تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وإن لوطا لمن المرسلين ..
﴿ وَإِنَّ لُوطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِينَ﴾
[ سورة الصافات: 133]
معنى و تفسير الآية 133 من سورة الصافات : وإن لوطا لمن المرسلين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وإن لوطا لمن المرسلين
وهذا ثناء منه تعالى على عبده ورسوله، لوط بالنبوة والرسالة، ودعوته إلى اللّه قومه، ونهيهم عن الشرك، وفعل الفاحشة.
تفسير البغوي : مضمون الآية 133 من سورة الصافات
" وإن لوطاً لمن المرسلين "
التفسير الوسيط : وإن لوطا لمن المرسلين
ثم ساق - سبحانه - بعد ذلك جانبا من قصة لوط مع قوم . فقال - تعالى - :{ وَإِنَّ لُوطاً لَّمِنَ ... } .لوط - عليه السلام - هو ابن أخ لسيدنا إبراهيم - عليه السلام - وكان قد آمن به وهاجر معه ، كما فى قوله - تعالى - { فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إلى ربي } وقد أرسل الله - تعالى - لوطا إلى قرية سدوم - من قرى الشام - وكان أهلها يعبدون الأصنام ويرتكبون الفاحشة ، التى لم يسبقهم إليها أحد من العالمين .أى : { لَّمِنَ المرسلين } الذين أرسلناهم لهداية الناس .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 133 من سورة الصافات
يخبر تعالى عن عبده ورسوله لوط رضي الله عنهما أنه بعثه إلى قومه.
تفسير الطبري : معنى الآية 133 من سورة الصافات
القول في تأويل قوله تعالى : وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ ( 133 )يقول تعالى ذكره: وإن لوطا المرسل من المرسلين.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون
- تفسير: فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
- تفسير: وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب
- تفسير: فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون
- تفسير: وإن كل لما جميع لدينا محضرون
- تفسير: وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال
- تفسير: وتكون الجبال كالعهن المنفوش
- تفسير: والآخرة خير وأبقى
- تفسير: وعجبوا أن جاءهم منذر منهم وقال الكافرون هذا ساحر كذاب
- تفسير: وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب