قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن الكيد في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ ﴾ [آل عمران: 54]
لا يَهولَنَّكَ ما ترى من تعاظُم كيد الكفَرة ومكرهم في الخفاء، فإن الله من ورائهم محيط. شتَّان بين مكر الكفَرة القائم على الحقد والجَور والإجحاف، ومكر الله القائم على العدل والقِسط والإنصاف. |
﴿وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا فِي كُلِّ قَرۡيَةٍ أَكَٰبِرَ مُجۡرِمِيهَا لِيَمۡكُرُواْ فِيهَاۖ وَمَا يَمۡكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ ﴾ [الأنعام: 123]
إنها سنَّةٌ جارية أن يعاديَ دينَ الحقِّ في كلِّ قرية نفرٌ من أكابر المجرمين؛ لأنه يجرِّدُهم من سلطانهم الذي يستطيلون به على المخلوقين. إن رأى أكابرُ المجرمين في مكرهم بالحقِّ وأهله راحةً لهم، وانتصارًا لأنفسهم في أوَّل الأمر وظاهره، فإن شقاءهم وذلَّهم ينتظرُهم في عاقبة الأمر وآخره. لا يظُنَّ الماكرون أن مكرهم سيغيب عمَّن لا يَعزُب عن علمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء؛ فالغيبُ والشهادة عنده سواء. |
﴿وَإِذَا جَآءَتۡهُمۡ ءَايَةٞ قَالُواْ لَن نُّؤۡمِنَ حَتَّىٰ نُؤۡتَىٰ مِثۡلَ مَآ أُوتِيَ رُسُلُ ٱللَّهِۘ ٱللَّهُ أَعۡلَمُ حَيۡثُ يَجۡعَلُ رِسَالَتَهُۥۗ سَيُصِيبُ ٱلَّذِينَ أَجۡرَمُواْ صَغَارٌ عِندَ ٱللَّهِ وَعَذَابٞ شَدِيدُۢ بِمَا كَانُواْ يَمۡكُرُونَ ﴾ [الأنعام: 124]
عُداةُ الحقِّ ليسوا على حالٍ واحدة في أسلوب ردِّه؛ فمنهم من يتعلَّق بالمستحيلات ليقبلَ الحقَّ، لكنَّ النتيجة واحدة: الردُّ والتكذيب. سبحانَ مَن علِم أصحابَ القلوب الطاهرة الصالحة لحمل الأمانة، فاختارهم لرسالته! أفلا يستحقُّون منَّا الإجلالَ والإكرام؟ الطاعة عزٌّ ورِفعة، والمعصيةُ ذلٌّ وضَعة، فمَن تمرَّدَ على طاعة الله ورسولِه جُوزيَ بالصَّغار والهوان. ليشتدَّ الماكرون بالحقِّ وأهله ما شاؤوا وكيفما شاؤوا، ولكن عليهم ألا ينسُوا أن العذابَ الشديد ينتظرهم، ما لم تصِحَّ منهم توبة. |
﴿أَفَأَمِنُواْ مَكۡرَ ٱللَّهِۚ فَلَا يَأۡمَنُ مَكۡرَ ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡقَوۡمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ ﴾ [الأعراف: 99]
ما وراءَ الأمنِ والغفلة والإصرار إلا أن يستحقَّ الغافلُ الأخذَ والخسار. |
﴿وَإِذۡ يَمۡكُرُ بِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثۡبِتُوكَ أَوۡ يَقۡتُلُوكَ أَوۡ يُخۡرِجُوكَۚ وَيَمۡكُرُونَ وَيَمۡكُرُ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ ﴾ [الأنفال: 30]
أهل الباطل لا ينامون عن مُعاداة الحقِّ وأهله بأفكارهم وأعمالهم، فهم لا يدَعون وسيلةً يرَون أنها تُزهقُ الحقَّ وتضرُّ أهلَه إلا اتَّبعوها. إنَّ مكرَ الكافرين يشمَل كلَّ ما يمتُّ إلى الإيمان بصِلة، فهم يمكُرون برسول الإيمان، وبما جاء به، وبمَن اتَّبعه وسار على هديه. مهما بلغ مكرُ أهل الباطل فلن يستطيعوا محاصرةَ الحقِّ أو إطفاءَ جذوته، فإنَّ مكرَ الله من ورائهم، وهو محيطٌ بهم. |
﴿وَإِذَآ أَذَقۡنَا ٱلنَّاسَ رَحۡمَةٗ مِّنۢ بَعۡدِ ضَرَّآءَ مَسَّتۡهُمۡ إِذَا لَهُم مَّكۡرٞ فِيٓ ءَايَاتِنَاۚ قُلِ ٱللَّهُ أَسۡرَعُ مَكۡرًاۚ إِنَّ رُسُلَنَا يَكۡتُبُونَ مَا تَمۡكُرُونَ ﴾ [يونس: 21]
إن الرحمةَ بعد الضُّرِّ نعمةٌ تستوجبُ الحياءَ من الله تعالى والشكرَ له، فلا يتكبَّر أو يمكر عندها إلا ذو قلبٍ منكوس. ما أسرعَ تقلُّبَ ابن آدم! ما إنْ يذُقِ الرحمةَ حتى يبدأَ حينَها مكرًا، ويحَهُ! كيف يَفعلُ لو استطعمَها؟! مهما خفيَ المكرُ واستترَ التآمر فإنه عند الله مكشوف، بل عليه شهودٌ يُقيِّدون. |
﴿أَفَمَنۡ هُوَ قَآئِمٌ عَلَىٰ كُلِّ نَفۡسِۭ بِمَا كَسَبَتۡۗ وَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَآءَ قُلۡ سَمُّوهُمۡۚ أَمۡ تُنَبِّـُٔونَهُۥ بِمَا لَا يَعۡلَمُ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَم بِظَٰهِرٖ مِّنَ ٱلۡقَوۡلِۗ بَلۡ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ مَكۡرُهُمۡ وَصُدُّواْ عَنِ ٱلسَّبِيلِۗ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِنۡ هَادٖ ﴾ [الرعد: 33]
سيدرك مَن اختار الضلالَ على الهدى أنه اختار عذابَ الدنيا، وأن عذابًا في الآخرة أشقَّ ينتظره بعد انقضاء حياته. لو يوقنُ الضالُّون بالعذاب الشاقِّ الذي ينتظرهم في الآخرة ما تمادَوا في ضلالهم. سبحان مَن لا يُحادُّه أحدٌ إلا قهره وغلبه، ولا يشفع عنده أحدٌ إلا بإذنه، وليس يأذَن بالشفاعة لمَن كفر به فمات على كفره! |
﴿وَقَدۡ مَكَرَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَلِلَّهِ ٱلۡمَكۡرُ جَمِيعٗاۖ يَعۡلَمُ مَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسٖۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلۡكُفَّٰرُ لِمَنۡ عُقۡبَى ٱلدَّارِ ﴾ [الرعد: 42]
مهما اشتدَّ مكرُ المبطلين وحِيلُهم فإن دولتَهم لن تلبثَ أن تزول، أوَلم ينظر هؤلاء حالَ الأمم قبلهم، ما الذي حلَّ بهم؟ مهما مكر أعداءُ الحقِّ بالحقِّ وأهله، فمكرُهم عند الله معلوم، وسيجازيهم عليه، فليطمئنَّ ذوو الإيمان، فإن لهم ربًّا قد أحاط بمكر أعدائهم. |
﴿وَقَدۡ مَكَرُواْ مَكۡرَهُمۡ وَعِندَ ٱللَّهِ مَكۡرُهُمۡ وَإِن كَانَ مَكۡرُهُمۡ لِتَزُولَ مِنۡهُ ٱلۡجِبَالُ ﴾ [إبراهيم: 46]
إنه لتمضي على مَكر الماكرينَ الأحقاب، ولكنَّ مكرَهم مثبتٌ عند الله، لم يَغلِب أمرَه، ولم يظهر على الدين الذي رفعَه، والله محيطٌ به، وجاعلٌ من أصحابه عِبرةً وعِظة. |
﴿قَدۡ مَكَرَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَأَتَى ٱللَّهُ بُنۡيَٰنَهُم مِّنَ ٱلۡقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَيۡهِمُ ٱلسَّقۡفُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَأَتَىٰهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِنۡ حَيۡثُ لَا يَشۡعُرُونَ ﴾ [النحل: 26]
عاقبة الذين يُدبِّرون أمورًا يَكيدون بها الأنبياء ودعواتهم وحملتَها أن يعود كيدُهم عليهم حتى يهلكَهم اللهُ به. من العذاب ما لو جاء تدريجيًّا لخفَّ على النفس، لكنَّه حين يأتي فجأةً فإنه أشدُّ نكايةً وأعظمُ وقعًا. |
﴿أَفَأَمِنَ ٱلَّذِينَ مَكَرُواْ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَخۡسِفَ ٱللَّهُ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضَ أَوۡ يَأۡتِيَهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِنۡ حَيۡثُ لَا يَشۡعُرُونَ ﴾ [النحل: 45]
لا يأمننَّ ذوو البغي والعصيان، وهم تحت مِظلَّة السلامة والأمان، أن يُكشفَ عنهم ذلك فيَبغَتَهم عذابُ الله وعقابه. هل يمكنُ لخُطَّة الماكرين أن تنجحَ مهما أُحكِمَت إذا كان العذابُ الإلهيُّ يتربَّص بأصحابها حتى يأتيَهم وهم غافلون؟ جلَّ مَن يُمهل عبادَه ليتوبوا إليه، فمَن بادر رحمتَه واتَّقاه، وعمل بما يحبُّه ويرضاه؛ قَبِلَه وأقبل عليه. |
﴿أَوۡ يَأۡخُذَهُمۡ فِي تَقَلُّبِهِمۡ فَمَا هُم بِمُعۡجِزِينَ ﴾ [النحل: 46]
لا يأمننَّ ذوو البغي والعصيان، وهم تحت مِظلَّة السلامة والأمان، أن يُكشفَ عنهم ذلك فيَبغَتَهم عذابُ الله وعقابه. هل يمكنُ لخُطَّة الماكرين أن تنجحَ مهما أُحكِمَت إذا كان العذابُ الإلهيُّ يتربَّص بأصحابها حتى يأتيَهم وهم غافلون؟ جلَّ مَن يُمهل عبادَه ليتوبوا إليه، فمَن بادر رحمتَه واتَّقاه، وعمل بما يحبُّه ويرضاه؛ قَبِلَه وأقبل عليه. |
﴿أَوۡ يَأۡخُذَهُمۡ عَلَىٰ تَخَوُّفٖ فَإِنَّ رَبَّكُمۡ لَرَءُوفٞ رَّحِيمٌ ﴾ [النحل: 47]
لا يأمننَّ ذوو البغي والعصيان، وهم تحت مِظلَّة السلامة والأمان، أن يُكشفَ عنهم ذلك فيَبغَتَهم عذابُ الله وعقابه. هل يمكنُ لخُطَّة الماكرين أن تنجحَ مهما أُحكِمَت إذا كان العذابُ الإلهيُّ يتربَّص بأصحابها حتى يأتيَهم وهم غافلون؟ جلَّ مَن يُمهل عبادَه ليتوبوا إليه، فمَن بادر رحمتَه واتَّقاه، وعمل بما يحبُّه ويرضاه؛ قَبِلَه وأقبل عليه. |
﴿وَمَكَرُواْ مَكۡرٗا وَمَكَرۡنَا مَكۡرٗا وَهُمۡ لَا يَشۡعُرُونَ ﴾ [النمل: 50]
كم ذا يخطئ الجبارون إذ ينخدعون بما يملِكون من قوة وحيلة، ويَغفُلون عن عين الله التي ترى ولا تغفل، وقوته التي تملِك الأمر كله، وتباغتهم من حيث لا يشعرون! |
﴿فَٱنظُرۡ كَيۡفَ كَانَ عَٰقِبَةُ مَكۡرِهِمۡ أَنَّا دَمَّرۡنَٰهُمۡ وَقَوۡمَهُمۡ أَجۡمَعِينَ ﴾ [النمل: 51]
وهكذا يصيب الشرُّ أهله المباشِرين، ثم يمتدُّ فيَشمَل مَن كان معهم من الساكتين الراضين، الذين لم يتصدَّوا للأشرار، ولم يأخذوا على أيديهم. |
﴿وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱسۡتُضۡعِفُواْ لِلَّذِينَ ٱسۡتَكۡبَرُواْ بَلۡ مَكۡرُ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ إِذۡ تَأۡمُرُونَنَآ أَن نَّكۡفُرَ بِٱللَّهِ وَنَجۡعَلَ لَهُۥٓ أَندَادٗاۚ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَۚ وَجَعَلۡنَا ٱلۡأَغۡلَٰلَ فِيٓ أَعۡنَاقِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْۖ هَلۡ يُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ ﴾ [سبأ: 33]
الآن في القيامة عرَف المستضعفون الحقيقة، فأين كانت عقولهم الحصيفة وهم في الدنيا قبل أن يصلوا بتبعيَّتهم إلى هذا المآل المُخزي؟ أم أنهم لا عقولَ لهم؟! ماذا ينفع الإعلانُ بالندم قومًا قد وجب عذابهم، ولا تُقبل شفاعةُ شافعٍ لهم؟! مَن أذلَّ نفسه بعبادته لغير ربِّه أذلَّه الله تعالى يوم لقائه. |
﴿مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡعِزَّةَ فَلِلَّهِ ٱلۡعِزَّةُ جَمِيعًاۚ إِلَيۡهِ يَصۡعَدُ ٱلۡكَلِمُ ٱلطَّيِّبُ وَٱلۡعَمَلُ ٱلصَّٰلِحُ يَرۡفَعُهُۥۚ وَٱلَّذِينَ يَمۡكُرُونَ ٱلسَّيِّـَٔاتِ لَهُمۡ عَذَابٞ شَدِيدٞۖ وَمَكۡرُ أُوْلَٰٓئِكَ هُوَ يَبُورُ ﴾ [فاطر: 10]
العزُّ المحمود مصدره الله المعبود، فمَن أراد الوصول إليه فليطعِ الله كما يحب. مَن اعتزَّ بالمخلوق أذلَّه الله، ومن اعتزَّ بالخالق أعزَّه الله، فاطلب عزَّتك من ربِّك تعِش عزيزًا. على مِعراج القَبول إلى الربِّ الكريم يصعد كلُّ ما طاب من القول والعمل، فاجمع بينهما ترقَ بهما لدى ربِّك، وطيِّب ما ترسله إليه. المكر السيِّئ قولًا وعملًا ليس سبيلًا إلى العزَّة، ولو حقق القوَّة الطاغية الباغية في بعض الأحيان، فإن نهايته إلى البَوار، وإلى العذاب الشديد. |
﴿ٱسۡتِكۡبَارٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَكۡرَ ٱلسَّيِّيِٕۚ وَلَا يَحِيقُ ٱلۡمَكۡرُ ٱلسَّيِّئُ إِلَّا بِأَهۡلِهِۦۚ فَهَلۡ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ ٱلۡأَوَّلِينَۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَبۡدِيلٗاۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ ٱللَّهِ تَحۡوِيلًا ﴾ [فاطر: 43]
سنَّة جارية، وقانون حياتيٌّ مطَّرد، مهما طال الأمد؛ أن مكر الماكر يعود عليه بالنَّكال والوَبال، فليحذَر العاقل سلوك هذا الطريق المَخُوف. |
﴿فَوَقَىٰهُ ٱللَّهُ سَيِّـَٔاتِ مَا مَكَرُواْۖ وَحَاقَ بِـَٔالِ فِرۡعَوۡنَ سُوٓءُ ٱلۡعَذَابِ ﴾ [غافر: 45]
ما من أحدٍ إلا وسيذكرُ يوم القيامة ما كان سمعَه في دنياه من نصحٍ ودعوة، فويلٌ حينئذٍ لمَن تذكَّر إعراضَه وإحجامَه، ولم يذكر إقبالَه وإيمانَه! كلُّ الناس يتذكَّرون في يوم الحساب ما قدَّموا في دنياهم من قولٍ وعمل، فاترُك من الذِّكريات ما فيه سعادةُ قلبك، وبهجةُ نفسك. لم يُبصر المكرَ الذي مكروه، ولم يعلم بالكيد الذي دبَّروه، ولكنَّه فوَّض أمره للعليم البصير، فوقاه شرَّهم، وإلى أسوأ مصيرٍ ردَّهم. |
﴿وَمَكَرُواْ مَكۡرٗا كُبَّارٗا ﴾ [نوح: 22]
هذا حالُ الكفَّار على مدار الأزمان؛ لا يألون جهدًا، ولا يدَعون طريقًا للكيد والمكر إلَّا سلكوه، فلنعرف عدوَّنا ولنحتَط لمكره. انظر إلى جلَدِ الكفَّار في الإفساد، وتواصيهم وصبرهم على باطلهم، أوَ ليس أهلُ الحقِّ أَولى بذلك؟ |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
الجحيم الله حميد عمران الفساد في الأرض الصد عن سبيل الله صحف إبراهيم الكيد اسم الله الرقيب التحلي بالحكمة الله صادق
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 21, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب