تفسير الآية 2 من سورة القارعة - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : ما القارعة

مَا الْقَارِعَةُ

تفسير البغوي : مضمون الآية 2 من سورة القارعة

"ما القارعة"، تهويل وتعظيم.

التفسير الوسيط : ما القارعة

و " القارعة " : مبتدأ ، و " ما " : مبتدأ ثان ، و " القارعة " : خبر المبتدأ الثانى ، وجملة المبتدأ الثانى وخبره فى محل رفع خبر المبتدأ الأول .

تفسير ابن كثير : شرح الآية 2 من سورة القارعة

ثم قال معظما أمرها ومهولا لشأنها : { وما أدراك ما القارعة } ؟

تفسير الطبري : معنى الآية 2 من سورة القارعة

وقوله: ( مَا الْقَارِعَةُ ) يقول تعالى ذكره معظما شأن القيامة والساعة التي يقرع العباد هولها: أيّ شيء القارعة، يعني بذلك: أيّ شيء الساعة التي يقرع الخلق هولها: أي ما أعظمها وأفظعها وأهولها.

1. تفسير: قل لو كان معه آلهة كما يقولون إذا لابتغوا إلى ذي العرش سبيلا
2. تفسير: لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله
3. تفسير: ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رءوف رحيم
4. تفسير: وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون
5. تفسير: إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما
6. تفسير: وكذلك يجتبيك ربك ويعلمك من تأويل الأحاديث ويتم نعمته عليك وعلى آل يعقوب كما أتمها
7. تفسير: ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل
8. تفسير: والطير محشورة كل له أواب
9. تفسير: وإن للذين ظلموا عذابا دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون
10. تفسير: قال ما مكني فيه ربي خير فأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردما