تفسير الآية - القول في معنى قوله تعالى : وكنا نخوض مع الخائضين ..
﴿ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ﴾
[ سورة المدثر: 45]
معنى و تفسير الآية 45 من سورة المدثر : وكنا نخوض مع الخائضين .
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
تفسير السعدي : وكنا نخوض مع الخائضين
{ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ }- أي: نخوض بالباطل، ونجادل به الحق،
تفسير البغوي : مضمون الآية 45 من سورة المدثر
"وكنا نخوض"، في الباطل، "مع الخائضين".
التفسير الوسيط : وكنا نخوض مع الخائضين
وكنا - أيضا - فى الدنيا نخوض فى الأقوال السيئة وفى الأفعال الباطلة مع الخائضين فيها ، دون أن نتورع عن اجتناب شئ منها .وأصل الخوض : الدخول فى الماء ، ثم استعير للجدال الباطل ، وللأحاديث التى لا خير من ورائها .
تفسير ابن كثير : شرح الآية 45 من سورة المدثر
أي نتكلم فيما لا نعلم وقال قتادة: كلما غوى غاو غوينا معه.
تفسير الطبري : معنى الآية 45 من سورة المدثر
( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ) يقول: وكنا نخوض في الباطل وفيما يكرهه الله مع من يخوض فيه.كما حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ) قال: كلما غوى غاوٍ غوى معه.حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة قوله: ( وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ) قال: يقولون: كلما غوى غاو غوينا معه.
تفسير آيات من القرآن الكريم
- تفسير: ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعملون
- تفسير: ن والقلم وما يسطرون
- تفسير: ولما دخلوا على يوسف آوى إليه أخاه قال إني أنا أخوك فلا تبتئس بما كانوا
- تفسير: وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر
- تفسير: إذ يغشيكم النعاس أمنة منه وينـزل عليكم من السماء ماء ليطهركم به ويذهب عنكم رجز
- تفسير: إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
- تفسير: الم
- تفسير: وكذبوا واتبعوا أهواءهم وكل أمر مستقر
- تفسير: وإذا علم من آياتنا شيئا اتخذها هزوا أولئك لهم عذاب مهين
- تفسير: ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك
تحميل سورة المدثر mp3 :
سورة المدثر mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة المدثر
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب