قالوا: سنبذل جهدنا لإقناع أبيه أن يرسله معنا، ولن نقصِّر في ذلك.
قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون - تفسير السعدي
فـ { قَالُوا سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ } دل هذا على أن يعقوب عليه السلام كان مولعا به لا يصبر عنه، وكان يتسلى به بعد يوسف، فلذلك احتاج إلى مراودة في بعثه معهم { وَإِنَّا لَفَاعِلُونَ } لما أمرتنا
تفسير الآية 61 - سورة يوسف
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون : الآية رقم 61 من سورة يوسف
قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون - مكتوبة
الآية 61 من سورة يوسف بالرسم العثماني
﴿ قَالُواْ سَنُرَٰوِدُ عَنۡهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَٰعِلُونَ ﴾ [ يوسف: 61]
﴿ قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون ﴾ [ يوسف: 61]
تحميل الآية 61 من يوسف صوت mp3
تدبر الآية: قالوا سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون
شفقة الوالد على ولده دائمة لا يغيرها الزمن؛ انظر كم بين قولهم: ﴿ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا﴾ ، وبين قولهم: ﴿سنراود عنه أباه﴾ ، وشفقة الوالد باقية!
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , سنراود , أباه , لفاعلون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فهو في عيشة راضية
- ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه فظلموا بها فانظر كيف كان عاقبة
- لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت لبئس ما كانوا يصنعون
- ذلك ومن عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله إن الله لعفو
- أولئك الذين اشتروا الحياة الدنيا بالآخرة فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون
- ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة وإن
- وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله وما آتيتم من
- إلا عباد الله المخلصين
- ياأيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
- وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون
تحميل سورة يوسف mp3 :
سورة يوسف mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة يوسف
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, April 26, 2024
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب