﴿ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ﴾
[ التكاثر: 6]
سورة : التكاثر - At-Takathur
- الجزء : ( 30 )
-
الصفحة: ( 600 )
Verily, You shall see the blazing Fire (Hell)!
لترونّ الجحيم : و الله لترَوُنّ الجحيم
ما هكذا ينبغي أن يلهيكم التكاثر بالأموال، لو تعلمون حق العلم لانزجرتم، ولبادرتم إلى إنقاذ أنفسكم من الهلاك. لتبصرُنَّ الجحيم، ثم لتبصرُنَّها دون ريب، ثم لتسألُنَّ يوم القيامة عن كل أنواع النعيم.
لترون الجحيم - تفسير السعدي
ولكن عدم العلم الحقيقي، صيركم إلى ما ترون، { لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ }- أي: لتردن القيامة، فلترون الجحيم التي أعدها الله للكافرين.
تفسير الآية 6 - سورة التكاثر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
لترون الجحيم : الآية رقم 6 من سورة التكاثر

لترون الجحيم - مكتوبة
الآية 6 من سورة التكاثر بالرسم العثماني
﴿ لَتَرَوُنَّ ٱلۡجَحِيمَ ﴾ [ التكاثر: 6]
﴿ لترون الجحيم ﴾ [ التكاثر: 6]
تحميل الآية 6 من التكاثر صوت mp3
تدبر الآية: لترون الجحيم
حين ترَون جهنَّم رأيَ العين ﴿يومَئِذٍ يتَذَكَّرُ الإنسانُ وأنَّى له الذِّكرى﴾ فقدِّم لآخرتك قبلَ أن تعضَّ أصابعَ النَّدامة وتقول: ﴿يا لَيتَني قدَّمتُ لحياتي﴾ .
شرح المفردات و معاني الكلمات : لترون , الجحيم ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
- ألم يعلم بأن الله يرى
- لقد كان في يوسف وإخوته آيات للسائلين
- قال نعم وإنكم إذا لمن المقربين
- وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما أولئك بالمؤمنين
- أولم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم وكانوا أشد منهم قوة
- هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
- قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجانا من هذه لنكونن
- عالم الغيب والشهادة العزيز الحكيم
- ولكن كذب وتولى
تحميل سورة التكاثر mp3 :
سورة التكاثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة التكاثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, September 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب