تنزيل القرآن على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من عند الله-عزَّ وجل- العزيز الذي قهر بعزته كل مخلوق، العليم بكل شيء.
تنـزيل الكتاب من الله العزيز العليم - تفسير السعدي
يخبر تعالى عن كتابه العظيم وبأنه صادر ومنزل من الله، المألوه المعبود، لكماله وانفراده بأفعاله، { الْعَزِيزِ } الذي قهر بعزته كل مخلوق { الْعَلِيمِ } بكل شيء.
تفسير الآية 2 - سورة غافر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تنـزيل الكتاب من الله العزيز العليم : الآية رقم 2 من سورة غافر

تنـزيل الكتاب من الله العزيز العليم - مكتوبة
الآية 2 من سورة غافر بالرسم العثماني
﴿ تَنزِيلُ ٱلۡكِتَٰبِ مِنَ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ ﴾ [ غافر: 2]
﴿ تنـزيل الكتاب من الله العزيز العليم ﴾ [ غافر: 2]
تحميل الآية 2 من غافر صوت mp3
تدبر الآية: تنـزيل الكتاب من الله العزيز العليم
إن كتابًا أنزله العزيز الذي لا يُغلَب، والعليم الذي أحاط بكلِّ شيء علمًا؛ لكتابٌ عظيم جليل، فأيُّ شرفٍ لمَن استمسك بهديه وعمل بشرعه؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : تنزيل , الكتاب , الله , العزيز , العليم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- غلبت الروم
- وأما إن كان من المكذبين الضالين
- وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبار عنيد
- فإن عصوك فقل إني بريء مما تعملون
- والذين هم بشهاداتهم قائمون
- الله الذي سخر لكم البحر لتجري الفلك فيه بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
- فما منكم من أحد عنه حاجزين
- إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون
- وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء قليلا ما تتذكرون
- ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب
تحميل سورة غافر mp3 :
سورة غافر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة غافر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, February 21, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب