عائلا : فقيرا عَديما
فأغـنى : فَرضّـاك بما أعطاك و مَنـَـحَكألم يَجِدْك من قبلُ يتيمًا، فآواك ورعاك؟ ووجدك لا تدري ما الكتاب ولا الإيمان، فعلَّمك ما لم تكن تعلم، ووفقك لأحسن الأعمال؟ ووجدك فقيرًا، فساق لك رزقك، وأغنى نفسك بالقناعة والصبر؟
ووجدك عائلا فأغنى - تفسير السعدي
{ وَوَجَدَكَ عَائِلًا }- أي: فقيرًا { فَأَغْنَى } بما فتح الله عليك من البلدان، التي جبيت لك أموالها وخراجها.فالذي أزال عنك هذه النقائص، سيزيل عنك كل نقص، والذي أوصلك إلى الغنى، وآواك ونصرك وهداك، قابل نعمته بالشكران.
تفسير الآية 8 - سورة الضحى
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
ووجدك عائلا فأغنى : الآية رقم 8 من سورة الضحى

ووجدك عائلا فأغنى - مكتوبة
الآية 8 من سورة الضحى بالرسم العثماني
﴿ وَوَجَدَكَ عَآئِلٗا فَأَغۡنَىٰ ﴾ [ الضحى: 8]
﴿ ووجدك عائلا فأغنى ﴾ [ الضحى: 8]
تحميل الآية 8 من الضحى صوت mp3
تدبر الآية: ووجدك عائلا فأغنى
إذا ما تحقَّق العبد أن الله وحدَه هو المعطي المانع، رضيَ بقضائِه، وشكرَه على نَعمائِه، وفزع إليه في كشف ضرَّائِه، وهذا جوهرُ غنى القلب.
شرح المفردات و معاني الكلمات : ووجدك , عائلا , فأغنى ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون
- ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها وله عذاب مهين
- إن شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون
- ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس لم يكن من
- وصدق بالحسنى
- ربنا آمنا بما أنـزلت واتبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين
- الذين جعلوا القرآن عضين
- إنا أنـزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما
- من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون
- وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة وأحسنوا إن الله يحب المحسنين
تحميل سورة الضحى mp3 :
سورة الضحى mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الضحى
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب