الآيات المتضمنة كلمة قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره في القرآن الكريم
عدد الآيات: 8 آية
الزمن المستغرق3 ثانية.
الزمن المستغرق3 ثانية.
لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
﴿قوم﴾: يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. «O my people!»
﴿اعبدوا﴾: اعبدوا الله: انقادوا له بالطاعة. «Worship»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «not»
﴿لكم﴾: اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. «for you»
﴿من﴾: من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. «any»
﴿إله﴾: الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه. «god»
﴿غيره﴾: غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. «other than Him»
قوله تعالى : ( لقد أرسلنا نوحا إلى قومه ) وهو نوح بن لمك بن متوشلخ بن أخنوخ وهو إدريس ، وهو أول نبي بعث بعد إدريس ، وكان نجارا بعثه الله إلى قومه وهو ابن خمسين سنة . وقال ابن عباس : ابن أربعين سنة . وقيل: بعث وهو ابن مائتين وخمسين سنة . وقال مقاتل : ابن مائة سنة . وقال ابن عباس : سمي نوحا لكثرة ما ناح على نفسه .واختلفوا في سبب نوحه فقال بعضهم : لدعوته على قومه بالهلاك ، وقيل: لمراجعته ربه في شأن ابنه كنعان . وقيل: لأنه مر بكلب مجذوم ، فقال : اخسأ يا قبيح فأوحى الله تعالى إليه : أعبتني أم عبت الكلب؟ ( فقال ) لقومه ، ( يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ) قرأ أبو جعفر والكسائي ( من إله غيره ) بكسر الراء حيث كان ، على نعت الإله ، وافق حمزة في سورة فاطر : ( هل من خالق غير الله ) ( فاطر - 3 ) ، وقرأ الآخرون برفع الراء على التقديم ، تقديره : ما لكم غيره من إله ، ( إني أخاف عليكم ) إن لم تؤمنوا ، ( عذاب يوم عظيم )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «He said»
﴿قوم﴾: يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. «O my people!»
﴿اعبدوا﴾: اعبدوا الله: انقادوا له بالطاعة. «Worship»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «not»
﴿لكم﴾: اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. «for you»
﴿من﴾: من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. «any»
﴿إله﴾: الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه. «god»
﴿غيره﴾: غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. «other than Him»
قوله تعالى : ( وإلى عاد أخاهم هودا ) أي : وأرسلنا إلى عاد - وهو عاد بن عوص بن إرم بن سام بن نوح عليه السلام - ، وهي عاد الأولى " أخاهم " في النسب لا في الدين " هودا " ، وهو هود بن عبد الله بن رباح بن الجلود بن عاد بن عوص . وقال ابن إسحاق : هو ابن شالخ بن أرفخشذ بن سام بن نوح ، ( قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون ) أفلا تخافون نقمته؟
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ [الأعراف: 73]
سورة الأعراف الآية 73, الترجمة, قراءة الأعراف مكية
وإلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب أليم
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «He said»
﴿قوم﴾: يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. «O my people»
﴿اعبدوا﴾: اعبدوا الله: انقادوا له بالطاعة. «Worship»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «(of) Allah»
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «not»
﴿لكم﴾: اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. «(it is) for you»
﴿من﴾: حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. «from»
﴿إله﴾: الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه. «god»
﴿غيره﴾: غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. «other than Him»
قوله - عز وجل - : ( وإلى ثمود أخاهم صالحا ) وهو ثمود بن عابر بن إرم بن سام بن نوح ، وأراد هاهنا القبيلة .قال أبو عمرو بن العلاء : سميت ثمود لقلة مائها ، والثمد : الماء القليل ، وكانت مساكنهم الحجر بين الحجاز والشام إلى وادي القرى ( أخاهم صالحا ) أي : أرسلنا إلى ثمود أخاهم في النسب ، لا في الدين صالحا ، وهو صالح بن عبيد بن آسف بن ماشيح بن عبيد بن خادر بن ثمود ، ( قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم ) حجة من ربكم على صدقي ، ( هذه ناقة الله ) أضافها إليه على التفضيل والتخصيص ، كما يقال بيت الله ، ( لكم آية ) نصب على الحال ، ( فذروها تأكل ) العشب ، ( في أرض الله ولا تمسوها بسوء ) لا تصيبوها بعقر ، ( فيأخذكم عذاب أليم )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ قَدْ جَاءَتْكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ﴾ [الأعراف: 85]
سورة الأعراف الآية 85, الترجمة, قراءة الأعراف مكية
وإلى مدين أخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فأوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «He said»
﴿قوم﴾: يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. «O my people!»
﴿اعبدوا﴾: اعبدوا الله: انقادوا له بالطاعة. «Worship»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «not»
﴿لكم﴾: اللام: حرف جر يفيد معنى الصيرورة. «for you»
﴿من﴾: حرف جر يفيد معنى ابتداء الغاية. «from»
﴿إله﴾: الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه. «god»
﴿غيره﴾: غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. «other than Him»
قوله تعالى : ( وإلى مدين أخاهم شعيبا ) أي : وأرسلنا إلى ولد مدين - وهو مدين بن إبراهيم خليل الرحمن عليه السلام - وهم أصحاب الأيكة : أخاهم شعيبا في النسب لا في الدين . قال عطاء : هو شعيب بن توبة بن مدين بن إبراهيم . وقال ابن إسحاق : هو شعيب بن ميكائيل بن يسخر بن مدين بن إبراهيم ، وأم ميكائيل بنت لوط . وقيل: هو شعيب بن يثرون بن مدين وكان شعيب أعمى وكان يقال له خطيب الأنبياء لحسن مراجعته قومه ، وكان قومه أهل كفر وبخس للمكيال والميزان .( قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم ) فإن قيل: ما معنى قوله تعالى : " قد جاءتكم بينة من ربكم " ولم تكن لهم آية؟ .قيل: قد كانت لهم آية إلا أنها لم تذكر ، وليست كل الآيات مذكورة في القرآن .وقيل: أراد بالبينة مجيء شعيب .( فأوفوا الكيل ) أتموا الكيل ، ( والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ) لا تظلموا الناس حقوقهم ولا تنقصوهم إياها ، ( ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ) أي : ببعث الرسل والأمر بالعدل ، وكل نبي بعث إلى قوم فهو صلاحهم ، ( ذلكم ) الذي ذكرت لكم وأمرتكم به ، ( خير لكم إن كنتم مؤمنين ) مصدقين بما أقول .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إن أنتم إلا مفترون
﴿قال﴾: تكلم. وأصل القول: معناه النطق بالكلام واللفظ به. وقد يطلق القول ويراد به الفعل أحيانا. «He said»
﴿قوم﴾: يا: للنداء. والقوم: الجماعة من الرجال دون النساء، وربما دخلت النساء فيه بحكم التبع. والقوم: اسم جمع لا واحد له من لفظه. «O my people!»
﴿اعبدوا﴾: اعبدوا الله: انقادوا له بالطاعة. «Worship»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
﴿ما﴾: نافية غير عاملة. «not»
﴿لكم﴾: اللام: حرف جر يفيد الإختصاص. «(is) for you»
﴿من﴾: من التوكيدية: حرف جر يفيد التوكيد وهي زائدة نحويا. «any»
﴿إله﴾: الإله، معناه: المألوه، أي: المعبود؛ سواء بحق أو بغير حق. وكل من عبد شيئا فقد اتخذه إلها. والجمع: آلهة. والله عز وجل وحده هو الإله الحق. والإله: من أسماء الله سبحانه. «god»
﴿غيره﴾: غير: وردت أحيانا بمعنى"إلا"وأحيانا بمعنى"دون"وأحيانا صفة. «other than Him»
قوله تعالى : ( وإلى عاد ) أي : وأرسلنا إلى عاد ، ( أخاهم هودا ) في النسب لا في الدين ، ( قال يا قوم اعبدوا الله ) وحدوا الله ( ما لكم من إله غيره إن أنتم إلا مفترون ) ما أنتم في إشراككم إلا كاذبون .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 8