قائمة السور | مواضيع القرآن الكريم مرتبة حسب الآيات :آيات القرآن الكريم مقسمة حسب كل موضوع و فئة | لقراءة سورة كاملة اختر من : فهرس القرآن | - للاستماع للقراء : القرآن الكريم mp3
آيات قرآنية عن منع الخير في القرآن الكريم
✅ مواضيع القرآن الكريم
﴿مَّنَّاعٖ لِّلۡخَيۡرِ مُعۡتَدٖ مُّرِيبٍ ﴾ [ق: 25]
مضى زمنُ الإمهال وحان وقتُ الحساب، فمَن آثرَ الكفرَ على الإيمان استحقَّ أشدَّ العقاب. العِنادُ صفةٌ ذميمة تحولُ بين المرء وقَبول الحقِّ مهما أُقيم عليه من حُجَج، وظهر له من بيِّنات. |
﴿نٓۚ وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ ﴾ [القلم: 1]
قال قَتادة: (القلم نعمةٌ من الله عظيمة؛ لولا القلمُ ما قام دينٌ ولم يصلُح عَيش، والله أعلمُ بما يُصلح خَلقَه). |
﴿مَآ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونٖ ﴾ [القلم: 2]
حسبُ النبيِّ ﷺ منزلةً عَليَّة؛ أنَّ الله سبحانه تولَّى الذبَّ عن عِرضه الشريف، ودَفع افتراء المُبطلين عنه. فليقُل المكذِّبون فيك - أيها النبيُّ - ما شاءت لهم أهواؤهم وأحقادُهم، ألا يرضيكَ أن الله وصلكَ برضاه، وبأجرٍ دائم من عُلاه؟ |
﴿وَإِنَّ لَكَ لَأَجۡرًا غَيۡرَ مَمۡنُونٖ ﴾ [القلم: 3]
حسبُ النبيِّ ﷺ منزلةً عَليَّة؛ أنَّ الله سبحانه تولَّى الذبَّ عن عِرضه الشريف، ودَفع افتراء المُبطلين عنه. فليقُل المكذِّبون فيك - أيها النبيُّ - ما شاءت لهم أهواؤهم وأحقادُهم، ألا يرضيكَ أن الله وصلكَ برضاه، وبأجرٍ دائم من عُلاه؟ |
﴿وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٖ ﴾ [القلم: 4]
سُئلت أمُّ المؤمنين عائشةُ رضي الله عنها عن خُلق رسول الله ﷺ، فقالت: (كان خُلُقه القرآن) أي: بما تضمَّنه من حثٍّ على المحاسن وتنفيرٍ من المساوي. كان نبيُّنا ﷺ مهتديًا بهدي الله تعالى؛ بتنزيه علمه عن الجهل، وجُوده عن البخل، وعدله عن الظُّلم، وحِلمه عن الطَّيش، وما أحرانا أن نهتديَ بهديه. |
﴿فَسَتُبۡصِرُ وَيُبۡصِرُونَ ﴾ [القلم: 5]
مهما افترى المفترون، وأرجف المرجفون، فإنَّ العاقبة لا ريبَ للمتَّقين؛ إذ لا يحقُّ في النهاية إلا الحقُّ ولا يصحُّ إلا الصحيح. |
﴿بِأَييِّكُمُ ٱلۡمَفۡتُونُ ﴾ [القلم: 6]
مهما افترى المفترون، وأرجف المرجفون، فإنَّ العاقبة لا ريبَ للمتَّقين؛ إذ لا يحقُّ في النهاية إلا الحقُّ ولا يصحُّ إلا الصحيح. |
﴿عُتُلِّۭ بَعۡدَ ذَٰلِكَ زَنِيمٍ ﴾ [القلم: 13]
من خِذلان الله لعبده أن يستعملَ ما آتاه من قوَّةٍ وجاه في الصدِّ عن دينه، ومعاداة أوليائه. فطر الله الناس على حبِّ المهذَّب المتواضع الحسن الخُلق، وعلى بغض اللئيم الغليظ السيِّئ الخُلق، فاحرِص على كسب ودِّ الناس واحذر نفورَهم. |
﴿وَإِذَا مَسَّهُ ٱلۡخَيۡرُ مَنُوعًا ﴾ [المعارج: 21]
لا شيء كالإيمان والعمل الصالح يمنحُكَ أيها العبدُ الطُّمَأنينه، ويكسوك بثوب السَّكينه، ويعصمُك من الجزَع عند وقوع الشرِّ، ومن الشحِّ عند حصول الخير. يُروى عن الحسن البصريِّ أنه قال: (حبُّ الدنيا رأسُ كلِّ خطيئة)، فإيَّاكم وإيَّاها؛ فإنها تدعو إلى الشحِّ والطمَع، وتقود إلى اليأس والجزَع. أعظم ما يزكِّي المسلمَ ويخلِّصه من مساوي الأخلاق، المداومةُ على الصلاة، فما أحرانا أن نبتهلَ إلى الله بالدعاء: ﴿رَبِّ اجعَلني مُقِيمَ الصَّلاةِ ومِنْ ذُرِّيَّتي رَبَّنا وتَقَبَّلْ دُعاءِ﴾ . |
﴿وَيَمۡنَعُونَ ٱلۡمَاعُونَ ﴾ [الماعون: 7]
حتى بإعارة ما يُنتفَع به ثم يُردُّ إليهم من رخيص المتاع يبخلون، أفيُرتجى منهم البذلُ لفقيرٍ أو محتاج؟! ما أصغرَها من نفوس! لا تحتقر أيَّ معروفٍ مهما صغُر، وعوِّد نفسَك البذلَ والعطاء، فإنَّ منع الماعون من صفات المنافقين الأشقياء، فاربَأ بنفسِك أن تشابهَهم. |
مواضيع أخرى في القرآن الكريم
ظلمات الكفر ونور التوحيد ذي الجلال جهنم اسم الله الجامع القساوة التعصب من شيمة الكفار الاقتصاد التفرق سميع الدعاء عاقبة الظلم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, December 27, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب