نُـذر : إنذاري
ولقد أبقينا قصة نوح مع قومه عبرة ودليلا على قدرتنا لمن بعد نوح؛ ليعتبروا ويتعظوا بما حلَّ بهذه الأمة التي كفرت بربها، فهل من متعظ يتعظ؟ فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي، ولم يتعظ بما جاءت به؟ إنه كان عظيمًا مؤلمًا.
فكيف كان عذابي ونذر - تفسير السعدي
{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ }- أي: فكيف رأيت أيها المخاطب عذاب الله الأليم وإنذاره الذي لا يبقي لأحد عليه حجة.
تفسير الآية 16 - سورة القمر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فكيف كان عذابي ونذر : الآية رقم 16 من سورة القمر
فكيف كان عذابي ونذر - مكتوبة
الآية 16 من سورة القمر بالرسم العثماني
﴿ فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ ﴾ [ القمر: 16]
﴿ فكيف كان عذابي ونذر ﴾ [ القمر: 16]
تحميل الآية 16 من القمر صوت mp3
تدبر الآية: فكيف كان عذابي ونذر
أبقى الله ذكرَ بعض وقائع إهلاك المجرمين؛ لتكونَ على تعاقب العصور عبرةً للأجيال، وعظةً للاحقين بمصير السابقين.
لا يُحابي الله أمَّةً ولا قومًا، فمَن كفر بأنعُمه استحقَّ الدَّمار، ولنا في السابقين عظةٌ واعتبار.
شرح المفردات و معاني الكلمات : عذابي , ونذر ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى
- فتعالى الله الملك الحق ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضى إليك وحيه وقل رب
- فأخذتهم الصيحة مشرقين
- واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من
- وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم
- وآتيناه في الدنيا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحين
- وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا أئنا لمبعوثون خلقا جديدا
- عند سدرة المنتهى
- قل إني لن يجيرني من الله أحد ولن أجد من دونه ملتحدا
- ثم ذهب إلى أهله يتمطى
تحميل سورة القمر mp3 :
سورة القمر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة القمر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, January 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب