تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما ..

  1. تفسير السعدي
  2. تفسير البغوي
  3. التفسير الوسيط
  4. تفسير ابن كثير
  5. تفسير الطبري
الفسير الوسيط | التفسير الوسيط للقرآن الكريم للطنطاوي | تأليف شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي (المتوفى: 1431هـ) : ويعتبر هذا التفسير من التفاسير الحديثة و القيمة لطلاب العلم و الباحثين في تفسير القرآن العظيم بأسلوب منهجي سهل و عبارة مفهومة, تفسير الآية 110 من سورة الأنبياء - التفسير الوسيط .
  
   

﴿ إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ﴾
[ سورة الأنبياء: 110]

معنى و تفسير الآية 110 من سورة الأنبياء : إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما .


تفسير الجلالين التفسير الميسر تفسير السعدي
تفسير البغوي التفسير الوسيط تفسير ابن كثير
تفسير الطبري تفسير القرطبي إعراب الآية

تفسير السعدي : إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما


تفسير البغوي : مضمون الآية 110 من سورة الأنبياء


" إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون ".

التفسير الوسيط : إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما


وقوله تعالى: إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنَ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ ما تَكْتُمُونَ.
فهو- سبحانه - الذي يعلم ما تجهرون به وما تسرونه من أقوال وأعمال.
ويعلم- أيضا- ما تكتمونه في نفوسكم من كفر وجحود وكراهية لي ولأتباعى، وسيعاقبكم- سبحانه - على ذلك العقاب الذي تستحقونه.

تفسير ابن كثير : شرح الآية 110 من سورة الأنبياء


{ إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون } أي: إن الله يعلم الغيب جميعه ، ويعلم ما يظهره العباد وما يسرون ، يعلم الظواهر والضمائر ، ويعلم السر وأخفى ، ويعلم ما العباد عاملون في أجهارهم وأسرارهم ، وسيجزيهم على ذلك ، على القليل والجليل .

تفسير الطبري : معنى الآية 110 من سورة الأنبياء


يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: قل لهؤلاء المشركين ، إن الله يعلم الجهر الذي يجهرون به من القول ، ويعلم ما تخفونه فلا تجهرون به ، سواء عنده خفيه وظاهره وسره وعلانيته ، إنه لا يخفى عليه منه شيء ، فإن أخر عنكم عقابه على ما تخفون من الشرك به أو تجهرون به ، فما أدري ما السبب الذي من أجله يؤخر ذلك عنكم؟ لعلّ تأخيره ذلك عنكم مع وعده إياكم لفتنة يريدها بكم ، ولتتمتعوا بحياتكم إلى أجل قد جعله لكم تبلغونه ، ثم ينزل بكم حينئذ نقمته.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.

إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون

سورة : الأنبياء - الأية : ( 110 )  - الجزء : ( 17 )  -  الصفحة: ( 331 ) - عدد الأيات : ( 112 )

تفسير آيات من القرآن الكريم

  1. تفسير: ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك وما
  2. تفسير: رسولا يتلو عليكم آيات الله مبينات ليخرج الذين آمنوا وعملوا الصالحات من الظلمات إلى النور
  3. تفسير: فكيف كان عذابي ونذر
  4. تفسير: هل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
  5. تفسير: إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب
  6. تفسير: وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين
  7. تفسير: ولم نك نطعم المسكين
  8. تفسير: ياأيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم
  9. تفسير: ولكن كذب وتولى
  10. تفسير: لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله وأن الفضل بيد الله

تحميل سورة الأنبياء mp3 :

سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء

سورة الأنبياء بصوت ماهر المعيقلي
ماهر المعيقلي
سورة الأنبياء بصوت سعد الغامدي
سعد الغامدي
سورة الأنبياء بصوت عبد  الباسط عبد الصمد
عبد الباسط
سورة الأنبياء بصوت أحمد العجمي
أحمد العجمي
سورة الأنبياء بصوت محمد صديق المنشاوي
المنشاوي
سورة الأنبياء بصوت محمود خليل الحصري
الحصري
سورة الأنبياء بصوت مشاري راشد العفاسي
مشاري العفاسي
سورة الأنبياء بصوت عمار الملا علي
عمار الملا علي
سورة الأنبياء بصوت فارس عباد
فارس عباد
سورة الأنبياء بصوت ياسر لدوسري
ياسر الدوسري

,

لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب