إن الله يعلم ما تجهرون به من أقوالكم، وما تكتمونه في سرائركم، وسيحاسبكم عليه.
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون - تفسير السعدي
تفسير الآية 110 - سورة الأنبياء
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما : الآية رقم 110 من سورة الأنبياء
إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون - مكتوبة
الآية 110 من سورة الأنبياء بالرسم العثماني
﴿ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ وَيَعۡلَمُ مَا تَكۡتُمُونَ ﴾ [ الأنبياء: 110]
﴿ إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون ﴾ [ الأنبياء: 110]
تحميل الآية 110 من الأنبياء صوت mp3
تدبر الآية: إنه يعلم الجهر من القول ويعلم ما تكتمون
إذا اشتدتِ الأصواتُ وتداخلت، ولم يعُدِ الناسُ قادرين على تمييز صوتٍ من صوت؛ لم يشغل مولانا سمعُ كلامِ متكلم منهم عن آخر.
يا مَن تعلمُ أن الله تعالى مطَّلع على ما في الضمائر، هلا بذلت وُسعك في إخلاص العمل الباطن والظاهر؟
شرح المفردات و معاني الكلمات : إنه , يعلم , الجهر , القول , يعلم , تكتمون ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
- ولله جنود السموات والأرض وكان الله عزيزا حكيما
- وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا
- إلى فرعون وهامان وقارون فقالوا ساحر كذاب
- وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا
- ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمهون
- ولو ترى إذ المجرمون ناكسوا رءوسهم عند ربهم ربنا أبصرنا وسمعنا فارجعنا نعمل صالحا إنا
- يوم نقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد
- نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون إن
- ولكل أمة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فإلهكم إله
تحميل سورة الأنبياء mp3 :
سورة الأنبياء mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الأنبياء
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
ناصر القطامي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Sunday, January 5, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب