الآية 191 من سورة الشعراء مكتوبة بالتشكيل
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ﴾
[ الشعراء: 191]
سورة : الشعراء - Ash-Shuara
- الجزء : ( 19 )
-
الصفحة: ( 375 )
And verily! Your Lord, He is indeed the All-Mighty, the Most Merciful.
وإن ربك -أيها الرسول- لهو العزيز في نقمته ممن انتقم منه من أعدائه، الرحيم بعباده الموحدين.
وإن ربك لهو العزيز الرحيم - تفسير السعدي
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الذي امتنع بقدرته, عن إدراك أحد, وقهر كل مخلوق.
الرَّحِيمُ الذي الرحمة وصفه ومن آثارها, جميع الخيرات في الدنيا والآخرة, من حين أوجد الله العالم إلى ما لا نهاية له.
ومن عزته أن أهلك أعداءه حين كذبوا رسله، ومن رحمته, أن نجى أولياءه ومن اتبعهم من المؤمنين.
تفسير الآية 191 - سورة الشعراء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
وإن ربك لهو العزيز الرحيم : الآية رقم 191 من سورة الشعراء

وإن ربك لهو العزيز الرحيم - مكتوبة
الآية 191 من سورة الشعراء بالرسم العثماني
﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ ﴾ [ الشعراء: 191]
﴿ وإن ربك لهو العزيز الرحيم ﴾ [ الشعراء: 191]
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
يريد المنيع المنتقم من أعدائه , الرحيم بأوليائه .
شرح المفردات و معاني الكلمات : ربك , العزيز , الرحيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ياأيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم إلى الله مرجعكم جميعا
- وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد
- إنهم يكيدون كيدا
- وأخذ الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين
- ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم
- إلا حميما وغساقا
- لم يلد ولم يولد
- إن هذا إلا خلق الأولين
- فتولوا عنه مدبرين
- فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون
تحميل سورة الشعراء mp3 :
سورة الشعراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الشعراء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, July 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب