة النبوية، فنجَّاه بها من ظلمات الكفر والجهل والمعاصي، لشكره شُكر مَن ينجيه بنعمته من مخاطر البحر ومهالك الصحراء.
سورة: العنكبوت - آية: 67  - جزء: 21 - صفحة: 404
﴿وَكَذَٰلِكَ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ قُرۡءَانًا عَرَبِيّٗا لِّتُنذِرَ أُمَّ ٱلۡقُرَىٰ وَمَنۡ حَوۡلَهَا وَتُنذِرَ يَوۡمَ ٱلۡجَمۡعِ لَا رَيۡبَ فِيهِۚ فَرِيقٞ فِي ٱلۡجَنَّةِ وَفَرِيقٞ فِي ٱلسَّعِيرِ ﴾ [الشورى: 7]
إنزال القرآن على العرب بلغتهم فيه توجيهٌ للدعاة إلى ضرورة مخاطبة الناس بما يَعقِلون، وتبليغهم من الحقِّ ما يفهمون ويعون.
على الداعي إلى الله أن يبدأ في الدعوة بأرضه التي يعيش فيها ما أمكنه ذلك، ثمَّ ينتقل عنها إلى ما حولها، وهكذا دعا رسولنا عليه الصلاة والسلام.
سورة: الشورى - آية: 7  - جزء: 25 - صفحة: 483
﴿وَهُوَ ٱلَّذِي كَفَّ أَيۡدِيَهُمۡ عَنكُمۡ وَأَيۡدِيَكُمۡ عَنۡهُم بِبَطۡنِ مَكَّةَ مِنۢ بَعۡدِ أَنۡ أَظۡفَرَكُمۡ عَلَيۡهِمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِيرًا ﴾ [الفتح: 24]
كلُّ ما قدَّره الله فهو خيرٌ لعباده؛ فقد منع الله القتالَ بين المؤمنين والمشركين وفي ذلك خير، فلتطمئنَّ قلوب الموحِّدين إلى قدَره، ولتنتظر ألطافه وخيراته.
قد يمَكِّن الله عباده من أعدائهم بلا قتال أو حرب، فيُلقي في قلوب الذين كفروا الرعب فيهزمهم، وذلك من فضل الله على عباده المؤمنين.
سورة: الفتح - آية: 24  - جزء: 26 - صفحة: 514
﴿لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ ﴾ [البلد: 1]
أقسم الله بمكَّةَ تعظيمًا لشأنها، وكيف لا يكون عظيمًا مكانٌ انبثقَ منه نورُ الإسلام، ورُفع فيه البيتُ الحرام، وخرج منه رسولُ السَّلام؟
سورة: البلد - آية: 1  - جزء: 30 - صفحة: 594
﴿وَهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِينِ ﴾ [التين: 3]
جعل الله مكَّة بلدةَ أمنٍ وأمان؛ ﴿أوَلم يَرَوا أنَّا جعَلنا حَرَمًا آمِنًا﴾ ، فحريٌّ بنا أن نحافظَ على حُرمتها بدوام الأمن فيها.
سورة: التين - آية: 3  - جزء: 30 - صفحة: 597


مواضيع أخرى في القرآن الكريم


الافتراء على الله ورسوله السجدات البعث الثروة عقاب اليهود إشاعة الفاحشة الزارعة آداب الاستئذان الإقساط اليقين بالآخرة


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Saturday, April 20, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب