الآيات المتضمنة كلمة أفأمن في القرآن الكريم
عدد الآيات: 5 آية
الزمن المستغرق0.45 ثانية.
الزمن المستغرق0.45 ثانية.
أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
﴿أفأمن﴾: أفأحس بالأمان والاطمئنان. «Then did feel secure»
( أفأمن أهل القرى ) الذين كفروا وكذبوا ، يعني : أهل مكة وما حولها ، ( أن يأتيهم بأسنا ) عذابنا ، ( بياتا ) ليلا ( وهم نائمون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
﴿أفأمنوا﴾: أفأحسوا بالأمان والاطمئنان. «Then did they feel secure»
( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) ومكر الله استدراجه إياهم بما أنعم عليهم في دنياهم . وقال عطية : يعني أخذه وعذابه .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله أو تأتيهم الساعة بغتة وهم لا يشعرون
﴿أفأمنوا﴾: أفأحسوا بالأمان والاطمئنان. «Do they then feel secure»
( أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله ) أي : عقوبة مجللة . قال مجاهد : عذاب يغشاهم ، نظيره قوله تعالى : " يوم يغشاهم العذاب من فوقهم " الآية ( العنكبوت - 55 ) . قال قتادة : وقيعة . وقال الضحاك : يعني الصواعق والقوارع . ( أو تأتيهم الساعة بغتة ) فجأة ( وهم لا يشعرون ) بقيامها . قال ابن عباس : تهيج الصيحة بالناس وهم في أسواقهم .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون
﴿أفأمن﴾: أفأحس بالأمان والاطمئنان. «Do then feel secure»
( أفأمن الذين مكروا ) عملوا ( السيئات ) من قبل ، يعني نمرود بن كنعان وغيره من الكفار ، ( أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا
﴿أفأمنتم﴾: أفأحسستم بالأمان والاطمئنان. «Do you then feel secure»
( أفأمنتم ) بعد ذلك ( أن يخسف بكم ) يغور بكم ( جانب البر ) ناحية البر وهي الأرض ( أو يرسل عليكم حاصبا ) أي : يمطر عليكم حجارة من السماء كما أمطر على قوم لوط وقال أبو عبيدة والقتيبي : الحاصب : الريح التي ترمي بالحصباء وهي الحصا الصغار ( ثم لا تجدوا لكم وكيلا ) قال قتادة : مانعا .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 5