الآيات المتضمنة كلمة كذبوه في القرآن الكريم
عدد الآيات: 11 آية
الزمن المستغرق0.58 ثانية.
الزمن المستغرق0.58 ثانية.
فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين
﴿فكذبوه﴾: فنسبوا إليه الكذب، أو لم يؤمنوا به. «But they denied him»
( فكذبوه ) يعني : كذبوا نوحا ، ( فأنجيناه ) من الطوفان ، ( والذين معه في الفلك ) في السفينة ، ( وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوما عمين ) أي : كفارا ، قال ابن عباس : عميت قلوبهم عن معرفة الله . قال الزجاج : عموا عن الحق والإيمان ، يقال : رجل عم عن الحق وأعمى في البصر . وقيل: العمي والأعمى كالخضر والأخضر . قال مقاتل : عموات عن نزول العذاب بهم وهو الغرق .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
فكذبوه فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
﴿فكذبوه﴾: فنسبوا إليه الكذب، أو لم يؤمنوا به. «But they denied him»
( فكذبوه ) يعني نوحا ( فنجيناه ومن معه في الفلك وجعلناهم خلائف ) أي : جعلنا الذين معه في الفلك سكان الأرض خلفاء عن الهالكين . ( وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا فانظر كيف كان عاقبة المنذرين ) أي : آخر أمر الذين أنذرتهم الرسل فلم يؤمنوا .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون
﴿فكذبوه﴾: فنسبوا إليه الكذب، أو لم يؤمنوا به. «but they denied him»
( ولقد جاءهم رسول منهم ) محمد صلى الله عليه وسلم ، ( فكذبوه فأخذهم العذاب وهم ظالمون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ثم أرسلنا رسلنا تترى كل ما جاء أمة رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا وجعلناهم أحاديث فبعدا لقوم لا يؤمنون
﴿كذبوه﴾: نسبوا إليه الكذب، أو لم يؤمنوا به. «they denied him»
( ثم أرسلنا رسلنا تترى ) أي : مترادفين يتبع بعضهم بعضا غير متواصلين ، لأن بين كل نبيين زمانا طويلا وهي فعلى من المواترة ، قال الأصمعي : يقال واترت الخبر أي أتبعت بعضه بعضا ، وبين الخبرين [ هنيهة ] .واختلف القراء فيه ، فقرأ أبو جعفر ، وابن كثير ، وأبو عمرو : بالتنوين ، ويقفون بالألف ، ولا يميله أبو عمرو ، وفي الوقف فيها كالألف في قولهم : رأيت زيدا ، وقرأ الباقون بلا تنوين ، والوقف عندهم يكون بالياء ، ويميله حمزة والكسائي ، وهو مثل قولهم : غضبى وسكرى ، وهو اسم جمع مثل شتى ، وعلى القراءتين التاء الأولى بدل من الواو ، وأصله : " وترى " من المواترة والتواتر ، فجعلت الواو تاء ، مثل : التقوى والتكلان .( كل ما جاء أمة رسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم بعضا ) بالهلاك ، أي : أهلكنا بعضهم في إثر بعض ، ( وجعلناهم أحاديث ) أي : سمرا وقصصا ، يتحدث من بعدهم بأمرهم وشأنهم ، وهي جمع أحدوثة . وقيل: جمع حديث . قال الأخفش : إنما هو في الشر ، وأما في الخير فلا يقال جعلتهم أحاديث وأحدوثة ، إنما يقال صار فلان حديثا ، ( فبعدا لقوم لا يؤمنون )
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ﴾ [المؤمنون: 48]
سورة المؤمنون الآية 48, الترجمة, قراءة المؤمنون مكية
فكذبوهما فكانوا من المهلكين
﴿فكذبوهما﴾: فنسبوا إليهما الكذب، أو لم يؤمنوا بهما. «So they denied them»
( فكذبوهما فكانوا من المهلكين ) بالغرق .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 11