الآيات المتضمنة كلمة شكور في القرآن الكريم
عدد الآيات: 14 آية
الزمن المستغرق1.08 ثانية.
الزمن المستغرق1.08 ثانية.
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور وذكرهم بأيام الله إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
﴿شكور﴾: كثير ذكر النعمة والثناء على المنعم بها. «and thankful»
( ولقد أرسلنا موسى بآياتنا أن أخرج قومك من الظلمات إلى النور ) أي : من الكفر إلى الإيمان بالدعوة ( وذكرهم بأيام الله ) قال ابن عباس وأبي بن كعب ، ومجاهد ، وقتادة : بنعم اللهوقال مقاتل : بوقائع الله في الأمم السالفة . يقال : فلان عالم بأيام العرب ، أي بوقائعهم ، وإنما أراد بما كان في أيام الله من النعمة والمحنة ، فاجتزأ بذكر الأيام عنها لأنها كانت معلومة عندهم .( إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور ) و " الصبار " : الكثير الصبر ، و " الشكور " : الكثير الشكر ، وأراد : لكل مؤمن ، لأن الصبر والشكر من خصال المؤمنين .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا
﴿شكورا﴾: كثير ذكر النعمة والثناء على المنعم بها. «grateful»
( ذرية من حملنا ) قال مجاهد : هذا نداء يعني : يا ذرية من حملنا ، ( مع نوح ) في السفينة فأنجيناهم من الطوفان ، ( إنه كان عبدا شكورا ) كان نوح عليه السلام إذا أكل طعاما أو شرب شرابا أو لبس ثوبا قال : الحمد لله فسمي عبدا شكورا أي كثير الشكر .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا
﴿مشكورا﴾: سعيا مشكورا: مثابا صاحبه عليه. «(is) appreciated»
( ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها ) عمل عملها ، وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا ( مقبولا ).
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
﴿شكورا﴾: ذكرا للنعمة وثناء على الله بها. «to be thankful»
( وهو الذي جعل الليل والنهار خلفة ) اختلفوا فيها ، قال ابن عباس والحسن وقتادة : يعني خلفا وعوضا ، يقوم أحدهما مقام صاحبه ، فمن فاته عمله في أحدهما قضاه في الآخر . قال شقيق : جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ، قال فاتتني الصلاة الليلة ، فقال : أدرك ما فاتك من ليلتك في نهارك ، فإن الله - عز وجل - جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر . [ قال مجاهد : يعني جعل كل واحد منهما مخالفا لصاحبه فجعل هذا أسود وهذا أبيض . وقال ابن زيد وغيره ] يعني يخلف أحدهما صاحبه إذا ذهب أحدهما جاء الآخر فهما يتعاقبان في الضياء والظلمة والزيادة والنقصان . ) ( لمن أراد أن يذكر ) قرأ حمزة بتخفيف الذال والكاف وضمها من الذكر ، وقرأ الآخرون بتشديدهما أي : يتذكر ويتعظ ) ( أو أراد شكورا ) قالمجاهد : أي : شكر نعمة ربه عليه فيهما .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمت الله ليريكم من آياته إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور
﴿شكور﴾: كثير ذكر النعمة والثناء على المنعم بها. «grateful»
(ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمة الله ) يريد أن ذلك من نعمة الله عليكم ( ليريكم من آياته ) عجائبه ( إن في ذلك لآيات لكل صبار ) على أمر الله ) ( شكور ) لنعمه .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 14