الآيات المتضمنة كلمة تدعون من دون الله في القرآن الكريم
عدد الآيات: 9 آية
الزمن المستغرق1.07 ثانية.
الزمن المستغرق1.07 ثانية.
قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله قل لا أتبع أهواءكم قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين
﴿تدعون﴾: تعبدون. «you call»
﴿من﴾: حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. «from»
﴿دون﴾: من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. «besides»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
قوله عز وجل : ( قل إني نهيت أن أعبد الذين تدعون من دون الله قل لا أتبع أهواءكم ) في عبادة الأوثان وطرد الفقراء ، ( قد ضللت إذا وما أنا من المهتدين ) يعني : إن فعلت ذلك فقد تركت سبيل الحق وسلكت غير طريق الهدى .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ أُولَئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتَابِ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ﴾ [الأعراف: 37]
سورة الأعراف الآية 37, الترجمة, قراءة الأعراف مكية
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوفونهم قالوا أين ما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
﴿تدعون﴾: تعبدون. «invoke»
﴿من﴾: حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. «from»
﴿دون﴾: من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. «besides»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
قوله تعالى : ( فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا ) جعل له شريكا ، ( أو كذب بآياته ) بالقرآن ، ( أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب ) أي : حظهم مما كتب لهم في اللوح المحفوظ . واختلفوا فيه ، قال الحسن والسدي : ما كتب لهم من العذاب وقضى عليهم من سواد الوجوه وزرقة العيون . قال عطية عن ابن عباس : كتب لمن يفتري على الله أن وجهه مسود ، قال الله تعالى : " ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة " ( الزمر ، 60 ) .وقال سعيد بن جبير ومجاهد : ما سبق لهم من الشقاوة والسعادة .وقال ابن عباس وقتادة والضحاك : يعني أعمالهم التي عملوها وكتب عليهم من خير وشر يجزي عليها .وقال محمد بن كعب القرظي : ما كتب لهم من الأرزاق والآجال والأعمال فإذا فنيت ، ( جاءتهم رسلنا يتوفونهم ) يقبضون أرواحهم يعني ملك الموت وأعوانه ، ( قالوا ) يعني يقول الرسل للكافر ، ( أين ما كنتم تدعون ) تعبدون ، ( من دون الله ) سؤال تبكيت وتقريع ، ( قالوا ضلوا عنا ) بطلوا وذهبوا عنا ، ( وشهدوا على أنفسهم ) اعترفوا عند معاينة الموت ، ( أنهم كانوا كافرين ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين
﴿تدعون﴾: تعبدون. «you call»
﴿من﴾: حرف جر يفيد تبيين الجنس أو تبيين ما أبهم قبل "من" أو في سياقها. «from»
﴿دون﴾: من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. «besides»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
( إن الذين تدعون من دون الله ) يعني الأصنام ، ( عباد أمثالكم ) يريد أنها مملوكة أمثالكم . وقيل: أمثالكم في التسخير ، أي : أنهم مسخرون مذللون لما أريد منهم . قال مقاتل : قوله " عباد أمثالكم " أراد به الملائكة ، والخطاب مع قوم كانوا يعبدون الملائكة . والأول أصح .( فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين ) أنها آلهة ، قال ابن عباس : فاعبدوهم ، هل يثيبونكم أو يجاوزونكم إن كنتم صادقين أن لكم عندها منفعة؟ ثم بين عجزهم فقال :
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
وأعتزلكم وما تدعون من دون الله وأدعو ربي عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا
﴿تدعون﴾: تعبدون. «you invoke»
﴿من﴾: من: حرف جر يفيد اختيار أو أخذ شيء بدل شيء آخر. «from»
﴿دون﴾: من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. «besides»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
( وأعتزلكم وما تدعون من دون الله ) أي : أعتزل ما تعبدون من دون الله . قال مقاتل : كان اعتزاله إياهم أنه فارقهم من " كوثى " فهاجر منها إلى الأرض المقدسة ، ( وأدعو ربي ) أي : أعبد ربي ( عسى ألا أكون بدعاء ربي شقيا ) أي : عسى أن لا أشقى بدعائه وعبادته ، كما تشقون أنتم بعبادة الأصنام .وقيل: عسى أن يجيبني إذا دعوته ولا يخيبني .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ﴾ [الحج: 73]
سورة الحج الآية 73, الترجمة, قراءة الحج مدنية
يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب
﴿تدعون﴾: تعبدون. «you invoke»
﴿من﴾: من: حرف جر يفيد اختيار أو أخذ شيء بدل شيء آخر. «from»
﴿دون﴾: من دون الله: أي معه أو غيره أو متجاوزينه. «besides»
﴿الله﴾: المألوه المعبود الذي تعبده الخلائق محبةً وتعظيماً وخضوعاً؛ لما له من صفات الألوهية. وهو عَلَمٌ على ذات الرب سبحانه وتعالى «Allah»
( يا أيها الناس ضرب مثل ) معنى ضرب : جعل ، كقولهم : ضرب السلطان البعث على الناس ، وضرب الجزية على أهل الذمة ، أي : جعل ذلك عليهم . ومعنى الآية : جعل لي شبه ، وشبه بي الأوثان ، أي : جعل المشركون الأصنام شركائي فعبدوها ومعنى ( فاستمعوا له ) أي : فاستمعوا حالها وصفتها . ثم بين ذلك فقال :( إن الذين تدعون من دون الله ) يعني : الأصنام ، قرأ يعقوب بالياء والباقون بالتاء ( لن يخلقوا ذبابا ) واحدا في صغره وقلته لأنها لا تقدر عليه . والذباب : واحد وجمعه القليل : أذبة ، والكثير : ذبان ، مثل غراب وأغربة ، وغربان ، ( ولو اجتمعوا له ) أي : لخلقه ، ( وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه ) قال ابن عباس : كانوا يطلون الأصنام بالزعفران ، فإذا جف جاء الذباب فاستلب منه .وقال السدي : كانوا يضعون الطعام بين يدي الأصنام فتقع الذباب عليه فيأكلن منه .وقال ابن زيد : كانوا يحلون الأصنام باليواقيت واللآلئ وأنواع الجواهر ، ويطيبونها بألوان الطيب فربما تسقط منها واحدة فيأخذها طائر أو ذباب فلا تقدر الآلهة على استردادها ، فذلك قوله : ( وإن يسلبهم الذباب شيئا ) أي : وإن يسلب الذباب الأصنام شيئا مما عليها لا يقدرون أن يستنقذوه منه ، ( ضعف الطالب والمطلوب ) قال ابن عباس : " الطالب " : الذباب يطلب ما يسلب من الطيب من الصنم ، و " المطلوب " : الصنم يطلب الذباب منه السلب . وقيل: على العكس : " الطالب " : الصنم و " المطلوب " : الذباب . وقال الضحاك : " الطالب " : العابد و " المطلوب " : المعبود .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 9