سبّح اسم ربّك : نَزِّهُه ومَجِّدهُ تعالى عمَّا لا يَليق به
نَزِّه اسم ربك الأعلى عن الشريك والنقائص تنزيهًا يليق بعظمته سبحانه، الذي خلق المخلوقات، فأتقن خلقها، وأحسنه، والذي قدَّر جميع المقدرات، فهدى كل خلق إلى ما يناسبه، والذي أنبت الكلأ الأخضر، فجعله بعد ذلك هشيمًا جافًا متغيرًا.
سبح اسم ربك الأعلى - تفسير السعدي
يأمر تعالى بتسبيحه المتضمن لذكره وعبادته، والخضوع لجلاله، والاستكانة لعظمته، وأن يكون تسبيحا، يليق بعظمة الله تعالى، بأن تذكر أسماؤه الحسنى العالية على كل اسم بمعناها الحسن العظيم .
تفسير الآية 1 - سورة الأعلى
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
سبح اسم ربك الأعلى : الآية رقم 1 من سورة الأعلى

سبح اسم ربك الأعلى - مكتوبة
الآية 1 من سورة الأعلى بالرسم العثماني
﴿ سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى ﴾ [ الأعلى: 1]
﴿ سبح اسم ربك الأعلى ﴾ [ الأعلى: 1]
تحميل الآية 1 من الأعلى صوت mp3
تدبر الآية: سبح اسم ربك الأعلى
استشعِر دومًا أن الله عالٍ بذاتِه، وعالٍ بصفاتِه، ولهذا كان الإنسانُ إذا سجد يقول: سبحان ربيَ الأعلى، ليتذكَّرَ كمالَ علوِّ ربِّه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : سبح , اسم , ربك , الأعلى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ما كان لي من علم بالملإ الأعلى إذ يختصمون
- إنما الحياة الدنيا لعب ولهو وإن تؤمنوا وتتقوا يؤتكم أجوركم ولا يسألكم أموالكم
- ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
- أو من ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين
- فكيف كان عذابي ونذر
- أو كظلمات في بحر لجي يغشاه موج من فوقه موج من فوقه سحاب ظلمات بعضها
- لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم وقال المسيح يابني إسرائيل اعبدوا
- وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا
- ولربك فاصبر
- قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون
تحميل سورة الأعلى mp3 :
سورة الأعلى mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعلى
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Monday, March 24, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب