تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : سبحان الله عما يصفون ..
﴿ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ﴾
[ سورة الصافات: 159]
معنى و تفسير الآية 159 من سورة الصافات : سبحان الله عما يصفون .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : سبحان الله عما يصفون
{ سُبْحَانَ اللَّهِ } الملك العظيم، الكامل الحليم، عما يصفه به المشركون من كل وصف أوجبه كفرهم وشركهم.
تفسير البغوي : مضمون الآية 159 من سورة الصافات
فقال: " سبحان الله عما يصفون "
التفسير الوسيط : سبحان الله عما يصفون
ثم نزه- سبحانه - ذاته عما افتروه فقال: سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ أى: تنزه الله-تبارك وتعالى- وتقدس عما يقوله هؤلاء الجاهلون.
تفسير ابن كثير : شرح الآية 159 من سورة الصافات
وقوله : { سبحان الله عما يصفون } أي: تعالى وتقدس وتنزه عن أن يكون له ولد ، وعما يصفه به الظالمون الملحدون علوا كبيرا .
تفسير الطبري : معنى الآية 159 من سورة الصافات
وقوله ( سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) يقول تعالى ذكره تنزيهًا لله، وتبرئة له مما يضيف إليه هؤلاء المشركون به، ويفترون عليه، ويصفونه، من أن له بنات، وأن له صاحبة.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين
- تفسير: وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم
- تفسير: إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون
- تفسير: خلق السموات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير
- تفسير: وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا ما هذا
- تفسير: وكذلك نصرف الآيات وليقولوا درست ولنبينه لقوم يعلمون
- تفسير: للكافرين ليس له دافع
- تفسير: وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح
- تفسير: فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فإخوانكم في الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون
- تفسير: يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين واليتامى والمساكين وابن السبيل وما
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب