تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : ما لكم كيف تحكمون ..
﴿ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ﴾
[ سورة القلم: 36]
معنى و تفسير الآية 36 من سورة القلم : ما لكم كيف تحكمون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : ما لكم كيف تحكمون
وأن من ظن أنه يسويهم في الثواب، فإنه قد أساء الحكم، وأن حكمه حكم باطل، ورأيه فاسد،
تفسير البغوي : مضمون الآية 36 من سورة القلم
( ما لكم كيف تحكمون)
التفسير الوسيط : ما لكم كيف تحكمون
ثم أضاف - سبحانه - إلى توبيخهم توبيخا آخر فقال : { مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ } .وقوله { مَا لَكُمْ } جملة من مبتدأ وخبر ، وهى بمثابة تأنيب آخر لهم وقوله : { كَيْفَ تَحْكُمُونَ } تجهيل لهم ، وتسفيه لعقولهم .أى : ما الذى حدث لعقولكم ، حتى ساويتم بين الأخيار والأشرار والأطهار والفجار ، ومن أخلصوا لله عبادتهم ، ومن كفروا به؟
تفسير ابن كثير : شرح الآية 36 من سورة القلم
{ ما لكم كيف تحكمون } ! أي: كيف تظنون ذلك ؟ .
تفسير الطبري : معنى الآية 36 من سورة القلم
وقوله: ( مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ ) أتجعلون المطيع لله من عبيده، والعاصي له منهم في كرامته سواء. يقول جلّ ثناؤه: لا تسوّوا بينهما فأنهما لا يستويان عند الله، بل المطيع له الكرامة الدائمة، والعاصي له الهوان الباقي.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون
- تفسير: وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد
- تفسير: إن هذا إلا قول البشر
- تفسير: قال فاخرج منها فإنك رجيم
- تفسير: هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وقضي الأمر وإلى الله
- تفسير: فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله
- تفسير: وقالوا اتخذ الرحمن ولدا
- تفسير: ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن
- تفسير: أئنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون
- تفسير: سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
تحميل سورة القلم mp3 :
سورة القلم mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القلم
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب