﴿ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ﴾
[ الصافات: 71]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 448 )
And indeed most of the men of old went astray before them;
ولقد ضلَّ عن الحق قبل قومك -أيها الرسول- أكثر الأمم السابقة.
ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين - تفسير السعدي
{ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ }- أي: قبل هؤلاء المخاطبين { أَكْثَرُ الْأَوَّلِينَ } وقليل منهم آمن واهتدى.
تفسير الآية 71 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين : الآية رقم 71 من سورة الصافات

ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين - مكتوبة
الآية 71 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ وَلَقَدۡ ضَلَّ قَبۡلَهُمۡ أَكۡثَرُ ٱلۡأَوَّلِينَ ﴾ [ الصافات: 71]
﴿ ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين ﴾ [ الصافات: 71]
تحميل الآية 71 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: ولقد ضل قبلهم أكثر الأولين
لا تغترَّ بكثرة الشاردين، الجانفين عن الحقِّ المبين، واسمع لما قال ربُّ العالمين: ﴿قُل لا يستوي الخبيثُ والطيِّبُ ولو أعجبَكَ كثرةُ الخبيث﴾ .
شرح المفردات و معاني الكلمات : , ضل , قبلهم , أكثر , الأولين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم
- مستكبرين به سامرا تهجرون
- ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده وأوفوا بالعهد إن العهد
- بلى من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
- وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير
- وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
- فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم
- أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما
- إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد قل ربي أعلم من جاء بالهدى ومن
- بئسما اشتروا به أنفسهم أن يكفروا بما أنـزل الله بغيا أن ينـزل الله من فضله
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, March 26, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب