فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب ما جاء في فضل الخلفاء الثلاثة: أبي بكر، وعمر، وعثمان
صحيح: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٥٥) عن عبد العزيز بن عبد الله، ثنا سليمان، عن يحيى بن سعيد، عن نافع، عن ابن عمر قال: فذكره.
صحيح: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٩٧) عن محمد بن حاتم، ثنا شاذان، ثنا عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون، عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر قال: فذكره.
ورواه البزار (٦٠٨٣)، والطبراني في الكبير (١٣١٨١) كلاهما من طريق أبي عاصم، عن عمر ابن محمد، عن عبد الله بن يسار، عن سالم، عن ابن عمر قال: إنكم لتعلمون أنا كنا نقول على عهد رسول الله ﷺ أبو بكر وعمر وعثمان -يعني في الخلافة-.
ذكره الهيثمي في المجمع (٥/ ١٧٧).
وقال: «رواه الطبراني والبزار ورجال البزار رجال الصحيح».
قال الأعظمي: قوله: «يعني في الخلافة» تفرد به عمر بن محمد وقد خالف الحفاظ فإنهم لا يذكرون
هذه الزيادة كما مرَّ لفظ البخاري لذا قال البزار عقب إخراج هذا الحديث: «وهذا الحديث يُروى عن ابن عمر من وجوه أنه قال: «كنا لا نفاضل بين أحد من أصحاب رسول الله ﷺ وكنا نقول: أبو بكر وعمر وعثمان، ثم لا نفاضل بعد». وعمر بن محمد لم يكن بالحافظ، وذلك في حديثه متبين إذا روى عن غير سالم«اهـ.
ففي قوله إشارة إلى أن الصواب هو ما في صحيح البخاري، واللفظ بالخلافة شاذ.
صحيح: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٧٥) عن محمد بن بشار، ثنا يحيى، عن سعيد، عن قتادة، أن أنس بن مالك، فذكره.
وفي لفظ: «فرجف بهم، فضربه برجله وقال: «اثبت أحد ...»».
رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٨٦) من طرق عن سعيد، عن قتادة به.
رسلك، فجئت إلى رسول الله ﷺ فأخبرته، فقال: «ائذن له وبشره بالجنة، على بلوى تصيبه». فجئته فقلت له: ادخل، وبشرك رسول الله ﷺ بالجنة، على بلوى تصيبك، فدخل فوجد القف قد مليء، فجلس وجاهه من الشق الآخر، قال شريك: قال سعيد ابن المسيب: فأولتها قبورهم.
متفق عليه: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٤٧)، ومسلم في فضائل الصحابة (٢٤٠٣ - ٩) كلاهما عن محمد بن مسكين أبي الحسين، ثنا يحيى بن حسان، ثنا سليمان بن بلال، عن شريك بن أبي نمر، عن سعيد بن المسيب، أخبرني أبو موسى الأشعري فذكره.
متفق عليه: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٩٣)، ومسلم في فضائل الصحابة (٢٤٠٣ - ٢٨) كلاهما من طريق عثيان بن غياث، ثنا أبو عثمان النهدي، عن أبي موسى الأشعري، فذكره.
وفي لفظ لمسلم: «فقال: أي عثمان: اللهم صبرًا أو الله المستعان». رواه في فضائل الصحابة (٢٤٠٣ - ٢٨) من وجه آخر عن عثمان بن غياث، به.
قال حماد: وحدثنا عاصم الأحول وعلي بن الحكم سمعا أبا عثمان يحدث عن أبي موسى بنحوه، وزاد فيه عاصم: «أن النبي ﷺ كان قاعدًا في مكان فيه ماء، قد انكشف عن ركبتيه أو ركبته فلما دخل عثمان غطاها».
صحيح: رواه البخاري في فضائل الصحابة (٣٦٩٥) عن سليمان بن حرب، ثنا حماد، عن أيوب، عن أبي عثمان، عن أبي موسى، أن النبي ﷺ دخل حائطًا فذكره.
وفي لفظ للبخاري: «أنه كان مع النبي ﷺ في حائط من حيطان المدينة وفي يد النبي ﷺ عود يضرب به بين الماء والطين، فجاء رجل يستفتح ...» وفي آخره: «ثم استفتح رجل آخر وكان
متكئًا فجلس، فقال: «افتح وبشره بالجنة على بلوى تصيبه أو تكون».
رواه البخاري في الأدب (٦٢١٦) من وجه آخر عن عثمان بن غياث به.
قال ابن المسيب فتأولت ذلك قبورهم اجتمعت ها ههنا، وانفرد عثمان.
صحيح: رواه البخاري في الفتن (٧٠٩٧) عن سعيد بن أبي مريم، أنا محمد بن جعفر، عن شريك بن عبد الله، عن سعيد بن المسيب، عن أبي موسى الأشعري قال: فذكره.
وقوله: «لأكونن اليوم بواب النبي ﷺ ولم يأمرني». ولعل ذلك كان في بداية الأمر أن أبا موسى الأشعري تطوع فجلس يحفظ باب الحائط دون أمر من النبي ﷺ، ثم أمره النبي ﷺ بحفظ الباب.
وقوله: «شريك بن عبد الله» هو ابن أبي نمر، وليس القاضي أبو عبد الله.
صحيح: رواه مسلم في فضائل الصحابة (٢٤٠١) من طرق، عن إسماعيل بن جعفر، عن محمد
ابن أبي حرملة، عن عطاء وسليمان ابني يسار وأبي سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة قالت: فذكرته.
صحيح: رواه مسلم في فضائل الصحابة (٢٤٠٢) عن عبد الملك بن شعيب بن الليث بن سعد، ثني أبي، عن جدي، ثني عقيل بن خالد، عن ابن شهاب، عن يحيى بن سعيد بن العاص، أن سعيد بن العاص أخبره أن عائشة زوج النبي ﷺ وعثمان حدثاه فذكراه.
صحيح: رواه أبو يعلى (١٦٠١) عن هدبة، حدثنا همام، عن قتادة، عن محمد بن سيرين قال: فذكره.
وإسناده صحيح، وهدبة: هو ابن خالد القيسي، وهمام: هو ابن يحيى العوذي.
وذكره الهيثمي في المجمع (٩/ ٩٠ - ٩١) وقال: «رواه أبو يعلى ورجاله رجال الصحيح». أما جهالة الصحابي فلا تضر.
بكر، فوَزَن، ثم وُزِن عمر، فوَزَن، ثم وُزِن عثمان، فنَقَص صاحبنا، وهو صالح».
صحيح: رواه أحمد (١٦٦٠٤) عن أبي النضر قال: ثنا شيبان، عن أشعث، عن الأسود بن هلال، عن رجل من قومه قال: فذكره.
أبو النضر هو: هاشم بن القاسم.
وشيبان هو: ابن عبد الرحمن النحوي.
وأشعث هو: ابن أبي الشعثاء سليم بن الأسود.
وإسناده صحيح وجهالة الصحابي لا تضر.
قوله: «كأن ثلاثة من أصحابي وزنوا» على بناء المفعول.
قال جابر: فلما قمنا من عند رسول الله ﷺ قلنا: أما الرجل الصالح فرسول الله ﷺ وأما تنوط بعضهم ببعض فهم ولاة هذا الأمر الذي بعث الله به نبيه.
رواه أبو داود (٤٦٣٦)، وأحمد (١٤٨٢١) كلاهما من طريق محمد بن حرب، عن الزبيدي -هو محمد بن الوليد-، عن ابن شهاب، عن عمرو بن أبان بن عثمان، عن جابر بن عبد الله قال: فذكره.
وفي إسناده عمرو بن أبان بن عثمان روى عنه اثنان ولم يوثّقه غير ابن حبان فهو مجهول الحال. وشك ابن حبان في سماع عمرو بن أبان من جابر فقال: فلا أدري أسمع منه أم لا؟
وكذلك اختلف في إسناد هذا الحديث.
فرواه البيهقي في الدلائل (٦/ ٣٤٨) من طريق ابن وهب، عن يونس بن يزيد، عن ابن شهاب، عن جابر، ولم يذكر عمرو بن أبان. وقال: «تابعه شعيب بن أبي حمزة عن الزهري هكذا».
وقال أبو داود عقب الرواية الموصولة: «رواه يونس وشعيب لم يذكرا عمروا».
قال الأعظمي: فعلى هذا إسناده منقطع لأن ابن شهاب لم يسمع من جابر بن عبد الله. انظر المراسيل (ص ١٨٩).
صحيح: رواه أحمد (٦٥٤٨)، والطّبراني في الكبير (١٣/ ٦١٥ - ٦١٦) كلاهما من طريق همام، عن قتادة، عن ابن سيرين ومحمد بن عبيد، عن عبد الله بن عمرو قال: فذكره. وإسناده صحيح.
وهمام هو: ابن يحيى العوذي، ومحمد بن عبيد هو: ابن قدامة الحنفي.
ورواه الطبراني من طريق آخر عن محمد بن سيرين به مثله.
حسن: رواه أحمد (٢٢٩٣٩)، وابن أبي عاصم في السنة (١٤٤٣) كلاهما من طريق علي بن الحسن بن شقيق، أخبرنا الحسين بن واقد، عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه قال: فذكره.
وإسناده حسن من أجل الحسين بن واقد المروزي وهو حسن الحديث، إلا أن قوله «حراء» غير صحيح. والصواب «أُحُد» كما في الأحاديث الصحيحة، وأما ابن حجر فقد صحح إسناده في الفتح (٧/ ٣٨).
صحيح: رواه أحمد (٢٢٨١١)، وعبيد بن حميد (٤٤٩)، وابن أبي عاصم في السنة (١٤٤٤)، وابن حبان (٦٤٩٢)، والبيهقي في الدلائل (٦/ ٣٥١) كلهم من طريق عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: فذكره.
وإسناده صحيح. وصحّحه أيضا الحافظ في الفتح (٧/ ٣٨).
ورواه عبد الرزاق (٢٠٤٠١) عن معمر، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: «ناشد عثمان الناس يوما فقال: أتعلمون أن النبي ﷺ صعد أحدًا، وأبو بكر وعمر وأنا فارتج أحد ... الحديث.
ولكن رواه البخاري في التاريخ الكبير (٤/ ٧٨) عن أحمد بن حنبل وعلي بن المديني، عن عبد الرزاق به مثله ثم قال: «وقال الليث، عن هشام بن سعد، عن أبي حازم وزيد بن أسلم أخبراه أن سعيد بن زيد عن النبي ﷺ وهذا عن سعيد بن زيد أشهر».
ولعل أبا حازم سمع الحديث من سهل بن سعد وسعيد بن زيد جميعا.
حسن: رواه أبو داود (٤٦٣٤)، والترمذي (٢٢٨٧)، والنسائي في الكبرى (٨٠٨٠)، والحاكم (٣/ ٧٠ - ٧١)، (٤/ ٣٩٣ - ٣٩٤) كلهم من طريق محمد بن عبد الله الأنصاري، حدثنا أشعث بن
عبد الملك الحمراني، عن الحسن، عن أبي بكرة فذكره.
وقال الترمذي: «هذا حديث حسن».
وقال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين».
وتبعه الذهبي بقوله: «أشعث هذا ثقة لكن ما احتجا به».
وقال الحاكم في موضع آخر: «هذا حديث صحيح الإسناد».
قال الأعظمي: رجاله ثقات إلا أن الحسن البصري مدلس، وقد عنعن إلا أن له طريقا آخر، رواه أبو داود (٤٦٣٥)، وأحمد (٢٠٤٤٥) كلاهما من طريق حماد بن سلمة، حدثنا علي بن زيد، عن عبد الرحمن ابن أبي بكرة، عن أبيه نحوه، وزاد في آخره: فقال: «خلافة نبوة، ثم يؤتي الله الملك من يشاء».
وعلي بن زيد هو ابن جدعان ضعيف. وأحدهما يقوي الآخر.
واختلف عن عبد الله بن محمد بن عقيل في هذا الحديث فرواه عنه سفيان الثوري، وأبو المليح الحسن بن عمر الرقي، وشريك القاضي، وزائدة بن قدامة الثقفي هكذا يعني بذكر علي رضي الله عنه.
رواه أحمد (١٥١٦٢، ١٥٠٦٥، ١٤٨٣٨، ١٤٥٥٠) وخالف الأربعة الوضين بن عطاء فذكر عثمان بدل علي ﵄.
رواه الطبراني في الأوسط (٦٩٩٨) عن محمد بن عبدوس قال: حدثنا صفوان بن صالح، قال: حدثنا الوليد بن مسلم، عن الوضين بن عطاء، عن عبد الله بن محمد بن عقيل به.
فلعل عبد الله بن محمد بن عقيل لم يحفظ الحديث جيدا لأن المشهور هو «ذكر عثمان» كما ثبت ذلك في حديث أبي موسى الأشعري في الصحيحين.
وعبد الله بن محمد بن عقيل قد تكلم فيه أهل العلم وقال ابن حبان: كان رديء الحفظ.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 83 من أصل 279 باباً
- 58 باب ما جاء في شجاعة الزبير يوم الخندق وجمع النبي ﷺ له أبويه
- 59 باب ما جاء في أخبار الزبير بن العوام
- 60 أخبار الزبير بن العوام في قتاله وشجاعته
- 61 باب أن سعد بن أبي وقاص رجل صالح
- 62 باب أن النبي ﷺ جمع أبويه لسعد بن أبي وقاص
- 63 باب أن سعدا نزلت فيه آيات من القرآن الكريم
- 64 باب أن سعدا أسلم يوم أسلم وهو ثلث الإسلام
- 65 باب أن سعد بن أبي وقاص أول العرب رمى في سبيل الله
- 66 باب في انعزال سعد بن أبي وقاص عن الفتنة
- 67 باب دعاء النبي ﷺ لسعد بالشفاء في مرضه عام حجة الوداع بمكة
- 68 باب قوله ﷺ لسعد: «يُنْفَع بك أقوام ويُضَرُّ بك آخرون»
- 69 باب ما جاء في أخبار سعد بن أبي وقاص
- 70 باب أن سعد بن أبي وقاص مجاب الدعاء
- 71 باب قصة سعد مع شخص قطع شجرا في حدود الحرم
- 72 باب قول النبي ﷺ: «هذا خالي»
- 73 باب ما جاء في تغيير اسمه
- 74 باب ما جاء في مؤاخاته
- 75 باب أن النبي ﷺ صلى خلف عبد الرحمن بن عوف
- 76 باب ما جاء في كثرة أمواله
- 77 باب قصة إنفاقه على أزواج النبي ﷺ -
- 78 باب ما جاء أن أبا عبيدة أمين هذه الأمة
- 79 باب إسلام سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل بن عبد العزى العدوي (زوج أخت عمر بن الخطاب)
- 80 باب ما جاء في فضل أهل البيت
- 81 باب ما جاء في فضل أبي بكر وعمر
- 82 باب أن أبا بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة
- 83 باب ما جاء في فضل الخلفاء الثلاثة: أبي بكر، وعمر، وعثمان
- 84 باب ما جاء في فضل الخلفاء الأربعة
- 85 باب في فضل الخلفاء الأربعة وطلحة، والزبير
- 86 باب ما جاء في فضل العشرة المبشرين بالجنة
- 87 باب ما جاء في فضل أبي بكر وعمر وأبي عبيدة بن الجراح
- 88 باب ما جاء في فضل أبي بكر وعمر وعائشة
- 89 باب في فضل فاطمة وعلي
- 90 باب في فضل علي والحسن والحسين وفاطمة
- 91 باب في حب النبي ﷺ للحسن والحسين
- 92 باب ما جاء أن الحسن والحسين هما ريحانتا رسول الله ﷺ -
- 93 باب أن الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة
- 94 باب في فضل أبي موسى الأشعري وبلال
- 95 باب في فضل أسيد بن حضير وعباد بن بشر
- 96 باب ما جاء في فضل سلمان وصهيب وبلال
- 97 باب ما جاء في فضائل علي بن أبي طالب، وجعفر بن أبي طالب، وزيد بن حارثة
- 98 باب ما جاء في فضائل زيد بن حارثة، وجعفر، وعبد الله بن رواحة، وخالد بن الوليد
- 99 باب ما جاء في فضائل أربعة من الأنصار جمعوا القرآن على عهد رسول الله ﷺ -
- 100 باب في بيان أربعة من الصحابة يؤخذ عنهم القرآن
- 101 باب ما جاء في فضل أبي بكر، وعمر، وأبي عبيدة، وأسيد بن حضير، وثابت بن قيس، ومعاذ بن جبل، ومعاذ بن عمرو بن الجموح
- 102 باب في فضل أبي موسى، وأبي عامر الأشعريين
- 103 باب حب النبي ﷺ لأسامة والحسن
- 104 باب ما روي في حب النبي ﷺ لعلي وأبي ذر والمقداد وسلمان
- 105 باب ما روي في فضل علي وعمار وسلمان وغيرهم
- 106 باب فضل سالم مولى أبي حذيفة وعمرو بن العاص
- 107 باب فضل ابن مسعود، وعمار، وحذيفة
معلومات عن حديث: فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
📜 حديث عن فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
تحقق من درجة أحاديث فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
تخريج علمي لأسانيد أحاديث فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان ومصادرها.
📚 أحاديث عن فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع فضل الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب