﴿ قُمْ فَأَنذِرْ﴾
[ المدثر: 2]
سورة : المدثر - Al-Muddaththir
- الجزء : ( 29 )
-
الصفحة: ( 575 )
Arise and warn!
يا أيها المتغطي بثيابه، قم مِن مضجعك، فحذِّر الناس من عذاب الله، وخُصَّ ربك وحده بالتعظيم والتوحيد والعبادة، وَطَهِّر ثيابك من النجاسات؛ فإن طهارة الظاهر من تمام طهارة الباطن، ودُمْ على هَجْر الأصنام والأوثان وأعمال الشرك كلها، فلا تقربها، ولا تُعط العطيَّة؛ كي تلتمس أكثر منها، ولمرضاة ربك فاصبر على الأوامر والنواهي.
قم فأنذر - تفسير السعدي
وأمره هنا بإعلان الدعوة ، والصدع بالإنذار، فقال: { قُمِ } [أي] بجد ونشاط { فَأَنْذِرْ } الناس بالأقوال والأفعال، التي يحصل بها المقصود، وبيان حال المنذر عنه، ليكون ذلك أدعى لتركه،
تفسير الآية 2 - سورة المدثر
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قم فأنذر : الآية رقم 2 من سورة المدثر
قم فأنذر - مكتوبة
الآية 2 من سورة المدثر بالرسم العثماني
﴿ قُمۡ فَأَنذِرۡ ﴾ [ المدثر: 2]
﴿ قم فأنذر ﴾ [ المدثر: 2]
تحميل الآية 2 من المدثر صوت mp3
تدبر الآية: قم فأنذر
إذا علمتَ أيها المسلمُ أن هذه الآيةَ من أوَّل ما نزل من القرآن، أدركتَ أهميَّةَ الدعوة إلى الله، فهلَّا شمَّرت عن ساعد الدأَبِ في الدعوة بحالك ومقالك!
شرح المفردات و معاني الكلمات : قم , فأنذر ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا
- إنما سلطانه على الذين يتولونه والذين هم به مشركون
- ولا تقعدوا بكل صراط توعدون وتصدون عن سبيل الله من آمن به وتبغونها عوجا واذكروا
- ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم
- قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين
- وما ينظر هؤلاء إلا صيحة واحدة ما لها من فواق
- ووجدك عائلا فأغنى
- إذا وقعت الواقعة
- يقول أهلكت مالا لبدا
- وكل صغير وكبير مستطر
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, April 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب