﴿ فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ﴾
[ الشعراء: 57]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 369 )
So, We expelled them from gardens and springs,
فأخرج الله فرعون وقومه من أرض "مصر" ذات البساتين وعيون الماء وخزائن المال والمنازل الحسان. وكما أخرجناهم، جعلنا هذه الديار من بعدهم لبني إسرائيل.
فأخرجناهم من جنات وعيون - تفسير السعدي
قال الله تعالى: فَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ - أي: بساتين مصر وجناتها الفائقة, وعيونها المتدفقة, وزروع قد ملأت أراضيهم, وعمرت بها حاضرتهم وبواديهم.
تفسير الآية 57 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فأخرجناهم من جنات وعيون : الآية رقم 57 من سورة الشعراء

فأخرجناهم من جنات وعيون - مكتوبة
الآية 57 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ فَأَخۡرَجۡنَٰهُم مِّن جَنَّٰتٖ وَعُيُونٖ ﴾ [ الشعراء: 57]
﴿ فأخرجناهم من جنات وعيون ﴾ [ الشعراء: 57]
تحميل الآية 57 من الشعراء صوت mp3
تدبر الآية: فأخرجناهم من جنات وعيون
استدرجهم البغيُ والغرور، والعصيان والفجور، فخرجوا للقضاء على موسى ومَن معه في صلَف وعُجب، فكان خروجهم خروجًا من النعمة الوارفة التي كانوا فيها إلى النقمة التي آلوا إليها.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فأخرجناهم , جنات , وعيون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ثم رددناه أسفل سافلين
- وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم
- والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
- ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نـزعناها منه إنه ليئوس كفور
- تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فزين لهم الشيطان أعمالهم فهو وليهم اليوم ولهم
- فوربك لنسألنهم أجمعين
- إنه لقرآن كريم
- ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون
- خذوه فغلوه
- وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, June 18, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب