﴿ فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ﴾
[ المؤمنون: 48]
سورة : المؤمنون - Al-Muminun
- الجزء : ( 18 )
-
الصفحة: ( 345 )
So they denied them both [Musa (Moses) and Harun (Aaron)] and became of those who were destroyed.
فكذبوهما فيما جاءا به، فكانوا من المهلكين بالغرق في البحر.
فكذبوهما فكانوا من المهلكين - تفسير السعدي
ولهذا قال: { فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُوا مِنَ الْمُهْلَكِينَ } في الغرق في البحر، وبنو إسرائيل ينظرون.
تفسير الآية 48 - سورة المؤمنون
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
فكذبوهما فكانوا من المهلكين : الآية رقم 48 من سورة المؤمنون

فكذبوهما فكانوا من المهلكين - مكتوبة
الآية 48 من سورة المؤمنون بالرسم العثماني
﴿ فَكَذَّبُوهُمَا فَكَانُواْ مِنَ ٱلۡمُهۡلَكِينَ ﴾ [ المؤمنون: 48]
﴿ فكذبوهما فكانوا من المهلكين ﴾ [ المؤمنون: 48]
تحميل الآية 48 من المؤمنون صوت mp3
تدبر الآية: فكذبوهما فكانوا من المهلكين
مَن لم يعتبر بسُنن الله في إهلاك المكذِّبين، واقتفى آثارهم في أعمالهم، فسيكون الهلاك مصيرَه والعقوبة نهايتَه.
شرح المفردات و معاني الكلمات : فكذبوهما , فكانوا , المهلكين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- إن الله يدخل الذين آمنوا وعملوا الصالحات جنات تجري من تحتها الأنهار والذين كفروا يتمتعون
- عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها إنا إلى ربنا راغبون
- لا يصدعون عنها ولا ينـزفون
- الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل وإسحاق إن ربي لسميع الدعاء
- ولا الظل ولا الحرور
- قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك
- الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون
- قال فعلتها إذا وأنا من الضالين
- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
- وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل
تحميل سورة المؤمنون mp3 :
سورة المؤمنون mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المؤمنون
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, October 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب