سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.
ويتجنبها الأشقى - تفسير السعدي
وأما غير المنتفعين، فذكرهم بقوله: { وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى } وهي النار الموقدة، التي تطلع على الأفئدة.
تفسير الآية 11 - سورة الأعلى
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ويتجنبها الأشقى : الآية رقم 11 من سورة الأعلى

ويتجنبها الأشقى - مكتوبة
الآية 11 من سورة الأعلى بالرسم العثماني
﴿ وَيَتَجَنَّبُهَا ٱلۡأَشۡقَى ﴾ [ الأعلى: 11]
﴿ ويتجنبها الأشقى ﴾ [ الأعلى: 11]
تحميل الآية 11 من الأعلى صوت mp3
تدبر الآية: ويتجنبها الأشقى
لعلَّ من أعظم أسباب الانتفاع بالقرآن وإشراق أنواره في قلب المؤمن، استحضارَ تعظيم الله وخشيته في قلب العبد عند القراءة.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ويتجنبها , الأشقى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وياقوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار
- قيل ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
- ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين
- فويل يومئذ للمكذبين
- ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم
- وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا
- وقال الذي آمن ياقوم اتبعون أهدكم سبيل الرشاد
- ذلكم بأنكم اتخذتم آيات الله هزوا وغرتكم الحياة الدنيا فاليوم لا يخرجون منها ولا هم
- ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء وهم يجادلون في
- وتركنا عليه في الآخرين
تحميل سورة الأعلى mp3 :
سورة الأعلى mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأعلى
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, February 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب