الآيات المتضمنة كلمة فأنت في القرآن الكريم
عدد الآيات: 10 آية
الزمن المستغرق0.34 ثانية.
الزمن المستغرق0.34 ثانية.
ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون
﴿أفأنت﴾: أنت: ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد. «But (can) you»
فقال : ( ومنهم من يستمعون إليك ) بأسماعهم الظاهرة فلا ينفعهم ، ( أفأنت تسمع الصم ) يريد : سمع القلب ، ( ولو كانوا لا يعقلون ) .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدي العمي ولو كانوا لا يبصرون
﴿أفأنت﴾: أنت: ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد. «But (can) you»
( ومنهم من ينظر إليك ) بأبصارهم الظاهرة ، ( أفأنت تهدي العمي ) يريد عمى القلب ، ( ولو كانوا لا يبصرون ) وهذا تسلية من الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم يقول : إنك لا تقدر أن تسمع من سلبته السمع ، ولا أن تهدي من سلبته البصر ، ولا أن توفق للإيمان من حكمت عليه أن لا يؤمن .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين
﴿أفأنت﴾: أنت: ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد. «Then will you»
قوله تعالى : ( ولو شاء ربك ) يا محمد ، ( لآمن من في الأرض كلهم جميعا أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين ) هذه تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم وذلك أنه كان حريصا على أن يؤمن جميع الناس ، فأخبره الله جل ذكره : أنه لا يؤمن إلا من قد سبق له من الله السعادة ، ولا يضل إلا من سبق له الشقاوة .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
﴿وَهَذَا ذِكْرٌ مُبَارَكٌ أَنْزَلْنَاهُ أَفَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ﴾ [الأنبياء: 50]
سورة الأنبياء الآية 50, الترجمة, قراءة الأنبياء مكية
وهذا ذكر مبارك أنزلناه أفأنتم له منكرون
﴿أفأنتم﴾: أنتم: ضمير رفع منفصل لجماعة المخاطبين. «Then are you»
( وهذا ذكر مبارك أنزلناه ) يعني القرآن وهو ذكر لمن تذكر به ، مبارك يتبرك به ويطلب منه الخير ، ( أفأنتم ) يا أهل مكة ، ( له منكرون ) جاحدون وهذا استفهام توبيخ وتعبير .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا
﴿أفأنت﴾: أنت: ضمير رفع منفصل للمخاطب الواحد. «Then would you»
( أرأيت من اتخذ إلهه هواه ) وذلك أن الرجل من المشركين كان يعبد الحجر فإذا رأى حجرا أحسن منه طرح الأول وأخذ الآخر فعبده . وقال ابن عباس : أرأيت من ترك عبادة الله وخالقه ثم هوي حجرا فعبده ما حاله عندي ؟ ( أفأنت تكون عليه وكيلا ) أي : حافظا ، يقول : أفأنت عليه كفيل تحفظه من اتباع هواه وعبادة من يهوى من دون الله ؟ أي : لست كذلك . قال الكلبي : نسختها آية القتال .
تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية
من : 1 - إلي : 5 - من مجموع : 10