1. التفسير الميسر
  2. تفسير الجلالين
  3. تفسير السعدي
  4. تفسير البغوي
  5. التفسير الوسيط
تفسير القرآن | باقة من أهم تفاسير القرآن الكريم المختصرة و الموجزة التي تعطي الوصف الشامل لمعنى الآيات الكريمات : سبعة تفاسير معتبرة لكل آية من كتاب الله تعالى , [ الأعراف: 59] .

  
   

﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ﴾
[ سورة الأعراف: 59]

القول في تفسير قوله تعالى : لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من ..


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

التفسير الميسر : لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا


لقد بعثنا نوحًا إلى قومه؛ ليدعوهم إلى توحيد الله سبحانه وإخلاص العبادة له، فقال: يا قوم اعبدوا الله وحده، ليس لكم من إله يستحق العبادة غيره جل وعلا فأخلصوا له العبادة فإن لم تفعلوا وبقيتم على عبادة أوثانكم، فإنني أخاف أن يحلَّ عليكم عذاب يوم يعظم فيه بلاؤكم، وهو يوم القيامة.

المختصر في التفسير : شرح المعنى باختصار


لقد بعثنا نوحًا رسولًا إلى قومه يدعوهم إلى توحيد الله، وترك عبادة غيره، فقال لهم: يا قوم اعبدوا الله وحده، فليس لكم معبود بحق غيره، إني أخاف عليكم - يا قوم - عذابَ يوم عظيم في حال إصراركم على الكفر.

تفسير الجلالين : معنى و تأويل الآية 59


«لقد» جواب قسم محذوف «أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غَيْرُِهُ» بالجر صفة لإله والرفع بدل من محله «إني أخاف عليكم» إن عبدتم غيره «عذاب يوم عظيم» هو يوم القيامة.

تفسير السعدي : لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا


لما ذكر تعالى من أدلة توحيده جملة صالحة، أيد ذلك بذكر ما جرى للأنبياء الداعين إلى توحيده مع أممهم المنكرين لذلك، وكيف أيد اللّه أهل التوحيد، وأهلك من عاندهم ولم يَنْقَدْ لهم، وكيف اتفقت دعوة المرسلين على دين واحد ومعتقد واحد، فقال عن نوح - أول المرسلين -: { لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ } يدعوهم إلى عبادة اللّه وحده، حين كانوا يعبدون الأوثان { فَقَالَ } لهم: { يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ }- أي: وحده { مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ } لأنه الخالق الرازق المدبِّر لجميع الأمور، وما سواه مخلوق مدبَّر، ليس له من الأمر شيء، ثم خوفهم إن لم يطيعوه عذاب اللّه، فقال: { إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ } وهذا من نصحه عليه الصلاة والسلام وشفقته عليهم، حيث خاف عليهم العذاب الأبدي، والشقاء السرمدي، كإخوانه من المرسلين الذين يشفقون على الخلق أعظم من شفقة آبائهم وأمهاتهم، فلما قال لهم هذه المقالة، ردوا عليه أقبح رد.

تفسير البغوي : مضمون الآية 59 من سورة الأعراف


قوله تعالى : ( لقد أرسلنا نوحا إلى قومه ) وهو نوح بن لمك بن متوشلخ بن أخنوخ وهو إدريس ، وهو أول نبي بعث بعد إدريس ، وكان نجارا بعثه الله إلى قومه وهو ابن خمسين سنة .
وقال ابن عباس : ابن أربعين سنة .
وقيل: بعث وهو ابن مائتين وخمسين سنة .
وقال مقاتل : ابن مائة سنة .
وقال ابن عباس : سمي نوحا لكثرة ما ناح على نفسه .
واختلفوا في سبب نوحه فقال بعضهم : لدعوته على قومه بالهلاك ، وقيل: لمراجعته ربه في شأن ابنه كنعان .
وقيل: لأنه مر بكلب مجذوم ، فقال : اخسأ يا قبيح فأوحى الله تعالى إليه : أعبتني أم عبت الكلب؟ ( فقال ) لقومه ، ( يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ) قرأ أبو جعفر والكسائي ( من إله غيره ) بكسر الراء حيث كان ، على نعت الإله ، وافق حمزة في سورة فاطر : ( هل من خالق غير الله ) ( فاطر - 3 ) ، وقرأ الآخرون برفع الراء على التقديم ، تقديره : ما لكم غيره من إله ، ( إني أخاف عليكم ) إن لم تؤمنوا ، ( عذاب يوم عظيم )

التفسير الوسيط : ويستفاد من هذه الآية


تلك هي قصة نوح مع قومه كما وردت في هذه السورة، وقد وردت بصورة أكثر تفصيلا في سورة هود، والمؤمنون، ونوح وغيرها.
وقوله: لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ جواب قسم محذوف، أى: والله لقد أرسلنا نوحا إلى قومه والدليل على هذا القسم وجود لامه في بدء الجملة.
قال الآلوسى: «واطرد استعمال هذه اللام مع قد في الماضي- على ما قال الزمخشري- وقل الاكتفاء بها وحدها.
والسر في ذلك أن الجملة القسمية لا تساق إلا تأكيدا للجملة المقسم عليها التي هي جوابها، فكانت مظنة لتوقع المخاطب حصول المقسم عليه، لأن القسم دل على الاهتمام فناسب ذلك إدخال قد» .
وينتهى نسب نوح- عليه السلام- إلى شيث بن آدم- عليه السلام- وقد ذكر نوح في القرآن في ثلاث وأربعين موضعا.
وقوم الرجل أقرباؤه الذين يجتمعون معه في جد واحد.
وقد يقيم الرجل بين الأجانب فيسميهم قومه مجازا للمجاورة.
وكان قوم نوح يعبدون الأصنام فأرسل الله إليهم نوحا ليدلهم على طريق الرشاد.
قال ابن كثير: قال عبد الله بن عباس وغير واحد من علماء التفسير: كان أول ما عبدت الأصنام أن قوما صالحين ماتوا، فبنى قومهم عليهم مساجد، وصوروا صور أولئك الصالحين فيها ليتذكروا حالهم وعبادتهم فيتشبهوا بهم، فلما طال الزمان جعلوا أجسادا على تلك الصور، فلما تمادى الزمان عبدوا تلك الأصنام وسموها بأسماء أولئك الصالحين: ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونسرا فلما تفاقم الأمر بعث الله-تبارك وتعالى- رسوله نوحا فأمرهم بعبادة الله وحده لا شريك له» .
وقوله: فَقالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ حكاية لما وجهه نوح لقومه من إرشادات، أى: قال لهم بتلطف وأدب تلك الكلمة التي وجهها كل رسول لمن أرسل إليهم:اعبدوا الله وحده لا شريك له، فإنه هو المستحق للعبادة، أما سواه فلا يملك نفعا أو ضرا.
وكلمة غَيْرُهُ قرئت بالحركات الثلاث، بالرفع على أنها صفة لإله باعتبار محله الذي هو الرفع على الابتداء أو الفاعلية.
وقرأ الكسائي بالجر باعتبار اللفظ، وقرئ بالنصب على الاستثناء بمعنى، ما لكم من إله إلا إياه.
ثم حكى القرآن أن نوحا حذر قومه من سوء عاقبة التكذيب، وأظهر لهم شفقته بهم وخوفه عليهم فقال: إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ أى: إنى أخاف عليكم إذا ما سرتم في طريق الكفر والضلال وتركتم عبادة الله وحده عذاب يوم عظيم، ووصف اليوم بالعظم لبيان عظم ما يقع فيه ولتكميل الإنذار.
قال صاحب الكشاف: فإن قلت ما موقع الجملتين بعد قوله: اعْبُدُوا اللَّهَ قلت: الأولى- وهي ما لكم من إله غيره- بيان لوجه اختصاصه بالعبادة، والثانية وهي- إنى أخاف ...
إلخ- بيان الداعي إلى عبادته لأنه هو المحذور عقابه دون ما كانوا يعبدونه من دون الله.
واليوم العظيم: يوم القيامة، أو يوم نزول العذاب بهم وهو الطوفان» .
بهذا الأسلوب المقنع المهذب دعا نوح قومه إلى وحدانية الله.
فكيف كان ردهم عليه؟

لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا: تفسير ابن كثير


لما ذكر تعالى قصة آدم في أول السورة ، وما يتعلق بذلك وما يتصل به ، وفرغ منه ، شرع تعالى في ذكر قصص الأنبياء ، عليهم السلام ، الأول فالأول ، فابتدأ بذكر نوح ، عليه السلام ، فإنه أول رسول إلى أهل الأرض بعد آدم ، عليه السلام ، وهو : نوح بن لامك بن متوشلح بن خنوخ - وهو إدريس [ النبي ] عليه السلام - فيما ، يزعمون ، وهو أول من خط بالقلم - ابن برد بن مهليل بن قنين بن يانش بن شيث بن آدم ، عليه السلام .
هكذا نسبه محمد بن إسحاق وغير واحد من أئمة النسب ، قال محمد بن إسحاق : ولم يلق نبي من قومه من الأذى مثل نوح إلا نبي قتل .
وقال يزيد الرقاشي : إنما سمي نوحا لكثرة ما ناح على نفسه .
وقد كان بين آدم إلى زمن نوح ، عليهما السلام ، عشرة قرون ، كلهم على الإسلام قاله عبد الله بن عباس
قال عبد الله بن عباس وغير واحد من علماء التفسير : وكان أول ما عبدت الأصنام ، أن قوما صالحين ماتوا ، فبنى قومهم عليهم مساجد وصوروا صور أولئك فيها ، ليتذكروا حالهم وعبادتهم ، فيتشبهوا بهم . فلما طال الزمان ، جعلوا تلك الصور أجسادا على تلك الصور . فلما تمادى الزمان عبدوا تلك الأصنام وسموها بأسماء أولئك الصالحين " ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونسرا " . فلما تفاقم الأمر بعث الله ، سبحانه وتعالى - وله الحمد والمنة - رسوله نوحا يأمرهم بعبادة الله وحده لا شريك له ، فقال : { يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم } أي: من عذاب يوم القيامة إن لقيتم الله وأنتم مشركون به

تفسير القرطبي : معنى الآية 59 من سورة الأعراف


قوله تعالى لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيمقوله تعالى لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله لما بين أنه الخالق القادر على الكمال ذكر أقاصيص الأمم وما فيها من تحذير الكفار .
واللام في لقد للتأكيد المنبه على القسم .
والفاء دالة على أن الثاني بعد الأول .
يا قوم نداء مضاف .
ويجوز يا قومي على الأصل .
ونوح أول الرسل إلى الأرض بعد آدم عليهما السلام بتحريم البنات والأخوات والعمات والخالات .
قال النحاس : وانصرف لأنه على ثلاثة أحرف .
وقد يجوز أن يشتق من ناح ينوح ; وقد تقدم في " آل عمران " هذا المعنى وغيره فأغنى عن إعادته قال ابن العربي : ومن قال إن إدريس كان قبله من المؤرخين فقد وهم .
والدليل على صحة وهمه الحديث الصحيح في الإسراء حين لقي النبي صلى الله عليه وسلم آدم وإدريس فقال له آدم : مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح .
وقال له إدريس : مرحبا بالنبي الصالح والأخ الصالح .
فلو كان إدريس أبا لنوح لقال مرحبا بالنبي الصالح والابن الصالح .
فلما قال له والأخ الصالح دل ذلك على أنه يجتمع معه في نوح ، صلوات الله عليهم أجمعين .
ولا كلام لمنصف بعد هذا .
قال القاضي عياض : وجاء جواب الآباء ههنا كنوح وإبراهيم وآدم مرحبا بالابن الصالح .
وقال عن إدريس بالأخ الصالح كما ذكر عن موسى وعيسى ويوسف وهارون ويحيى ممن ليس بأب - باتفاق - للنبي صلى الله عليه وسلم .
وقال المازري : قد ذكر المؤرخون أن إدريس جد نوح عليهما السلام .
فإن قام الدليل على أن إدريس بعث أيضا لم يصح قول النسابين إنه قبل نوح ; لما أخبر عليه السلام من قول آدم إن نوحا أول رسول بعث ، وإن لم يقم دليل جاز ما قالوا وصح أن يحمل أن إدريس كان نبيا غير مرسل .
قال القاضي عياض : قد يجمع بين هذا بأن يقال : اختص بعث نوح لأهل الأرض - كما قال في الحديث - كافة كنبينا عليه السلام .
ويكون إدريس لقومه كموسى وهود وصالح ولوط وغيرهم .
وقد استدل بعضهم على هذا بقوله تعالى : وإن إلياس لمن المرسلين إذ قال لقومه ألا تتقون .
وقد قيل : إن إلياس هو إدريس .
وقد قرئ ( سلام على إدراسين ) .
قال القاضي عياض : وقد رأيت أبا الحسن بن بطال ذهب إلى أن آدم ليس برسول ; ليسلم من هذا الاعتراض .
وحديث أبي ذر الطويل يدل على أن آدم وإدريس رسولان .
قال ابن عطية : ويجمع ذلك بأن تكون بعثة نوح مشهورة لإصلاح الناس وحملهم بالعذاب والإهلاك على الإيمان ; فالمراد أنه أول نبي بعث على هذه الصفة .
والله أعلم .
وروي عن ابن عباس أن نوحا عليه السلام بعث وهو ابن أربعين سنة .
قال الكلبي : بعد آدم بثمانمائة سنة .
وقال ابن عباس : وبقي في قومه يدعوهم ألف سنة إلا خمسين عاما ; كما أخبر التنزيل .
ثم عاش بعد الطوفان ستين سنة .
حتى كثر الناس وفشوا .
وقال وهب : بعث نوح وهو ابن خمسين سنة .
وقال عون بن شداد : بعث نوح وهو ابن ثلاثمائة وخمسين سنة .
وفي كثير من كتب الحديث : الترمذي وغيره أن جميع الخلق الآن من ذرية نوح عليه السلام .
وذكر النقاش عن سليمان بن أرقم عن الزهري : أن العرب وفارس والروم وأهل الشام وأهل اليمن من ولد سام بن نوح .
والسند والهند والزنج والحبشة والزط والنوبة ، وكل جلد أسود من ولد حام بن نوح .
والترك وبربر ووراء الصين ويأجوج ومأجوج والصقالبة كلهم من ولد يافث بن نوح .
والخلق كلهم ذرية نوح .
ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم برفع غيره قراءة نافع وأبي عمرو وعاصم وحمزة .
أي ما لكم إله غيره .
نعت على الموضع .
وقيل : " غير " بمعنى إلا ; أي ما لكم من إله إلا الله .
قال أبو عمرو : ما أعرف الجر ولا النصب .
وقرأ الكسائي بالخفض على الموضع .
ويجوز النصب على الاستثناء ، وليس بكثير ; غير أن الكسائي والفراء أجازا نصب " غير " في كل موضع يحسن فيه " إلا " تم الكلام أو لم يتم .
فأجازا : ما جاءني غيرك .
قال الفراء : هي لغة بعض بني أسد وقضاعة .
وأنشد :لم يمنع الشرب منها غير أن هتفت حمامة في سحوق ذات أوقالقال الكسائي : ولا يجوز جاءني غيرك ، في الإيجاب ; لأن " إلا " لا تقع هاهنا .
قال النحاس : لا يجوز عند البصريين نصب " غير " إذا لم يتم الكلام .
وذلك عندهم من أقبح اللحن .

﴿ لقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال ياقوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم ﴾ [ الأعراف: 59]

سورة : الأعراف - الأية : ( 59 )  - الجزء : ( 8 )  -  الصفحة: ( 158 )

English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: ياأيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا
  2. تفسير: وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال
  3. تفسير: وبنين شهودا
  4. تفسير: وقالت أولاهم لأخراهم فما كان لكم علينا من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون
  5. تفسير: ولقد جاءهم من الأنباء ما فيه مزدجر
  6. تفسير: قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من
  7. تفسير: قواريرا من فضة قدروها تقديرا
  8. تفسير: يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون
  9. تفسير: فإنما هي زجرة واحدة
  10. تفسير: إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون

تحميل سورة الأعراف mp3 :

سورة الأعراف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعراف

سورة الأعراف بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الأعراف بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الأعراف بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الأعراف بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الأعراف بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الأعراف بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الأعراف بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الأعراف بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الأعراف بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الأعراف بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب