تفسير الآية 100 من سورة الشعراء - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : فما لنا من شافعين

فَمَا لَنَا حينئذ مِنْ شَافِعِينَ يشفعون لنا لينقذونا من عذابه

تفسير البغوي : مضمون الآية 100 من سورة الشعراء

"فما لنا من شافعين"، أي: من يشفع لنا من الملائكة والنبيين والمؤمنين.

التفسير الوسيط : فما لنا من شافعين

فَما لَنا اليوم مِنْ شافِعِينَ يشفعون لنا عند ربنا.

تفسير ابن كثير : شرح الآية 100 من سورة الشعراء

"فما لنا من شافعين" قال بعضهم يعني من الملائكة كما يقولون "فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل" وكذا قالوا: "فمالنا من شافعين".

تفسير الطبري : معنى الآية 100 من سورة الشعراء

وقوله ( فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ ) يقول: فليس لنا شافع فيشفع لنا عند الله من الأباعد, فيعفو عنا, وينجينا من عقابه.

1. تفسير: ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون
2. تفسير: ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
3. تفسير: قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
4. تفسير: هذا هدى والذين كفروا بآيات ربهم لهم عذاب من رجز أليم
5. تفسير: ومن شر غاسق إذا وقب
6. تفسير: لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة
7. تفسير: قال بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل عسى الله أن يأتيني بهم جميعا إنه
8. تفسير: غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير
9. تفسير: قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين
10. تفسير: قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون