تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ..
﴿ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ﴾
[ سورة الصافات: 71]
معنى و تفسير الآية 71 من سورة الصافات : ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين
{ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ }- أي: قبل هؤلاء المخاطبين { أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ } وقليل منهم آمن واهتدى.
تفسير البغوي : مضمون الآية 71 من سورة الصافات
(ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ) من الأمم الخالية .
التفسير الوسيط : ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين
ثم بين- سبحانه - أحوال السابقين عليهم فقال: وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ.أى: ولقد ضل قبل هؤلاء الظالمين من قومك- أيها الرسول الكريم- أكثر الأقوام السابقين الذين أرسلنا إليهم رسلنا لهدايتهم.وفي التعبير بقوله: أَكْثَرُ إنصاف ومدح للقلة المؤمنة التي اتبعت الحق.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 71 من سورة الصافات
يخبر تعالى عن الأمم الماضية أن أكثرهم كانوا ضالين يجعلون مع الله آلهة أخرى .
تفسير الطبري : معنى الآية 71 من سورة الصافات
القول في تأويل قوله تعالى : وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِينَ ( 71 )يقول تعالى ذكره: ولقد ضل يا محمد عن قصد السبيل ومَحجة الحق قبل مشركي قومك من قريش أكثر الأمم الخالية من قبلهم .
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
- تفسير: خلق الإنسان من صلصال كالفخار
- تفسير: يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما
- تفسير: كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون
- تفسير: وورث سليمان داود وقال ياأيها الناس علمنا منطق الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا
- تفسير: سبح اسم ربك الأعلى
- تفسير: قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا
- تفسير: فما لهم لا يؤمنون
- تفسير: وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك
- تفسير: والآخرة خير وأبقى
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب