تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وفواكه مما يشتهون ..
﴿ وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ﴾ 
[ سورة المرسلات: 42]
معنى و تفسير الآية 42 من سورة المرسلات : وفواكه مما يشتهون .
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي | 
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير | 
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية | 
تفسير السعدي : وفواكه مما يشتهون
{ وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ }- أي: من خيار الفواكه وطيبها،
تفسير البغوي : مضمون الآية 42 من سورة المرسلات
"وفواكه مما يشتهون".
التفسير الوسيط : وفواكه مما يشتهون
وهم- أيضا- في فَواكِهَ وهي ما يتفكه به ويتنعم. جمع فاكهة مِمَّا يَشْتَهُونَ أى: يأكلون من تلك الفواكه ما يشتهونه منها، بدون تعب في طلبها، فهي تحت أيديهم.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 42 من سورة المرسلات
أي من سائر أنواع الثمار مهما طلبوا وجدوا.
تفسير الطبري : معنى الآية 42 من سورة المرسلات
( وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ ) يأكلون منها كلما اشتهوا لا يخافون ضرّها، ولا عاقبة مكروهها.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين
- تفسير: يؤفك عنه من أفك
- تفسير: فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى
- تفسير: إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا يحلونه عاما ويحرمونه عاما ليواطئوا عدة
- تفسير: سورة أنـزلناها وفرضناها وأنـزلنا فيها آيات بينات لعلكم تذكرون
- تفسير: ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات
- تفسير: متكئين فيها يدعون فيها بفاكهة كثيرة وشراب
- تفسير: إنه كان فريق من عبادي يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
- تفسير: وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون
- تفسير: إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار يحلون فيها من
تحميل سورة المرسلات mp3 :
سورة المرسلات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المرسلات
 ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
 سعد الغامدي
سعد الغامدي
 عبد الباسط
عبد الباسط
 أحمد العجمي
أحمد العجمي
 المنشاوي
المنشاوي
 الحصري
الحصري
 مشاري العفاسي
مشاري العفاسي
 عمار الملا علي
عمار الملا علي
 فارس عباد
فارس عباد
 ياسر الدوسري
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب
 


