﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا﴾
[ الإسراء: 85]

سورة : الإسراء - Al-Isrā’  - الجزء : ( 15 )  -  الصفحة: ( 290 )

And they ask you (O Muhammad SAW) concerning the Ruh (the Spirit); Say: "The Ruh (the Spirit): it is one of the things, the knowledge of which is only with my Lord. And of knowledge, you (mankind) have been given only a little."


ويسألك الكفار عن حقيقة الروح تعنتًا، فأجبهم بأن حقيقة الروح وأحوالها من الأمور التي استأثر الله بعلمها، وما أُعطيتم أنتم وجميع الناس من العلم إلا شيئًا قليلا.

ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم - تفسير السعدي

وهذا متضمن لردع من يسأل المسائل، التي لا يقصد بها إلا التعنت والتعجيز، ويدع السؤال عن المهم، فيسألون عن الروح التي هي من الأمور الخفية، التي لا يتقن وصفها وكيفيتها كل أحد، وهم قاصرون في العلم الذي يحتاج إليه العباد.ولهذا أمر الله رسوله أن يجيب سؤالهم بقوله: { قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي }- أي: من جملة مخلوقاته، التي أمرها أن تكون فكانت، فليس في السؤال عنها كبير فائدة، مع عدم علمكم بغيرها.وفي هذه الآية دليل على أن المسؤول إذا سئل عن أمر، الأولى بالسائل غيره أن يعرض عن جوابه، ويدله على ما يحتاج إليه، ويرشده إلى ما ينفعه.

تفسير الآية 85 - سورة الإسراء

تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر : الآية رقم 85 من سورة الإسراء

 سورة الإسراء الآية رقم 85

ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم - مكتوبة

الآية 85 من سورة الإسراء بالرسم العثماني


﴿ وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلرُّوحِۖ قُلِ ٱلرُّوحُ مِنۡ أَمۡرِ رَبِّي وَمَآ أُوتِيتُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِ إِلَّا قَلِيلٗا  ﴾ [ الإسراء: 85]


﴿ ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا ﴾ [ الإسراء: 85]

  1. الآية مشكولة
  2. تفسير الآية
  3. استماع mp3
  4. الرسم العثماني
  5. تفسير الصفحة
فهرس القرآن | سور القرآن الكريم : سورة الإسراء Al-Isrā’ الآية رقم 85 , مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها ,مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب .
  
   

تحميل الآية 85 من الإسراء صوت mp3


تدبر الآية: ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم

كثيرًا ما يسأل الناس عمَّا ليس لهم فيه نفع، وإنما هو امتحانٌ للمسؤول أو تزجيةٌ للوقت، ومن الحكمة أن يرشدَ العالم سائلَه إلى ما هو أنفع له من جواب ما سأل.

ذكر المفسرون في سبب نزول قوله-تبارك وتعالى-: وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ روايات منها: ما أخرجه الشيخان عن عبد الله بن مسعود قال: بينما أنا أمشى مع النبي صلى الله عليه وسلم في حرث وهو متوكئ على عسيب- أى على عصا- إذ مر اليهود، فقال بعضهم لبعض: سلوه عن الروح، فقالوا: يا محمد ما لروح؟ فأمسك النبي صلى الله عليه وسلم فلم يرد عليهم شيئا، فعلمت أنه يوحى إليه، فقمت مقامي، فلما نزل الوحى قال: وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي....قال الإمام ابن كثير بعد أن ذكر هذه الرواية وغيرها: وهذا السياق يقتضى فيما يظهر بادى الرأى، أن هذه الآية مدنية، وأنها نزلت حين سأله اليهود عن ذلك بالمدينة، مع أن السورة كلها مكية.
وقد يجاب عن هذا بأنه قد تكون نزلت عليه بالمدينة مرة ثانية، كما نزلت عليه بمكة قبل ذلك.
أو أنه نزل عليه الوحى بأنه يجيبهم عما سألوه بالآية المتقدم إنزالها عليه، وهي هذه الآية: وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ....ومما يدل على نزول هذه الآية بمكة ما أخرجه الإمام أحمد عن ابن عباس قال: قالت قريش ليهود.
أعطونا شيئا نسأل عنه هذا الرجل؟ فقالوا: سلوه عن الروح، فسألوه فنزلت: ويسألونك عن الروح.. الآية» .
وكلمة الروح تطلق في القرآن الكريم على أمور منها:الوحى، كما في قوله-تبارك وتعالى-: يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ .. .
ومنها: القوة والثبات كما في قوله-تبارك وتعالى-: أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ ....ومنها: جبريل، كما في قوله-تبارك وتعالى-: نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ.
عَلى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ ....ومنها: القرآن كما في قوله- سبحانه -: وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا .. .
ومنها: عيسى ابن مريم، كما في قوله-تبارك وتعالى-: إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ ....وجمهور العلماء على أن المراد بالروح في قوله-تبارك وتعالى-: وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ...
ما يحيا به بدن الإنسان، وبه تكون حياته، وبمفارقته للجسد يموت الإنسان، وأن السؤال إنما هو عن حقيقة الروح، إذ معرفة حقيقة الشيء.
تسبق معرفة أحواله.
وقيل المراد بالروح هنا: القرآن الكريم، وقيل: جبريل، وقيل: عيسى إلى غير ذلك من الأقوال التي أوصلها بعضهم إلى أكثر من عشرة أقوال.
ويبدو لنا أن ما ذهب إليه جمهور المفسرين، أولى بالاتباع، لأن قوله-تبارك وتعالى- بعد ذلك: قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي يؤيد هذا الاتجاه.
قال الآلوسى: الظاهر عند المنصف، أن السؤال كان عن حقيقة الروح الذي هو مدار البدن الإنسانى، ومبدأ حياته، لأن ذلك من أدق الأمور التي لا يسع أحدا إنكارها، ويشرئب الجميع إلى معرفتها، وتتوافر دواعي العقلاء إليها، وتكلّ الأذهان عنها، ولا تكاد تعلم إلا بوحي..» .
ومِنْ في قوله: قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي بيانية.
والمراد بالأمر هنا.
الشأن.
والمعنى: ويسألك بعض الناس- أيها الرسول- عن حقيقة الروح، قل لهم على سبيل الإرشاد والزجر: الروح شيء من جنس الأشياء التي استأثر الله-تبارك وتعالى- وحده بعلم حقيقتها وجوهرها.
وقال- سبحانه -: قُلِ الرُّوحُ بالإظهار، لكمال العناية بشأن المسئول عنه.
وإضافة كلمة أَمْرِ إلى لفظ الرب- عز وجل -، من باب الاختصاص العلمي، إذ الرب وحده هو العليم بشأنها، وليس من باب الاختصاص الوجودي، لأن الروح وغيرها من مخلوقات الله-تبارك وتعالى-.
وفي هذه الإضافة ما فيها من تشريف المضاف، حيث أضيف هذا الأمر إلى الله-تبارك وتعالى- وحده.
قال القرطبي: وقوله-تبارك وتعالى- قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي دليل على خلق الروح، أى: هو أمر عظيم، وشأن كبير من أمر الله-تبارك وتعالى-، مبهما له وتاركا تفصيله، ليعرف الإنسان على القطع عجزه عن علم حقيقة نفسه مع العلم بوجودها.
وإذا كان الإنسان في معرفة نفسه هكذا، كان عجزه عن إدراك حقيقة الحق أولى.
وحكمة ذلك تعجيز العقل عن إدراك معرفة مخلوق مجاور له، دلالة على أنه عن إدراك خالقه أعجز .
وقوله: وَما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا من جملة الجواب الذي أمر الله-تبارك وتعالى- رسوله صلى الله عليه وسلم أن يرد به على السائلين عن حقيقة الروح.
أى: وما أوتيتم- أيها السائلون عن الروح- من العلم إلا علما قليلا، بالنسبة إلى علمه-تبارك وتعالى- الذي وسع كل شيء، ولا يخفى عليه شيء.
وإن علمكم مهما كثر فإنه لا يمكنه أن يتعلق بحقيقة الروح وأحوالها، لأن ذلك شيء استأثر الله-تبارك وتعالى- به وحده، واقتضت حكمته- عز وجل - أن يجعله فوق مستوى عقولكم.
قال صاحب الظلال عند تفسيره لهذه الآية: والمنهج الذي سار عليه القرآن- وهو المنهج الأقوم- أن يجيب الناس عما هم في حاجة إليه، وما يستطيع إدراكهم البشرى بلوغه ومعرفته، فلا يبدد الطاقة العقلية التي وهبها الله لهم فيما لا ينتج ولا يثمر، وفي غير مجالها الذي تملك وسائله، وبعضهم عند ما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الروح، أمره الله أن يجيبهم بأن الروح من أمره- سبحانه - ...
وليس في هذا حجر على العقل البشرى أن يعمل، ولكن فيه توجيها لهذا العقل أن يعمل في حدوده، وفي مجاله الذي يدركه.
والروح غيب من غيب الله لا يدركه سواه.. ولقد أبدع الإنسان في هذه الأرض ما أبدع، ولكنه وقف حسيرا أمام ذلك السر اللطيف- الروح- لا يدرى ما هو؟ ولا كيف جاء؟ ولا كيف يذهب؟ ولا أين كان ولا أين يكون، إلا ما يخبر به العليم الخبير في التنزيل» «2» .
وقال بعض العلماء: وفي هذه الآية ما يزجر الخائضين في شأن الروح، المتكلفين لبيان ماهيته، وإيضاح حقيقته، أبلغ زجر، ويردعهم أعظم ردع، وقد أطالوا المقال في هذا البحث، بما لا يتسع له المقام، وغالبه، بل كله من الفضول الذي لا يأتى بنفع في دين أو دنيا..فقد استأثر الله-تبارك وتعالى- بعلم الروح، ولم يطلع عليه أنبياءه، ولم يأذن لهم بالسؤال عنه،ولا البحث عن حقيقته، فضلا عن أممهم المقتدين بهم ...
» .
قوله تعالى : ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا روى البخاري ومسلم والترمذي عن عبد الله قال : بينا أنا مع النبي - صلى الله عليه وسلم - في حرث وهو متكئ على عسيب إذ مر اليهود فقال بعضهم لبعض : سلوه عن الروح .
فقال : ما رابكم إليه ؟ وقال بعضهم : لا يستقبلكم بشيء تكرهونه .
فقالوا : سلوه .
فسألوه عن الروح فأمسك النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم يرد عليهم شيئا ; فعلمت أنه يوحى إليه ، فقمت مقامي ، فلما نزل الوحي قال : ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا لفظ البخاري .
وفي مسلم : فأسكت النبي - صلى الله عليه وسلم - .
وفيه : وما أوتوا .
وقد اختلف الناس في الروح المسئول عنه ، أي الروح هو ؟ فقيل : هو جبريل ; قاله قتادة .
قال : وكان ابن عباس يكتمه .
وقيل هو عيسى .
وقيل القرآن ، على ما يأتي بيانه في آخر الشورى .
وقال علي بن أبي طالب : هو ملك من الملائكة له سبعون ألف وجه ، في كل وجه سبعون ألف لسان ، في كل لسان سبعون ألف لغة ، يسبح الله - تعالى - بكل تلك اللغات ، يخلق الله - تعالى - من كل تسبيحة ملكا يطير مع الملائكة إلى يوم القيامة .
ذكره الطبري .
قال ابن عطية : وما أظن القول يصح عن علي - رضي الله عنه - .
قلت : أسند البيهقي أخبرنا أبو زكريا عن أبي إسحاق أخبرنا أبو الحسن الطرائفي حدثنا عثمان بن سعيد حدثنا عبد الله بن صالح عن معاوية بن صالح عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله : ويسألونك عن الروح يقول : الروح ملك .
وبإسناده عن معاوية بن صالح حدثني أبو هران [ بكسر الهاء ] يزيد بن سمرة عمن حدثه عن علي بن أبي طالب أنه قال في قوله - تعالى - : ويسألونك عن الروح قال : هو ملك من الملائكة له سبعون ألف وجه ... الحديث بلفظه ومعناه .
وروى عطاء عن ابن عباس قال : الروح ملك له أحد عشر ألف جناح وألف وجه ، يسبح الله إلى يوم القيامة ; ذكره النحاس .
وعنه : جند من جنود الله لهم أيد وأرجل يأكلون الطعام ; ذكره الغزنوي .
وقال الخطابي : وقال بعضهم ، هو ملك من الملائكة بصفة وضعوها من عظم الخلقة .
وذهب أكثر أهل التأويل إلى أنهم سألوه عن الروح الذي يكون به حياة الجسد .
وقال أهل النظر منهم : إنما سألوه عن كيفية الروح ومسلكه في بدن الإنسان ، وكيف امتزاجه بالجسم واتصال الحياة به ، وهذا شيء لا يعلمه إلا الله - عز وجل - .
وقال أبو صالح : الروح خلق كخلق بني آدم وليسوا ببني آدم ، لهم أيد وأرجل .
والصحيح الإبهام لقوله : قل الروح من أمر ربي أي هو أمر عظيم وشأن كبير من أمر الله - تعالى - ، مبهما له وتاركا تفصيله ; ليعرف الإنسان على القطع عجزه عن علم حقيقة نفسه مع العلم بوجودها .
وإذا كان الإنسان في معرفة نفسه هكذا كان بعجزه عن إدراك حقيقة الحق أولى .
وحكمة ذلك تعجيز العقل عن إدراك معرفة مخلوق مجاور له ، دلالة على أنه عن إدراك خالقه أعجز .
قوله تعالى : وما أوتيتم من العلم إلا قليلا اختلف فيمن خوطب بذلك ; فقالت فرقة : السائلون فقط .
وقال قوم : المراد اليهود بجملتهم .
وعلى هذا هي قراءة ابن مسعود " وما أوتوا " ورواها عن النبي - صلى الله عليه وسلم - .
وقالت فرقة : المراد العالم كله .
وهو الصحيح ، وعليه قراءة الجمهور وما أوتيتم .
وقد قالت اليهود للنبي - صلى الله عليه وسلم - : كيف لم نؤت من العلم إلا قليلا وقد أوتينا التوراة وهي الحكمة ، ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ؟ فعارضهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بعلم الله فغلبوا .
وقد نص رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بقوله في بعض الأحاديث : " كلا " يعني أن المراد " بما أوتيتم " جميع العالم .
وذلك أن يهود قالت له : نحن عنيت أم قومك .
فقال : ( كلا ) .
وفي هذا المعنى نزلت ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام .
حكى ذلك الطبري - رحمه الله - وقد قيل : إن السائلين عن الروح هم قريش ، قالت لهم اليهود : سلوه عن أصحاب الكهف وعن ذي القرنين وعن الروح فإن أخبركم عن اثنين وأمسك عن واحدة فهو نبي ; فأخبرهم خبر أصحاب الكهف وخبر ذي القرنين على ما يأتي .
وقال في الروح : قل الروح من أمر ربي أي من الأمر الذي لا يعلمه إلا الله .
ذكره المهدوي وغيره من المفسرين عن ابن عباس .


شرح المفردات و معاني الكلمات : ويسألونك , الروح , الروح , أمر , ربي , أوتيتم , العلم , قليلا ,
English Türkçe Indonesia
Русский Français فارسی
تفسير انجليزي اعراب

آيات من القرآن الكريم

  1. وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا أمما وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر
  2. قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون
  3. وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون
  4. قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته
  5. وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى قال أو لم تؤمن قال بلى ولكن
  6. عينا فيها تسمى سلسبيلا
  7. فالموريات قدحا
  8. ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون
  9. إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا
  10. فإن كنت في شك مما أنـزلنا إليك فاسأل الذين يقرؤون الكتاب من قبلك لقد جاءك

تحميل سورة الإسراء mp3 :

سورة الإسراء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الإسراء

سورة الإسراء بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الإسراء بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الإسراء بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الإسراء بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الإسراء بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الإسراء بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الإسراء بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الإسراء بصوت ناصر القطامي
ناصر القطامي
سورة الإسراء بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الإسراء بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري


الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم


Thursday, April 25, 2024

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب