تفسير الآية 41 من سورة النازعات - التفسير الوسيط

تفسير السعدي : فإن الجنة هي المأوى

{ فَإِنَّ الْجَنَّةَ } [المشتملة على كل خير وسرور ونعيم] { هِيَ الْمَأْوَى } لمن هذا وصفه.

تفسير البغوي : مضمون الآية 41 من سورة النازعات

"فإن الجنة هي المأوى".

التفسير الوسيط : فإن الجنة هي المأوى

{ فَإِنَّ الجنة هِيَ المأوى } أى : فإن الجنة فى هذا اليوم ، ستكون هى مأواه ومنزله ومستقره ..

تفسير ابن كثير : شرح الآية 41 من سورة النازعات

أي منقلبه ومصيره ومرجعه إلى الجنة الفيحاء.

تفسير الطبري : معنى الآية 41 من سورة النازعات

( فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ) يقول: فإن الجنة هي مأواه ومنزله يوم القيامة.
وقد ذكرنا أقوال أهل التأويل في معنى قوله: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ فيما مضى بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع.

1. تفسير: إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا
2. تفسير: أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
3. تفسير: لا يملكون الشفاعة إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا
4. تفسير: ثمانية أزواج من الضأن اثنين ومن المعز اثنين قل آلذكرين حرم أم الأنثيين أما اشتملت
5. تفسير: فإذا النجوم طمست
6. تفسير: وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما
7. تفسير: كلا سيكفرون بعبادتهم ويكونون عليهم ضدا
8. تفسير: له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى
9. تفسير: والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
10. تفسير: حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا