تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : فأخرجناهم من جنات وعيون ..
﴿ فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ﴾
[ سورة الشعراء: 57]
معنى و تفسير الآية 57 من سورة الشعراء : فأخرجناهم من جنات وعيون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : فأخرجناهم من جنات وعيون
قال الله تعالى: فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ - أي: بساتين مصر وجناتها الفائقة, وعيونها المتدفقة, وزروع قد ملأت أراضيهم, وعمرت بها حاضرتهم وبواديهم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 57 من سورة الشعراء
( فأخرجناهم من جنات ) وفي القصة : البساتين كانت ممتدة على حافتي النيل ، ( وعيون ) أنهار جارية .
التفسير الوسيط : فأخرجناهم من جنات وعيون
ثم حكى- سبحانه - بعد ذلك ما اقتضته إرادته ومشيئته في فرعون وقومه فقال:فَأَخْرَجْناهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ أى: فأخرجناهم بقدرتنا وإرادتنا من جَنَّاتٍ.أى: بساتين كانوا يعيشون فيها وَعُيُونٍ عذبة الماء كانوا يشربون منها.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 57 من سورة الشعراء
قال الله تعالى : { فأخرجناهم من جنات وعيون وكنوز ومقام كريم } أي: فخرجوا من هذا النعيم إلى الجحيم ، وتركوا تلك المنازل العالية والبساتين والأنهار والأموال والأرزاق والملك والجاه الوافر في الدنيا .
تفسير الطبري : معنى الآية 57 من سورة الشعراء
يقول تعالى ذكره: فأخرجنا فرعون وقومه من بساتين وعيون ماء.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون
- تفسير: إنه فكر وقدر
- تفسير: لا تحسبن الذين كفروا معجزين في الأرض ومأواهم النار ولبئس المصير
- تفسير: يحسب أن ماله أخلده
- تفسير: أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارى قل أأنتم أعلم
- تفسير: فلما رجعوا إلى أبيهم قالوا ياأبانا منع منا الكيل فأرسل معنا أخانا نكتل وإنا له
- تفسير: قل من رب السموات السبع ورب العرش العظيم
- تفسير: تنـزيل العزيز الرحيم
- تفسير: قالوا سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين
- تفسير: إن الأبرار يشربون من كأس كان مزاجها كافورا
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب