تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إن أنا إلا نذير مبين ..
﴿ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ﴾
[ سورة الشعراء: 115]
معنى و تفسير الآية 115 من سورة الشعراء : إن أنا إلا نذير مبين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : إن أنا إلا نذير مبين
إِنْ أَنَا إِلا نَذِيرٌ مُبِينٌ أي ما أنا إلا منذر ومبلغ عن الله ومجتهد في نصح العباد وليس لي من الأمر شيء إن الأمر إلا لله .
تفسير البغوي : مضمون الآية 115 من سورة الشعراء
"إن أنا إلا نذير مبين".
التفسير الوسيط : إن أنا إلا نذير مبين
إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ أى: ليست وظيفتي إلا الإنذار الواضح للناس بسوء المصير، إذا ما استمروا على كفرهم، سواء أكانوا من الأغنياء أم من الفقراء.فأنت ترى أن نوحا- عليه السلام- قد جمع في رده عليهم، بين المنطق الرصين الحكيم، وبين الحزم والشجاعة والزجر الذي يخرس ألسنتهم.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 115 من سورة الشعراء
وقال : { وما أنا بطارد المؤمنين إن أنا إلا نذير مبين } أي: إنما بعثت نذيرا ، فمن أطاعني واتبعني وصدقني كان مني وكنت منه ، سواء كان شريفا أو وضيعا ، أو جليلا أو حقيرا .
تفسير الطبري : معنى الآية 115 من سورة الشعراء
( إِنْ أَنَا إِلا نَذِيرٌ مُبِينٌ ) يقول: ما أنا إلا نذير لكم من عند ربكم أنذركم بأسه, وسطوته على كفركم به مبين: يقول: نذير قد أبان لكم إنذاره, ولم يكتمكم نصيحته.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات ويعلم ما تفعلون
- تفسير: ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
- تفسير: وتضحكون ولا تبكون
- تفسير: فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا
- تفسير: سلام على موسى وهارون
- تفسير: ألكم الذكر وله الأنثى
- تفسير: ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يهدي القوم
- تفسير: خلق السموات بغير عمد ترونها وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وبث فيها من
- تفسير: وعندهم قاصرات الطرف عين
- تفسير: قتل أصحاب الأخدود
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب