فليتدبر الإنسان: كيف خلق الله طعامه الذي هو قوام حياته؟ أنَّا صببنا الماء على الأرض صَبًّا، ثم شققناها بما أخرجنا منها من نبات شتى، فأنبتنا فيها حبًا، وعنبًا وعلفًا للدواب، وزيتونًا ونخلا وحدائق عظيمة الأشجار، وثمارًا وكلأ تَنْعَمون بها أنتم وأنعامكم.
أنا صببنا الماء صبا - تفسير السعدي
[ أَنَّا صَبَبْنَا الْمَاءَ صَبًّا }- أي: أنزلنا المطر على الأرض بكثرة.
تفسير الآية 25 - سورة عبس
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
أنا صببنا الماء صبا : الآية رقم 25 من سورة عبس

أنا صببنا الماء صبا - مكتوبة
الآية 25 من سورة عبس بالرسم العثماني
﴿ أَنَّا صَبَبۡنَا ٱلۡمَآءَ صَبّٗا ﴾ [ عبس: 25]
﴿ أنا صببنا الماء صبا ﴾ [ عبس: 25]
تحميل الآية 25 من عبس صوت mp3
تدبر الآية: أنا صببنا الماء صبا
إن اللُّقمةَ الواحدة يرفعها أحدُنا إلى فيه، لتختصرُ قصَّةً طويلة من رحمة الله بنا، وعطفه علينا، فلله الحمدُ على جميل منِّه، وواسع كرمه.
مَن شقَّ الأرضَ وأخرج منها هذه البركات قادرٌ أن يباركَ في ابن آدم ويوفِّقَه إلى أجلِّ الأعمال، وأرفع الأحوال.
شرح المفردات و معاني الكلمات : صببنا , الماء , صبا ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- الذين يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار
- ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم وليس
- وأما الذين ابيضت وجوههم ففي رحمة الله هم فيها خالدون
- فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا
- ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون
- ذلكم بأنه إذا دعي الله وحده كفرتم وإن يشرك به تؤمنوا فالحكم لله العلي الكبير
- قال اخرج منها مذءوما مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين
- ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
- انطلقوا إلى ما كنتم به تكذبون
- وأصحاب الأيكة وقوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد
تحميل سورة عبس mp3 :
سورة عبس mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة عبس
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, October 4, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب